- 3 months ago
بعد اﻻنتصار على شقيف ورجاله، يتم خطف ابن الوهاج الذي كان متجها لتمثال أسامة، من قبل عصابة جندع الذي يطلب ذهب ابن العلقم فدية لاطلاق سراحه، ولكن ليث ابن أسامة يلجأ للحيلة فيخلص جده بعد معركة مع جندع مع تصاعد وتيرة الأحداث.
ﺇﺧﺮاﺝ: نجدة إسماعيل أنزور
ﺗﺄﻟﻴﻒ: هاني السعدي
طاقم العمل: رشيد عساف أسعد فضة جومانا مراد مازن الناطور صباح عبيد سامر المصري
ﺇﺧﺮاﺝ: نجدة إسماعيل أنزور
ﺗﺄﻟﻴﻒ: هاني السعدي
طاقم العمل: رشيد عساف أسعد فضة جومانا مراد مازن الناطور صباح عبيد سامر المصري
Category
📺
TVTranscript
00:30تبا لك يا ابن الرومية
00:34قد غرست شكي به عنوة في رأسي
00:37اين تذهب؟
00:56تريد ان تطمئن على ليس والقاقع
00:58لا احد
01:20لا احد في المكان كله
01:22لقد خام ظنك
01:23وظنك ايضا
01:25لو لم تكن متفائلا لما خرجت معي
01:27هناك سبب اخر لخروج معك يا قاقع
01:30هل تعرف ما هو؟
01:34هل اخمن؟
01:35لن تعرف
01:37ينتابني شعور بانك وراء عمليات القتل التي حدثت في القبيلة
01:43واخرشت معي؟
01:47خرجت متحديا
01:49متمنيا ان تكون هو
01:52ليصفي حسابي معك
01:55وتعود القبيلة الى ما كانت عليه
01:58ما الذي جعلك تشك بي؟
02:07الثقة العالية التي كنت تتحدث بها
02:10عندما اقترحت خروجك وحدك
02:13ومنذ مدى كانت الثقة بالنفس مدعاة للشك بصاحبها؟
02:19ربما لاني رأيتك مختلفا عن الاخرين
02:22متى زواجك برضوة؟
02:28هذا يتوقف على ما نحن فيه
02:35هل تخشى ان يحدث في ليلة زواجك ما حدث لديسام؟
02:38لم يخطر هذا في بالي
02:40لكني اظن على نفسي بالفرحة قبل ان يعود الامان للقبيلة
02:45تحبها اليث؟
02:47بقدر ما انا راغب بالزواج منها
02:51سمعت انها تحبك اكثر
02:54لانها اكثر طيبة مني
02:56اذا خرجت معي تحديا
02:58وانت تعتقد انني القاتل؟
03:01هو ليس اعتقاد
03:03هو مجرد شعور
03:05شعور ام حدث؟
03:07شعور يا قاقام
03:09فالحدث يجعلني حذرا منك
03:12وكما ترى
03:14فانت قادر على صرعي الان في اية لحظة مباغة
03:18ماذا لو قلت لك ان شعورك في مكانه؟
03:23لا تبتسم يا ليث
03:25انا اعني ما اقول
03:27انت القاتل؟
03:31انا هو
03:32ولماذا تقتل؟
03:34اقتل لانكم خنتم على العهد
03:37صحقتم الحب بنعالكم
03:40اقتل انتقاما لما فعلتموه بابي
03:45ابوك؟
03:47ابوك؟
03:48جندع ابن الخيثم
03:51جندع ابن الخيثم ابوك؟
03:53طبعا
03:55وهو الان يقعد مشلولا بسبب الطعنة التي تلقاها من العرندس
04:00وما جاء الطعنة العرندسي
04:02لو لم تنصب له كمينا انت ورجالك وهنا
04:06هل خططت اللي تأتي بي الى هنا؟
04:09لا
04:11انت من خطط
04:14لقد فعلت كما فعل سنمار عندما جاءني بقدميه
04:18ولكنني خرجت معك من القبيلة
04:21وهذا يعني ان انكشف امرك
04:23لا تخف
04:25المهم انك اتيت
04:27سأتدبر عمري
04:29تظن انك قادر على قتلي يا قاقا؟
04:32مغامرة احب اكتشافها
04:34فانت تلميذ لشقيف ابن شامان اقوى الرجالي واشرسهم
04:49هل تعلم انني احببتك؟
04:51كما احب ابن الوهاج يا ابي؟
04:53فقد قتلت الكثيرين يا قاقاع
04:55ومعظمهم لم يكونوا في المعركة التي كانت بيننا وبين ابيك
05:00اعرف ذلك
05:01لكنني اريد الانتقام ابي ان يكون شاملا وكاملا
05:06حتى تهدى اروحه
05:08لقد قتلت الكثيرين يا قاقاع
05:11اخطعت الباشق
05:15لكنني لن تخطي عمال رومية
05:18ولا سعيد القوم شدك
05:20لماذا لم تأخذني غدرا كما اخذت ليسم والباشق؟
05:23لسببين يا ليه
05:25الاول
05:27رغبة في اكتشاف مدى صلابتك
05:30والثاني وهو الهم
05:32ابي رجاني ان تعرف لما اقتلك وبيد من اقتلك
05:37انها يده وسيف ابي يا ليه
05:40يؤسفني ان تموت رغم كل ما فعلت
05:43ويسعدني ان اقتلك رغم كل دماثتك
05:45ماذا قلت يا حجي؟
05:47قلت انهما خرجا املا في العثور على القاتل
05:51خرج ليثن مع القاقاع وحده
05:53مع القاقاع وحده؟
05:55على رسلك يا ابن الرومية
05:57فالامر لا يستدعي صراخك
05:59ماذا هناك يا ابن الرومية؟
06:01كي سترقتمه يذهب معه؟
06:04لان ليثن رفض ان يكون معهما ثالث
06:08الثالث؟
06:10اقد افزعتني بخوفك يا ابن الرومية؟
06:12ما قصتك؟
06:14وتسألني قصتي يا ابن الوهاج؟
06:16هلم تنزع من رأسك فكرة ان القاقاع هو القاتل؟
06:19نحن لم نتأكد حتى الان انه ليس القاتل يا سيد القوم
06:25حتى انت يا ابا ديسم؟
06:50ما اongo؟
06:53من ذلك험 يدعي نفسك
06:55نعم
07:05ليس لن يعود يا قوم
07:07القاقاع وسيقتله
07:08اسمد يا واجه الشوق
07:11هل فقدت عقلك يا رجل؟
07:14ابن الرومية لم يفقد عقله؟
07:15عقله وأفضل أن ترسل الرجال خلفهما أيها الباشق
07:19لماذا لا تصدقون أن القعقاع ليس بقاتل؟
07:33ولماذا تصدق أنت يا ابن الوهاج؟
07:35يريب أن تدخل الفكرة في رأسك ولا تخرج منك
07:39الأغرب أنك لم تعد ترسلي إلي
07:41القعقاع سيقتل ليسا يا ابن الوهاج
07:44سيقتله ويختفي إلى الأبد
07:46أراهم على ذلك بما تبقى لي من حياة
07:49هل أصابك ابن الرومية بظنه المجنون؟
08:14أصابك ابن الرومية بظنه المجنون؟
08:20أرجوك يا أبي
08:46الأمر لا يستحق خوفك هذا
08:48حجم
08:50خذ بعض الرجال وامضي في إثرهما
08:53قرار حكيم يا سيد القوم
08:55هل أنت راضي الآن يا ابن الرومية؟
09:08لا
09:09لست راضيا
09:11ماذا تريد إذن يا ابن الرومية؟
09:14أريد أن يعود ليثم سالما
09:15وأخشى أن انطلاق الرجال لم يعد مجنيا
09:18كفاك نذيرا بالشؤم يا رجل
09:21حسن
09:23حسن يا ابن الوهاج
09:26أعتذر لأنني بوم ينذر بالشؤم
09:31وأتمنى أن تكون مجرد ظنون عجوز الخرف بشأن القاقة
09:37ترجمة نانسي قنقر
10:07ترجمة نانسي قنقر
10:37ترجمة نانسي قنقر
11:06أعني
11:08فأني أن أعود لأموت بينهم؟
11:10كنت أفكر في هذا
11:17أينما سألتني
11:18وهل تفعل؟
11:20لن أعود جسدا بلا حراك لا يصلح إلا لبكاء والعويل
11:24موت يا شيبة
11:29تهيئ لأو طقسا
11:32أظن أحدا سبقني إليه
11:35هل شعرت بلذة الانتقام يوما يشيبا؟
11:41لا
11:42أما أنا فقد ذقتها مرتين
11:46وقد لا يتسنى لي أن أتذوقها في المرة الثالثة
11:52تعني انتقامك من ابن الوهاش؟
11:54أصبت يغلق
11:56ستعيش يا جندا
11:59ستعيش
12:00أما إن أبت السماء
12:02فهو من حصن حظ ابن الوهاش
12:04كيف؟
12:06وسوء الحظ يلاحق على الوهاش هذه الأيام
12:11وما أدرك أنه يلاحقهم؟
12:13أدراني؟
12:15إن هناك الآن من ينتقم منهم
12:19هل أرسلت إليهم رجالك الذين يأكلون الحجارة؟
12:22أكلوا الحجارة
12:24لن يشف غليلي من ابن الوهاش وقومه
12:28من يشفيه إذن؟
12:30ولد خرج من صلبه
12:33القعقاع؟
12:34القعقاع يا شيباه
12:37إنه الآن يحصد روسهم
12:40أرسلته وحده؟
12:41أرسلته جيشاً
12:43الواحد لا يمكن أن يكون جيشاً يا جندا
12:46حتى لو كان أقوى أقوياً
12:48فإن زودته بخطة شيطانية
12:51وإن فعلت
12:53أنت لا تعرف ولدي
12:55منذ متى لم تسمع بأخباره؟
12:59مذرحل
13:01قبل أن تأتو بي إلى هنا؟
13:03أجل قبل أن نأتي بك
13:06إنه وقت طويل جداً
13:09أي يحتاج قتل ابن الوهاش إلى كل هذه المدة؟
13:12ابن الوهاش وقوياً
13:15ابن الوهاش ومن يحبهم
13:18أي انتقام هذا؟
13:20أنه بحجم الألم الذي سببوه لي
13:23أعتقد أنه يفوق الألم الذي سببوه لك
13:26كأنك ستحصل عليهم
13:29ولما لا؟
13:30هم لا يستحقون ما تنزله بهم من القصاص
13:33أنا لا شأن لي بمكارم الأخلاق التي يعرفون بها
13:37أنا أحاسبهم على غدرهم وخصتهم
13:41أنت رجل واحد يا جنده
13:44وأن اختفيت من هذا الكون فلن تشكل كثير أهمية
13:49أما هم لا يمكن أن تكون أهم من الجميع يا جنده
13:54حتى أن أحببتك
13:56حتى أن كنت تملك خصاراً قل ما يحملها أحد
13:59إخوتي يريدون موتي
14:02وهم ثلاثة فقط
14:04فهل أعود لأن تقم منهم؟
14:06لا تناقش أمور الأسرة كما تناقش أمور الآخرين
14:11كيف بالقعقاء ولدك من أسرتك؟
14:13ولدك المحدد لغادك؟
14:16أي أبن أنت
14:18تدفع ولدك إلى الموت لكي تريح نفسك؟
14:21هو الموت
14:23ولم أرسله للموت
14:25بل أرسلته يا جنده
14:27لم أرسله للموت يا شيبة
14:30هل فتتك إمكانية اكشاف أمره من قبلهم؟
14:33أهل الوهاج لا يستهان بهم كما تعلم وأعلم
14:37ماذا لو قتلوه قبل أن يصيب أحدهم بأذى؟
14:41أنت لا تعرف ولده
14:44ماذا لو كان ميتاً الآن؟
14:46كفى عليك اللعنة؟
14:48إنه ولدك وأنت من أخرجه إلى هذه الدنيا
14:57أهل الوهاج لا يستهاني
14:59أهل الوهاج لا يستهاني
15:03أهل الوهاج لا يستهاني
15:05أهل الوهاج لا يستهاني
15:07أهل الوهاج لا يستهاني
15:09اهل الوهاج لا يستهاني
15:11رجلا
15:16بالله
18:55لن تنطلي علينا العيبك
18:57لن تنطلي علينا العيبك
20:07يجب ان يقتله جما قتله
20:10هذا ان كان القعقاع من قتله
20:16لن يقتله ويأتي به الينا
20:19وياعلم انهم سيتهمونه بقتله لا محالة
20:23كنت افكر بذلك انا ايضا
20:27انتي يا دلقاء
20:28ألم تقول إنك تخشين على ليث إلا على القعقاء
20:33فلماذا تخشين عليه
20:36إن كنت لا تتوقعين أنه سيقتله
20:39خشيت على ليث لكثرة ما قيل عن القعقاع بأنه القاتل
20:44إنه القاتل يا ذرقا
20:48إنه القاتل
20:50فكيف تفسرين ما رأينا
20:53لا يفسر الأمر إلا القعقاع نفسه
20:56كنا في طريقنا
20:59عندما بارز ثمانية رجال وأحط بنا
21:02شكلهم لم يكن يوحي بأنهم عرب
21:06كانوا يحملون سيوفا ورماحا
21:10وأطخمهم جثة
21:13كان يحمل دبوس طويلا
21:15في بدي الأمر ظلنت أنهم لصوص أو قطة طرق
21:21لكن ليسا بدأ كأنه يعرفهم
21:24لم نستطع أن نستلى سيفين لأن رماحهم كانت موجهة إلى جسادنا
21:30وما هذه الجراح التي تملأه جسدي
21:33إلا من وخسات رماحهم
21:35كانوا جميعا ينظرون إلى ليث
21:40لا إلي
21:41عندها أدركت أنهم يعرفونه
21:44وسأل حامل الدبوس ليث
21:46هل عرفتني أيها الكاسر؟
21:50فيجيبه ليث
21:51عرفتك يا أكاي
21:53ويضيف حامل الدبوس
21:56هل تذكر شقيفا؟
21:59شقيفا الذي رباك مثل كنت صغيرا
22:01والذي كان يفضلك على نفسه
22:04كيف تركتهم يقتلونه وأنت تتفرج عليه؟
22:08هم لم يقتلوه أيها الكاسر
22:10بل أنت من قتل أباك
22:12عندها
22:15عندها رد عليه ليث وبكل شموخ
22:19بأن شقيفا ليس أباه
22:21وبأنه ابن أسامة حفيظ ابن الوهاش
22:25عندها
22:28انهالوا عليه طعما برماحهم
22:31حتى سقط أمامي
22:33لم أستطع أن أفعل له شيئا
22:36الرماح كانت تحيط بي
22:38وأبقوا على حياتك؟
22:42ليث ما الفعل
22:43أخبرهم وهو يموت
22:45بأنني لست من أل الوهاش
22:48أنقذ حياتك وهو يموت؟
22:51فعلها
22:52لكنهم كانوا سيقتلونني
22:54لو لا حاجتهم إلي
22:55حاجتهم إليك؟
22:59الرسالة التي حملوني إياها
23:01لسيد القوم
23:02يقولون فيها
23:04بأنهم لن يدعوا أحدا حيا في هذه القبيلة
23:08وبأنهم سيصطدونكم واحدا واحدا
23:12حتى وأنتم دخل خيامكم
23:15بكيت على ليث
23:18بكيت على الفارس فيه
23:22بكيت لأنني كنت السبب في ذهبنا إلى هناك
23:26أنت لم تكن تعلم ما ينتظركما يا قعقع
23:30خروجنا لوحدنا كان حمقا
23:32هو من أصر على أن تكونا وحدكما
23:35كنت أريد أن أدفنه وأرحل
23:40لكنني لم أشاء أن يدفن بطل مثله
23:44دون أن يودع من قبل أحبائه
23:46فحملته بين ذراعي
23:49وأتيتكم به
23:51وأنا عالم أنني مقتول
23:54من أراد أن يصدق كلامي
23:58فلن أكون له شاكرا
24:01ومن لم يصدق
24:03سأكون شاكرا له
24:06إن حرني الآن بسيشه
24:09لماذا تصير السماء عليه؟
24:37من الذي فعلناه لها
24:39كل ملاحة في الأفق بسيس أمل
24:43أطفأته بقسوة ما بعدها قسوة
24:46الآن أدرك لماذا فكانت على وشك جنون
24:50على أي حال
24:52طالما قد أمسك بالقاتل
24:55فسيتوقف القتل
24:57وتعود الأمور إلى نصابها
24:59أنا حزينة من أجلك يا درقاء
25:02حزينة لأنك أحببت القاقاء
25:06أي عقل أنها لم تجد المفتاح حتى الآن
25:17وجدت ودخلت الحجرة
25:20لكنها لم تعثر على سك حريتك بعد
25:22الحجرة ممتلئة
25:24وما في داخلها ملقا فوق بعضه
25:27لا زالت تبحث فيها
25:28لماذا لا تساعدينها في البحث
25:31شلّة تعالي بسرعة
25:33ترجمة نانسي قنقر
25:49إنه لا يكف عن البكاء
25:56هل أعطيته دواء الألم؟
25:59أعطيته كل الأجوية
26:01يبدو أنهم يحتاجون إلى طبيب
26:04في مثل هذه الساعة؟
26:06شلّة هل يمكن لهنج أن تعرف سبب بكاءه؟
26:10ولكنه يتنوى من الألم
26:12ولكنه أعطيته من زباب بكاءه؟
26:14هي أعطيته
26:15أسكت
26:18أسكت
26:20أسكت
26:21أسكت
26:21هل يمكن أن تتكلم
26:24أسكت
26:26أسكت
26:27أسكت
26:42يعجز القلب عن مواساتك يا سيد القوم
26:46وتستحر روح من تخفيف مصابك
26:49لأنه أكبر من قدرتها
26:52فقدت لبنى والولد يا درقاء
26:56انتظرت طويلا كي أضم ليثا
27:01بدل أبيه أسامة الذي قتل
27:03أنا أكاد أحن عليه ويحن عليه
27:09حتى يخطفه الموت من بين يدي ثانية
27:14فكأنه يخطف أباه أسامة مجدد
27:20أنت الصبر وأنت السلوان
27:23من بقي لي يا درقاء
27:27من بقي لي
27:30أسامة وعقاب والعنقاء
27:34وليس من آل
27:37من بقي لي
27:40الباشق ونحن
27:49هل يعقل أن يتوقف عن البكاء
28:14بمشهلة أن رأىها؟
28:16هذا يعني أنه لم يكن يبكي من الألم
28:19إنها أمه
28:22ويبدو أنه قد اشتاق إليها
28:24لا يفترض أن يشتاق إليها
28:26وأنا أحيطه بكل الحب
28:29إنه لا يعيلي يفهم يا سيدتي
28:32بل أخذه إلى غرفة يا سيدتي
28:34لا
28:36عنقيه حتى ينام وتركيه هنا
28:39أي زمن نحن فيه يا درقاء
28:53كأن الجبال والوديانة تطبيق علينا
28:57فأن انشقت الأرض وابتلعتنا
29:00كان ذلك خير مما نحن فيه الآن
29:03أنت على حق
29:05فما حدث حتى الساعة فوق طاقة الإحتمال
29:08لماذا يا درقاء
29:10لماذا بعد أن أعياها الانتظار
29:14انتظار من يكون حبها الأول والأخير
29:18لماذا بعد أن وجدت من يعيدها إلى الحياة
29:21لماذا يموت ليث قبل أن يضمها إلى صدره
29:25هوني عليك يا بيجا
29:27فما أنت فيه لن يصلح ما فات
29:29أخشى أن أفقدها يا درقاء
29:31أخشى أن تنتهي كما انتهت زلفا
29:34زلفا لم تنتهي
29:36والزمن كفيل بإصلاح أخطائه
29:38فماذا لو أقام الحزن فيها كما يقيم في زلفا
29:42رضوة أكثر وعيا منها
29:44وعليها أن لا تستسلم
29:46كيف وأنا لا أجد فيها أذنا صاغية
29:49لا أجد إلا دماء محبوسة في مقلتيها
29:54لا بديل عن مقاومة الألم
29:56لا بديل
29:57تعلم أن ما حدث قد حدث وانتهى
30:00فكيف أخمد النار في صدري
30:03كيف أقتلعها من صدرها
30:05لن نتعاوى شأنها
30:07لن نتركها تغرق فيما هي فيه أكثر
30:11سنظل حراسها حتى تعود إلينا
30:13لكنها الآن فريصة صدمة لم تكن بالحسبان
30:17والصدمة تحتاج وقتا يا بيشا
30:19المهم أن لا يتملكنا الياس
30:22فنبقى عاجزين أمامها
30:24المهم أن نوقف القتل
30:27فلا أظن موت ليث هو نهاية المطاف
30:29أثمت قتل في الطريق أيضا؟
30:33هي الأيام القادمة
30:34وعلينا أن نكون أكثر حذرا ويقضى
30:37حتى لا تفاجئنا بمزيد من القتل
30:40لماذا يقتلون الرجال فقط؟
30:43لماذا لا يقتلون النساء فيريحوننا مما نحن فيه الآن؟
30:48هو سؤال هام يا بيشا
30:50لماذا يقتلون الرجال فقط؟
30:53والفرسان الأشداء منهم؟
30:56بدت أصدق أنها تخفي خارج المنزل
30:58هل بحثت في كل مكان؟
31:02لم أترك زاوية صغيرة لم أنبش فيها
31:05أعتقد أنها تخفي في مكان لا يخطر في بالي أحد
31:09بحثت في كل مكان لا يخطر ببالي أحد
31:13ما أعنيه أنه يمكن أن يكون أمام أعيننا
31:16دون أن ننتبه إليه
31:18فسك هند وولدها في مكان تحت نظري جميع
31:22وقد أعثرت عليه صدفة
31:24لماذا لا نطلق سراح هند وولدها إذن؟
31:27ثم نلتفت إليك
31:28كيف إن كنت أريد الذهاب مع هند؟
31:31إلى أين تريدين الذهاب معها؟
31:34إلى حيث تقيم لأعيش عندهم
31:36لا أنت تمزحين
31:38فأين تريدين أن أذهب؟
31:41وليس لدي من أذهب إليه
31:43ستكونين على الرحب والساعة عندنا
31:46ترجمة نانسي قنقر
31:47ترجمة نانسي قنقر
31:49ترجمة نانسي قنقر
31:51ترجمة نانسي قنقر
31:53ترجمة نانسي قنقر
31:55ترجمة نانسي قنقر
31:57ترجمة نانسي قنقر
31:59ترجمة نانسي قنقر
32:01ترجمة نانسي قنقر
32:03ترجمة نانسي قنقر
32:05ترجمة نانسي قنقر
32:07ترجمة نانسي قنقر
32:09ترجمة نانسي قنقر
32:11ترجمة نانسي قنقر
32:13ترجمة نانسي قنقر
32:15ترجمة نانسي قنقر
32:17ترجمة نانسي قنقر
32:19ترجمة نانسي قنقر
32:21ترجمة نانسي قنقر
32:23ترجمة نانسي قنقر
32:25ترجمة نانسي قنقر
32:27ترجمة نانسي قنقر
32:29ترجمة نانسي قنقر
32:31ترجمة نانسي قنقر
32:33ترجمة نانسي قنقر
32:35ترجمة نانسي قنقر
37:29قناة
37:31قناة
37:33انه
38:03هذا
38:21براءته في رأسي
38:22أتعرف لماذا يا ابن الرومية
38:24لأنه لم يهن عليك
38:27أن يخونك حدسك أمامنا جميعا
38:29أصبت يا أبا عطبة
38:31لا لم يصب
38:32فأنا أزيد على ابن الرومية
38:35بأنني لم أقتنع
38:37ببراعته أبدا
38:38بعد كل ما رواه
38:41لقد روا يا أبا عطبة
38:43روا ما لم نره
Recommended
39:22
|
Up next
39:15
37:47
39:02
40:00
38:20
37:34
38:29
43:25
44:55
47:51
43:59
50:15
45:43
45:01
43:43
46:53
1:10:09
Be the first to comment