هذا الفيديو يلقي الضوء على الطبيعة الإجرامية والتكفيرية لمتظاهري حمص "السلميين" والذين ينتزعون بقوة السلاح ومن خلال التعذيب الوحشي والهمجي اعترافات من شبان سوريين من الطائفة العلوية على أنهم من قوى الأمن علماً أن هؤلاء الشبان مدنيين ومعروفين من قبل أهالي حي الحضارة بحمص وكل ذنبهم أنهم شاركوا في حملة للتوقيع على العلم السوري دعماً لمسيرة الإصلاح بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد. إذا كانت ثورتكم هي ضد الظلم وقمع الحريات وللتخلص من سلطة الأمن، أهكذا تكون دولة العدل والحرية والقانون والديمقراطية التي تطالبون بها؟
بسم الله الرحمن الرحيم: وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً. صدق الله العظيم
