- 2 giorni fa
عنتر بن شداد
Categoria
🎥
CortometraggiTrascrizione
05:29هذا ما يقلق راحتك
05:32يا رجل،
06:02بأنه يستطيع أن يكون خيرا من أبينا مكانة
06:45موسيقى
07:21موسيقى
07:51موسيقى
09:04شداد
09:07هل ليس هذا عروت ابن الورد؟
09:09بلا
09:21يابن الورد
09:22أهلا بشداد
09:30هل عدت إلينا؟
09:38وهل عرفتني رجولا يرجع عن عهد قطعه؟
09:41الحق أولى أن يقال
09:43لا لم أعرفك كذلك
09:45ولكن ما تفعل عندنا؟
09:48عروت ابن الورد يحل أينما شاء
09:50وعلى من كره هذا أن يمنعه بحد السيف
09:53لم أعني شيئا مما تعني يا عروة
10:02وإذن؟
10:03أحب أن أطمئننا إن كنت بخير
10:05أنا بخير
10:06ما دمت لا أتبع ملكا ولا وزيرا ولا أمير
10:10لو تعلمك ما أغبطك يا عروة
10:16كنت مقدما فينا
10:19فارس عبس وشعيرها
10:21ولكنك لم تأبه إلا إلى ما تصب إليه نفسك من عزة
10:26لو كان كل من في عبس قادرا على فعل ما فعلت
10:32لما خرجت منكم وخلعت نفسي عن عبس
10:36مات علي أن أمضي الآن
10:46إن كنت تفتقد فارسا وشاعرا لعبس
10:56فاسأل عما فعله عبدك
11:06عبتم أخيرا
11:10عبتم مع مالك وابنه كي نجهز لاستقبال الملك
11:15وما الذي يحتاجه استقبال الملك من تجهيز؟
11:17إنه قات مع عروسه
11:19عروسه؟
11:21ويلي ما سيحل بأم شأس؟
11:24هذا شأن بين الرجل وزوجه لا دخل لنا فيه
11:30ولكن يجب أن تذهب لإخبارها بزواج الملك
11:33أنا لا أريد أن يكون من ينقل إليها هذا الخبر
11:37لا أستطيع
11:38لولا أمر الملك لما سألتك هذا
11:41أرسل أمتك زبيبة
11:43إن بينها وبين سيدتي صحبة قديمة
11:47وهو كذلك
11:49وهو كذلك
11:51ما الذي جرى في غيابنا؟
11:56لم أرى أحدا من فرساني بني غراب
11:58وقد أخبرني عروة بن الورد شيئا غريبا عن أحد عبيدي
12:03لقد حدث الكثير الكثير أثناء غيابكم يا شدات
12:07فأخبريني به إذن
12:10سوف يطول الحديث
12:12أرسل أمتك زبيبة أولا ثم أخبرك
12:15موسيقى
12:31شكرا sagt
12:34رونها
12:34موسيقى
12:36ليستета
12:37موسيقى
12:39موسيقى
12:41الموسيقى
12:43هوني عليك يا سيدتي
13:03هوني عليك
13:07لا أعلم اللي ما أحزنه كل هذا الحزن
13:11لا أعلم لي ما أحزنه كل هذا الحزن
13:20فها كنت أعلم
13:23كنت متأكدة أنه سيتزوجه مرة أخرى
13:29سيدتي
13:35لابد أنك فخورة بما فعل ولدك يا انترا
13:49عندما يحوت سهير
13:57سأطلم منه أن يكافي
14:03انترا
14:27موسيقى
14:34موسيقى
14:41موسيقى
14:48موسيقى
14:55موسيقى
14:59موسيقى
15:14عبلة
15:17جئتي أخيرا
15:19تأتي الصبية لمقابلة الفارس الذي حماها
15:23والشاعر الذي أنشد فيها أجمل أبيات الغزر العفيف
15:27موسيقى
15:38كم أنا فخورة بك يا انترا
15:42موسيقى
15:53موسيقى
15:54إلى مطنطن
15:55إلى مطنطن
15:56يا دا يا شايفون
15:57إلى مطنطن
15:58إلى مطنطن
15:59إلى مطنطن
16:00إلى مطنطن
16:01لا أستطيع أن أبقى طويلة
16:05لماذا؟
16:06لقد وعدت أمه
16:08وصل أبي وأخي
16:09هل عاد القوم؟
16:10عند بصحبتي عمي شداد
16:12لا تخشى شيئا
16:14سأراك عم قريب
16:16موسيقى
16:30موسيقى
16:31موسيقى
16:32موسيقى
16:33موسيقى
16:34موسيقى
16:36موسيقى
16:37موسيقى
16:38موسيقى
17:08موسيقى
17:11عنترا
17:13عنترا فعل كل هذا
17:15عنترا و
17:21عنترا عبدي ابن سبيبة
17:38عنترا؟ عنترة يحمي القبيلة؟ أي زمن هذا؟ إلى أي درك وصلنا؟
17:45يا للرجال، أليست حماية عنترة لنا؟ أفضل من أن تعود إلى المضارب لتجدني وتجد منتك سبيتين؟
17:53أين عبلة؟
17:59وفيما يهم هذا الآن؟
18:01أين عبلة يا زينب؟
18:03لقد خرجت مع وصفتها لتروح عن نفسها
18:08لتروح عن نفسها
18:11هذا وقت التروح عن النفس
18:14لقد روت لي سمية ما تعيت
18:29ولست أدري كيف أفيك حقك من الثناء
18:33ما فعلت إلا ما تمليه علي طاعة السيدي
18:35لا أعرف هذا المهر، أهو من خيلي؟
18:42لا يا سيدي، بل هذا ما غنمته في الحرب
18:46أعني ما غنمناه في الغزو، وهو لك يا سيدي
18:51بل هو لك يا أنتر، أنت من غنمه وأنت من ينتطيه
18:56حقا؟
19:05أين كنت؟
19:18كنت عند المرأة تقابلين ذلك العبد الزني مع أنتر
19:24أليس كذلك؟
19:26بل كنت عند ماء القبيلة أروح عن نفسي قليلاً
19:29أهو تكذبين؟
19:31قري واعترفي، أين كنت؟
19:33لقد قلت لك أين كنت، أتركني
19:37تقابلتي مرة ثانية، قتلتك
19:40لو كنت من حمى الديارة والأعراض، فلربما أطعتك
19:45عمر، أبوك ما زال حياً، وهو الذي يعرف ما يصنع معها
19:50ما يصنع معها؟
20:20لقد تم الأمر على أحسن ما يرام يا أبتي
20:38إلا أمر واحد
20:42لا داعي لأن نتحدث فيه الآن
20:45ثم ليس قبل أن يتعافى
20:47قد لأتعافى مطلقا يا أبني
20:49فالأطباء لم يعرفوا السبيل إلى شفائه
20:54لذلك أخبراني قبل أن يداهمني الموت
21:00بعد طول العمر يا أبتي
21:02قل يا حذيفة
21:05إنه زهير بن جذيمة
21:10زهير
21:11لطالما كنا على وفاق مع سيدي عبس
21:16بلق الملكها
21:18إنه ملك على قوم لا يعرفون هذا من ذات يا أبني
21:29ما يبعث في نفس القلق يا أبتي
21:31أنه تعجرف عجرفة الملوك على كل بني غطفان
21:34لا على قومه فحسن
21:35هذا ما نظنه نحن
21:37ولكننا لا نستطيع الجزم بأن هذا هو القصد
21:40ومتى وضع ضيف عربي نفسه في مكانة تفوق مكانة مضيفة
21:44ما تعني
21:46لقد حمل معه سريره من عبس يا أبتي
21:52لأنه لم يرضى أن يجلس على الأرض كما جلس الجميع
21:55وحينما جلس عليه صار في مكان أعلى من مكان زعيم القبيلة
22:00وهو صاحب الزفاف والدعوة
22:02لعله اعتاد الجلوس عليه يا حذيفة
22:06حذيفة فهو وثير وليس من السهل افتراش الأرض من بعده
22:12حذيفة على صواب
22:16يجب أن لا نستهين بنيات ابن جذيمة
22:20بعد أن عرفنا ميله للسيادة
22:24ذاك ما أخشى منه يا أبتي
22:26ميله إلى السيادة
22:29لقد أفنى بني الريان في أول عهد ملكه
22:33ثم أخضع بني غراب
22:34وجعلهم له ولقومه خدما
22:37ولم يبقى أمامه إلا نحن
22:40فني ثبيان
22:42وما هي إلا مدة
22:45ويتجه إلينا
22:47لينازعنا ما نحن فيه من سعة ووفرة
22:50هب أنه فعل
22:52نرده على أعقابه
22:53لا يا حمل لا
22:55زهير فارس قوي وشجاع
22:58لا يهاب الموت لأيدي أمر يصفو إليه
23:01وماذا نفعل إذن؟
23:03في كل الأحوال
23:05عليكما أن تكتما ما تشعران به
23:08حتى عن الجميع
23:12لأجل أن لا يصل ذلك إلى زهير
23:14عن طريق غفلة أو سهوة
23:16ثم تحضراء القوم على أحسن وجه
23:21وتستدعياء سلناع السلاح والدروع
23:25وتبحثاء في البادية عن مكان قصي
23:28تلجأ إليه النساء والأطفال
23:31إذا حدث ما نخشاه
23:33وأراد زهير أن يسلبنا ما نملك
23:35وإذا كان ظنكما غير صحيح
23:41فلا ضيرا مما فعلنا
23:44كما تأمر يا عبد؟
23:45فإني متعبة الآن
23:47متركاني
23:48الآن يا عانترا
24:09الآن أثبتت أن عندك أكثر مما كنا نظل
24:13كما كنت يكون الفرسان الحقيقيون
24:16كم أنا سعيد لأنني اتخذت جانبك دائما يا عانترا
24:22أبقي رأسك مرفوعا يا عانترا
24:24فأنت تستحق هذا
24:26هل ينسبني إليه شداد بعد أن فعلت ما فعلت؟
24:37ماذا تعني يا عانترا؟
24:39أعلم أنا شدادا أبي
24:42لم أكن ألومه لأنه لا يقر بذلك
24:46ولكني حميت ماله وعرضه
24:49بل حميت ماله وعرض عبس كلها
24:51هفل أستحق أن أكون حرا؟
24:55بلى يا عانترا
24:56بلى
24:57لكن للعرب عادات يصعب على شداد أن يكسرها
25:01عانترا
25:02النصر الذي أحرزته هو المنعة التي أعطيت لعبس
25:06أجل وأعظم من أن تكافأ عليها
25:09فلا تمتأس إن لم يقر أحد بصنيعك
25:12لأن صنيعك نفسه هو الأمر العظيم الجليل
25:16لا ما ستلقاه من الناس مقابله
25:20صدق خالد
25:30لا تترك لهذه الواجس التي تتنازعك
25:34أن تفسد عليك فرحك بانتصارك على حنظلة ورجاله
25:37لا بد أن أعود للقطعان
25:43يجذر بالعبد أن لا ينسى ما هو موجود لأجله
25:47إئذن لي
25:49إنهم حق
26:01ترجمة نانسي قنقر
26:03ترجمة نانسي قنقر
26:04ترجمة نانسي قنقر
26:34ترجمة نانسي قنقر
27:04ترجمة نانسي قنقر
27:20هل يريد الملك أن نرسل من يطمئن على تجهيز عروسه؟
27:26لا
27:29لا مجب لذلك يا عمارة
27:33أعذرني يا مولاي
27:36لا أراك سعيدا
27:38على أن اليوم يوم زفافك
27:41اللعنة على بني غراب
27:45لقد أفسد كل شيء
27:48لن نترك ما فعل يمر بسهولة
27:52لا أعتقد أنه يجب أن نتعب فرساننا يا مولاي
27:58بني غراب
28:03عرفوا ما سيحل بهم فهربوا
28:07والقبيلة أنقذت
28:09وكل مالها وأهلها بخير
28:11كل شيء على ما يرام
28:13إلا هيبة القبيلة
28:19كل شيء بخير
28:21إلا هيبة القبيلة يا عمارة
28:25إخضاعنا لبني غراب
28:28لم يكن إلا بداية فقط
28:31لنخدع نجدا كلها قبيلة قبيلة
28:34أما ما فعله بن غراب في يوم واحد
28:38هدم ما بنيناه في كل السنوات الماضية
28:41نحن وراءك يا مولاي
28:44مرنا ونحن نطيع
28:46مالك
29:01هل أنت بخير؟
29:07كنت أود التحدث إليك في أمر ما
29:18قل يا بني
29:21لا عليك
29:24ألا ترين أن عنترة يستحق أن تكافئه القبيلة؟
29:30أعني أن يكافئه أبي على ما فعل؟
29:32لم يحمي المال والديار فحسب
29:37بل حمى أعراض الجميع
29:39وعرض الملك على وجه التحديد
29:41بلى
29:44بلى
29:46لكن أعذرني يا مالك
29:50أعذرني إن لا أكون قادرة على الحديث في ذلك الأطل
29:55أعلم أعلم
29:57ليس هذا الوقت الذي يمكنني فيه أن أسألك
30:00التحدث ألا أبي في هذا
30:30لم أعد أستطيع البقاء في هذه القبيلة بين هؤلاء القوم
30:45لقد طفح الكيل
30:48أي كيل؟
30:53وماذا فعل أهل القبيلة حتى بيت لا تستطيع المقام بينهم؟
30:57ألا ترى إلى أي حد ارتفع شأن عنترة؟
31:01لا يلبث أن يصبح الفارس فينا
31:05عمر على صواب
31:08الجميع يتحدث عن عنترة
31:10وكأنه أكثر من مجرد عبد
31:12إلا أنه حمل قبيلة ونحن غائبون
31:16فما ظنك بأهل القبيلة يفعلون إذن؟
31:18وما الذي يدرين بالذي جرى على الحقيقة؟
31:21لم يكن وحده
31:22الحقيقة
31:23الحقيقة أنه من نظم صفوف العبيد وقادهم
31:26وردوا رجال حنظلت على عقابهم
31:28هذا كلامه هو
31:30وكلام النساء أيضاً
31:31قد عرفنا مغالاة النساء في نقل الأخبار
31:34وإلقائها جزافاً
31:36أولا يفعل الرجال أيضاً
31:42ما ظننتك تدافع عنه أيها الأمير؟
31:47ما دفعت عنه
31:47بل دفع عن نفسه
31:49إذن فأنت تصدق القصص التي يرونها؟
31:55نعم أصدقها كما يصدقها كلكما
31:59إلا أنني لا أشعر بالغيظ كما تشعران
32:04لأني لا أجد في عنترة خطراً يهددني أو فارساً ينازعني مكانتي
32:10فهو عبد
32:11عبد
32:13إن ارتفع فلفروسيته وفروسيته وحدها
32:16أما أنتما
32:19فلكل منكم الكثير الكثير
32:22مما يرفع شأنه غير الفروسية
32:24كيف يظن أخوك بنا هذا؟
32:40أي يظننا نغار من عنترة؟
32:50أين تذهب؟
32:51إلى أبينا
32:53أذهب معك أيضاً
33:01أعمتم صباحاً
33:02أهلاً
33:03أهلاً بكما
33:04خير أنكما قد جئتما
33:07لابد أنكما قد علمتما ما كان من بني غراب
33:10وخذلاننا ونخض العهد الذي كان بيننا
33:14ظنناك تحدثنا في أمر العروس الجديدة آبتي
33:18ليس قبل أن تهدأ النار التي في داخلي
33:21وأرد لبني غراب الصعصعين
33:26ولكن بني غراب رحلوا عن منازلهم القديمة يا أبتي
33:30فكيف تجدهم الآن؟
33:32إن استطاعوا مغادرة ديارهم
33:35فلن يستطيعوا مغادرة كل نجد
33:38سأجدهم يا مالك
33:40سأجدهم
33:41أبي
33:47أنا أخرج إلى بني غراب
33:51أتريد أن أعقد لك لواء هذه الغارة؟
33:55إن كان الملك يظن أنني قادر عليها
33:57إني لأفخر بك أيها الفتى
34:05إني لأفخر بك
34:07ستقود حملة بني عبس على بني غراب
34:10وستبيدهم بعون السماء
34:15هل من خطب يا مالك؟
34:16ألا تريد لأخيك أن يخرج إلى هذه الغارة؟
34:25ليس للأمر سلة بالغارة يا أبتي
34:30أقلقتني أيها الفتى ما الأمر؟
34:36عنترة يا أبتي
34:40عنترة
34:42عبدو شداد؟
34:45ما به
34:49لعلك علمت ما كان منه حين أغار علينا حمضلة المتغطرس ورجاله
34:54لم يكافئه أحد من رجال القبيلة
34:57أو يمنحه أعطية
34:59أو حتى يقول له كلمة طيبة
35:09صدقت أيها الفتى
35:11صدقت
35:12لقد أنساني غضبي على بني غراب مكافأة عنترة
35:18ستفعل إذن يا أبي؟
35:20بالطبع يا أبني
35:22بالطبع
35:42أصدق
36:00بإذنك
36:02هل راعت القطعان جيداً؟
36:15سيدي
36:16لماذا لم تشرب؟
36:20افعل افعل
36:32إن كنت قد انتهيت فنأوليها
36:55ألا أحضر لك إناءاً نظيفاً من دارك يا سيدي
37:04لا لا لا بأس
37:07الماء يبقى ماءاً أينما وضع
37:25ترجمة نانسي قنقر
37:55لست أرى ما يدعو إلى القلق على مكافأة عبد
38:15إنه عبد أيها الربيع
38:17عبد عبد
38:19قد عرفت ذلك
38:20إن يكافأ عنترة على الملأ
38:24وعلى مرأة من العبيد
38:26فلا يلبث هؤلاء أن يشعروا أنهم مثله
38:28وأن لهم مثل ما لا
38:30فليشعروا بما يشاءون
38:33من يبالغ ذلك؟
38:35وماذا إن التفوا حول عنترة وثاروا
38:38وأصبحوا جميعاً يريدون الحرية؟
38:40لا لا لا لا لا
38:41أنت تبالغ في ذلك يا عمارة
38:45أبالغ؟
38:47هل تعرف ما سيحل بنا إن حدث ذلك؟
38:52هل تعرف إلى أي مدى ستتراجع تجارتنا دون عبيد؟
38:58صدقني أيها الربيع
38:59لن تصمد
39:01إذا أراد العبيد التحرر
39:04كأن يهجروا ديارنا
39:06أو يستعسموا بالجبال
39:08أو أن يفعلوا أي من هذه الفعال
39:12حينها
39:13كان علينا أن نأتي برجال يعملون لتجارتنا بأجر معلوم
39:19وعندها
39:21ستذهب أكبر الحصص لهؤلاء
39:24وتضيع معها تجارتنا
39:26فنخسر
39:28وينهدم كل ما بنيناه معا
39:32هل تعي الآن
39:34ما يبعث في القلق؟
39:37إذا استمريت بالأكل هكذا
39:52فلن تستبقي لنفسك شيئا من الطعام
39:55ما الذي يشغل بالك؟
40:01تظن شدادا يفعلها
40:04أفعل ماذا؟
40:06يعني
40:07يحررني
40:10شيبوب
40:16أريد أن أعلم
40:19لا أظنه يفعل
40:24لم نسمع بأحد فعل هذا من قبل
40:27وهل سمعت بعبد يحارب عن الديار ويحميها من الغزاة؟
40:33عنتر لا تكثر من التفكر فيما فعلت
40:38العيب ليس في شداد
40:41إنما هو واحد من أبناء الباتية
40:43الأمر غير مألوف لديه
40:45كما لدى غيره من العرب
40:47لعل عبيدة من أمثالك يغيرون هذا
40:51ولكن ليس قبل زمن طويل
40:54يستطيعون فيه أن يلتفتوا إلى فعال الرجال
40:57بدل أن سابهم
40:58من يدري
41:05لعل شداد يكون أول من يفعل
41:07لما قلت لي
41:08إن علي أن لا أكثر من التفكري فيما فعلت
41:10أخشى أن تمنى على القوم ذات يوم
41:16فيغرض لك في القول
41:18ماذا فعلت هناك؟
41:38أين؟
41:40قرب دارك
41:41أوعزت للعبدين ببعض الأوامر
41:46ألم يكن من الممكن تأجيل الأمر؟
41:50خشيته أن أنسى
41:53ولقد أبدى ولدي قيس
42:02شجاعة عظيمة
42:04وأعزيمة راسخة
42:06في التصدي لهذا الأمر
42:07لذا فقد عزمت على أن يخرج هو
42:10على رأس مجموعة من أشب وأشجع فرسان بني عبس
42:15للقيام بهذه الغارة
42:17وقد أردت أن تعلموا بهذا
42:22فمن أطاع قيسا في هذا الأمر فقد أطاعني
42:26ومن عصاه فقد عصاني
42:29أمر الملك مطاع
42:30شداد
42:32شداد
42:33لقد علمت أن بني غراب قد رحلوا عن ديارهم خوفا من بطشنا
42:38وليس خير منك ما يدلون على من يتقفى الأثر بين الرجال بني عبس
42:44فأنت أمير الحرب فينا وأنت من درب الرجال وأنشأهم على القتال
42:50عبد شيبوب يا مولاي
42:53عبد
42:54يعرف القيافة؟
42:58لقد تعلم ذلك منذ سهره
43:00فقد كانت الإبل تضيع كثيرا
43:02وكان يجدها دون كثير يعناء
43:05ولكن هل من اللائق أن نرسل عبدا للقيافة بوجود الفرسان والأمراء؟
43:10لسنا نهتم باللائق وغير اللائق يا ابن زياد
43:14المهم بالنسبة لنا الآن
43:18أن نجدهم
43:20أن نجدهم فقط
43:23مدام الأمر كذلك
43:26فإن لدي رأيا أود أن نعرضه على مولاي الملك
43:30قل يا أمير حربنا
43:32فكلنا آذان صغية
43:34أرى أن يصطحب الأمير قيس عبدي عن ترتمع
43:40لعله يكون عونا للأمير
43:44وبقية الفرسان في هذه الغارة
43:47سأترك هذا لقيس
43:50فهو أمر هذا الشان
43:52وله أن يقرر ما يشاء
43:55شداد أعلم وأخبر مني في الغزي والحرب
43:59لذا سأستمع لنصحه
44:02سيكون عبدك عن ترى
44:04بين الصفوف الخارجة لقتال بني غراب
44:07يا شداد
44:10جميع الرقم سيكون عبدك عن ترتيجيا
44:12ترتيجيا
44:14اللحظة
44:16وذلك
44:17weird
44:19وغلا
44:20صغير
44:21وغلا
44:22وغلا
44:23وله
44:24وغلا
44:25وغلا
44:27وغلا
44:28وغلا
44:29مهلا
44:30وغلا
44:31يبغلا
44:34وغلا
44:35وغلا
44:36وغلا
46:07اهلا يا ابني
46:09لا ارى ابي
46:10هل خرج منذ الان؟
46:13لعلك نسيت ان له سريرا اخر الان
46:17اذريني انما هي العادة
46:23انها سنة اتادت عليها العرب
46:34فلا تحزني
46:36لست حزينة لانه تزوج
46:39واذا؟
46:42انت واخواك تأتون وتذهبون
46:44وكأن الامر لا يعنيكم
46:46لن يراني زهير في النهاية
46:49الا زوجا
46:50ولكن
46:51انا امك يا قيس
46:55امك
46:57وهو بعد ابي
47:01لو لا اني زوج ملك
47:06لا ربما استطعت ان اتزوج اكثر من رجل
48:38موسيقى
49:08موسيقى
49:38موسيقى
49:50موسيقى
50:02موسيقى
50:14موسيقى
Consigliato
41:39
|
Prossimi video
49:52
49:57
50:07
51:54
46:56
50:05
49:50
49:54
50:04
49:32
49:34
50:17
49:56
50:01
50:09
50:32
50:02
50:20
50:14
50:31
48:26
48:50
49:22
Commenta prima di tutti