على صفحة الليلِ أنقلٌ خطويَ مثل الغمامةِ إن العيونَ الوضيئةَ تختزلُ الريـحَ و البحرَ و الإنتظار و إن دمي غابةُ تترعرعُ فيها الأناشيدُ و الأسئلة
ألوذ بصمتــيَ حتى تلوذ بيَ الأبجديةُ لكنني حين أرسمُ وجهَك ألمح فيه جميع النساء اللواتي عرفتُ و أشتَم رائحة التبغِ و العشب و المطر
أعيدي إلي البحارَ التي هاجرتْ من دمي و استقرّت بعينيك يا امرأةً تتناثرُ كالريحِ حين تلوذ بها أغنياتي ....................... لماذا إذا أيقظ القلبُ سنبلةَ الإنتظار بكيتُ ورفرفتِ مثل الصّدى و الغبارْ؟
Écris le tout premier commentaire