- 3 months ago
القران الكريم تلاوات
Category
📚
LearningTranscript
00:00قصة الرجل البدوي مع قرية الجن
00:02هذه قصة حقيقية ورواها أكثر من رجل عندنا في الدير وهي
00:09أنه كان هناك إحدى القبائل استوطمت بنواحي الدير لأن وقتها كانت المنطقة ربيع وملئه باللعشب
00:17والقصة قديمة لها أكثر من حوالي ستون سنة هو أكثر
00:22فنزلت هذه القبيلة أو الجماعة وربع في المنطقة
00:27وبعد الربيع أردوا الذهاب لإحدى المدن لبيع ماديهم
00:31وشراء ما يلزمهم من الأكل والدخان والقهوة والشاي والملابس
00:36فانطلق مجموعة منهم على أبلهم وكانت المنطقة حرار بركانية
00:42فأراد أحدهم قضاء الحاجة أكرمكم الله
00:45وقال لأصحابه تقدموا وانا الحق بكم
00:49فذهب جماعة يسيرون مع الحرة وهو خلفهم
00:54ولما نزلوا من الأرض المرتفعه في الحرة انتظروه ليلحق بهم
00:59فطال بهم الانتظار ورجع أحدهم لينادي عليه
01:04لكن لم يجد له أثرا ولا حسا
01:06فرجع لجماعته وأخبرهم
01:09وربطوا جمالهم ورجعوا أدارهم ليبحثوا عن رفيقهم
01:14لكنهم طال بهم البحث ولم يجدوه
01:17فقال لهم شيخ كبير معهم
01:20أما إن أخذت سبع أو خطفه جن
01:23فابحثوا عن آثار للدم
01:25فبحثوا فلم يجدوا
01:26لأنهم يعرفون المكان الذي توقف عنده صاحبهم
01:31فلما طال بهم البحث
01:34أرسلوا إلى البيوت من يسأل عن رفيقهم
01:37ولكن لم يجدوه
01:38فقموا بعمل تمشيط كامل للمنطقة الوعرة
01:43وكل رجل منهم أخذ أتجات معين للبحث
01:46وقريب العصر وجد أحدهم على المكان
01:50الذي غادروا رفيقهم عنده
01:52ماذا وجد
01:53لقد وجد رفيقهم ممد على الأرض
01:56كانه نائم لا يعي شيء في غيب وبر
01:59فناد جماعته
02:01واجتمعوا عند رفيقهم
02:03ولم يجدوا به أي أصابه أو شيء آخر
02:06فقال لهم كبيرهم
02:08هذا مخطوف من الجن
02:10فلا يكلمه أو يقذه أحد منكم
02:13فأتوا بجمل وحملوه عليه
02:16وهو في غيببته فاقد لوعيه
02:18فرجعوا به للبيوت
02:21ووضعوه في أحد البيوت
02:23بيت الشعر
02:24وقفلوا عليه البيت لا يدخل عنده أحد
02:28والرجال جلسوا خارج البيت حوله على قهوتهم
02:32لأن كبيرهم أمرهم بعدم إيقاظه
02:35حتى يستيقظ لوحده
02:37وفي آخر الليل سمعوا صوتا داخل البيت عند صاحبهم
02:42فماذا وجدوا عندما دخلوا عليه
02:44وجدوا صاحبهم جالس وماسك مؤخرة رأسه وهو يتألم
02:50ويسألهم أين أنا
02:51فطمأنوه وهدأوا من روعه
02:54وأتوا له بماء وغسل به وجهه
02:57وأخرجوه عند النار وشرب من القهوة معهم
03:01وأخبرهم بقصته
03:02قصة الرجل البدوي مع قرية الجن
03:06هذت قصة حقيقية
03:09ورواها أكثر من رجل عندنا في الدير
03:12وهي
03:13أنه كان هناك إحدى القبائل استوطمت بنواحي الدير
03:17لأن وقتها كانت المنطقة ربيع وملئه باللعشب
03:21والقصة قديمة لها أكثر من حوالي ستون سنة هو أكثر
03:26فنزلت هذت القبيلة أو الجماعة وربعوا في المنطقة
03:30وبعد الربيع أرادوا الذهاب لإحدى المدن لبيع ماديهم
03:34وشراء ما يلزمهم من الأكل والدخان والقهوة والشاي والملادس
03:40فانطلق مجموعة منهم على أبلهم
03:43وكانت المنطقة حرار بركانية
03:45فأراد أحدهم قضاء الحاجة أكرمكم الله
03:49وقال لأصحابه تقدموا وان الحق بكم
03:53فذهب جماعة يسيرون مع الحرة وهو خلفهم
03:58ولما نزلوا من الأرض المرتفعه في الحرة انتظروه ليلحق بهم
04:03فطال بهم الانتظار
04:05ورجع أحدهم لينادي عليه
04:07لكن لم يجد له أثرا ولاحسا
04:10فرجع لجماعته وأخبرهم
04:13وربطوا جمالهم ورجعوا أدارهم ليبحثوا عن رفيقهم
04:17لكنهم طال بهم البحث ولم يجدوه
04:21فقال لهم شيخ كبير معهم
04:23أما إن أخذت سبع أو خطفه جن
04:26فبحثوا عن آثار للدم
04:28فبحثوا فلم يجدوه
04:30لأنهم يعرفون المكان الذي توقف عنده صاحبهم
04:35فلما طال بهم البحث أرسلوا إلى البيوت من يسأل عن رفيقهم
04:41ولكن لم يجدوه
04:43فقموا بعمل تمشيط كامل للمنطقة الوعرة
04:46وكل رجل منهم أخذي أتجات معين للبحث
04:50وقريب العصر وجد أحدهم على المكان الذي غادروا رفيقهم عنده
04:55ماذا وجد؟
04:57لقد وجد رفيقهم ممد على الأرض كانه نائم لا يعي شيء في غيبوب
05:02فناد جماعته
05:05واجتمعوا عند رفيقهم
05:07ولم يجدوا به أي أصابه أو شيء آخر
05:10فقال لهم كبيرهم هذا مخطوف من الجن
05:14فلا يكلمه أو يقذه أحد منكم
05:16فأتوا بجمل وحملوه عليه وهو في غيبوبته ثاقد لوعيه
05:22فرجعوا به للبيوت ووضعوه في أحد البيوت بيت الشعر
05:28وقفلوا عليه البيت لا يدخل عنده أحد
05:31والرجال جلسوا خارج البيت حوله على قهوتهم
05:36لأن كبيرهم أمرهم بعدم إيقاظه حتى يستيقظ لوحده
05:41وفي آخر الليل سمعوا صوتا داخل البيت عند صاحبهم
05:45فماذا وجدوا عندما دخلوا عليه؟
05:49وجدوا صاحبهم جالس وماسك مؤخرة رأسه وهو يتألم
05:53ويسألهم أين أنا؟
05:56فطمأنوه وهدأوا من روعه
05:58وأتوا له بماء وغسل به وجهه
06:01وأخرجوه عند النار وشرب من القهوة معهم
06:04وأخبرهم بقصته
06:06قصص رعب في البر قصة أنا والجني في وسط البر
06:11أومد إلسد ست دقائق
06:14كثيرة هي الأماكن التي قد تحدث بها قصص رعب مخيفة تقشعر لها الأبدان عند سماعها
06:21خاصة عندما يكون هذا المكان بعيد جدا في الصحراء مثل البر
06:26أو قصر معروف عنه أنه مسكون منذ قديم الزمن
06:30ربما مشرحة مهجورة هنا أو مبنى سكن حدثت به حوادث قتل غامضة
06:36بالتأكيد جميع هذه الأماكن لا يرغب الإنسان في زيارتها
06:40لأنها ببساطة قد تؤدي بك إلى القتل
06:43وان لم يتم قتلك فقد تفقد عقلك من هول ما ستراه
06:47من أكثر الأماكن التي يحب الكثير الذهاب إليها هي البر
06:51حيث الاستمتاع بضوء القمر في الليل مع عيش حياة البادية القديمة
06:56هذه الرحلة منتشرة بكثرة خاصة في دول الخليج العربي
07:01ولكن البر في كثير من الأحيان يخفي الأسرار
07:04الأسرار التي إذا اكتشفها أحد قد لا يعود من رحلته مرة أخرى
07:10اليوم موعدنا مع قصص رعب في البر
07:12قصة أنا والجني في وسط البر
07:15فنتمنى أن تستمتعوا بقراءة هذه القصة ونتمنى أن تنال إعجابكم
07:20قصة أنا والجني في وسط البر
07:23اسمي فيصل أعيش في مدينة الرياض في بلد الحبيبة المملكة العربية السعودية
07:30في الواقع انتقلت إلى هنا حديثا
07:32خلال عامي الأول في الرياض تعرفت على مجموعة من الأصدقاء الجيدين
07:37الذين يعيشون معي في نفس الحي
07:40أقرب صديقين ليهما محمد وعلي
07:42أبلغ من العمر تسع عشر عاما نفس الأمر بالنسبة لعلي ومحمد
07:47اعتدنا دائما قضاء الكثير من الوقت معا والخروج
07:51وربما السهر حتى وقت متأخر من الليل
07:54في الواقع كانت حياتي إقل ما يقال عنها أنها مثالية
07:58كالعادة في السعودية نحب كثيرا كشباب الخروج والتنزه في مختلف الأماكن ومن هذه
08:04الأماكن البر
08:06من ذكريات الطفولة التي لا أنساها أني أدركت حياة البدو في الصحراء
08:12حين كانت في زيارة لأقارب قبل نزولهم المدينة
08:16وعشت أياما بدوية بكل تفاصيلها
08:19فمن صحوة الفجر إلى تشبة الضو
08:22ومن إعداد القهوة والحليب الساخن إلى الانطلاق لرعي الغنم سيرا على الأقدام
08:28ولما حاولت تقليد أقراني بالمشي حافية
08:31كانت مع كل خطوة أتوقف أزيل الشوك من تحت قدمي
08:35واحتبس الصراخ لألا أظهر بموطن الضعف أمام أقراني ثم ينعتونني بالحضرية
08:40نعود بالغنم وقد غنمت المرعى ونحن نتدور جوعا
08:45وما أن نلفي على سيدة البيت بيت الشعر
08:48وقت الغروب إلا ونجدها أعدت لنا الحليب الساخن وشيئا من خبز رقيق أو قرص بر خبز على جمر
08:56تقدمها لنا تصبيرة على الجوع حتى تنت
08:59القصة
09:01بيوم من الأيام أراد شب في الثلاثين من عمره أن ينعم بكوب من القهوة اللذيذة بشرفة منزله
09:08وإذ فجأة يلاحظ مجموعة من القطط السوداء أسفل منزله يجتمعون بشكل هادئ للغاية
09:15أخذ يراقبهم من بعيد وينظر إلى تصرفاتهم والتي كانت غريبة بعض الشيء
09:22ولكن فجأة نشب بينهم شجار واشتد فإغتاض الشاب من صوتهم المرتفع
09:27فأراد التفريق بينهم ورحيلهم لينعم بالهدوء الذي أراده
09:31وإذا به يجلب إناء مملوء بماء مغلي وقام بإلقائه على القطط بالشارع في الحال
09:37وتعمد سقوطه كاملا عليهم
09:40وبالفعل تمكن من إصابة قطة واحدة من بينهم
09:45والتي سقطت على الأرض في الحال بعد أن صدرت عنها صرخة مدوية
09:50راكب بقية القطط عنها إلا قط واحد ظل بجانبها يحركها يمينا ويسارا ويطمئن عليها
09:57ولكنها خذلته بأن فارقت الحياة
10:00يصاب الشاب بالذهول حينما يرى القطة اللذي مكث بجانب القطة وهو يرفع رأسه تجاهه وينظر لأعلى حتى تصل عينيه لعيني الشاب
10:10والذي كان حينها ترتسم على وجهه ابتسامة الانتصار على القطة بتفريقهم وإصابة أحدهم
10:17تعجب حينما رأى دموعا تنزل من عيني القط ولكنه لم يأبه لذلك ففي النهاية هم مجرد حيوانات ضلة بالشوارع
10:26دخل الشاب لغرفة نومه لينال قصطا من النوم والراحة
10:31وإذا به يرى بمنامه مجموعة من الأناس يحملون نعشا لشخص متوفا
10:36والصدمة الطمت له حينما رأى المتوفى نفس القطة التي قتلها
10:41ذهبوا بها للمقابر
10:43ومن ثم عدوا لمنزل الشاب والذي كان نفسه ونفس هيئته التي كان يقف بها في الشرفة
10:49رأى من شرفته رجلا يرتدي ملابسا مع ساعة البياض وذى لحية ضيضاء أيضا اقترب من شخص
10:56يبكي بحرقة على القطة التي تم دفنها وأخذ يواسيه
11:00وفجأة أمر الرجل ذا الملابس البيضاء أربعة من الرجال بالصعود لمنزل الشاب والإمساكب
11:06وبالفعل صعدوا لمنزله وأمسكوا به وقاموا بربطه في سريره
11:12وإذ فجأة بقط ضخم يصيبه بمخالب يده ضربة أوجعته بطريقة لم يرى مثيلا لها من قبل
11:19سالت الدماء من كتفه فبات يصرخ بشدة من شدة الوجع والآلام التي يجدها
11:25استيقظ من نومه ولم يكن يستطيع الحراكة نهائيا
11:29فوضع يده على كتفه فوجدوا أثر الضربة فعليا وكان أدم يسيل في الحقيقة أيضا
11:36ذهب وأحضر ضمادا ليجعله على الجرح في محاولة منه لتوقف النزيف
11:41ولكن فجأة بينما كان في طريق عودته لغرفة نومه وجد السرير مشتعلا بالنيران والحجرة بأكملها
11:49حاول أن يطفأ النار ولكن دون
11:52فائدة
11:53فحاول مغادرة المنزل ولكن الباب كان موصدا بإحكام فبات يصر
11:59قصة جنية المقابر
12:02تبدأ أحداث قصتنا في صيف عام 1987 ميلاديات في مصر
12:09حيث كان هناك شاب يسمى سامح يبلغ من العمر 18 عاما
12:14سامح شاب محب جدا للرياضة ففي تلك الفترة كانت شهرة المقاتل المعروف بروسا لي في أوجها
12:21ولذلك كانت رياضات فنون القتال هي الرياضة الغالبة في ذلك الوقت
12:26سامح يحب أداء التمارين الرياضية الشقة ولذلك كان سامح يمتلك جسما رياضيا رشيقا
12:33في تلك الفترة أيضا كان الشباب يتزوجون في سن مبكرة قليلة على عكس حاضرنا اليوم
12:40ولذلك فقد تمت دعوة سامح لحضور حفل زفاف صديق له
12:45كانت المسافة ما بين منزل سامح والمكان الذي سوف
12:48يعقد به الزفاف حوالي سبعة كيلو متر
12:52اقرأ أيضا قصص رعب في البر
12:56لحسن حظ سامح فقد هناك سيارة مخصصة للعائلة كان سامح سيستعملها من أجل حضور حفل زفاف
13:05بالفعل ذهب سامح إلى حفل زفاف وجلس به حتى انتهى عند الساعة الواحدة صباحا تقريبا
13:12ذهب سامح إلى سيارته من أجل أن يعود إلى المنزل وهنا كانت المشكلة
13:17السيارة لا تعمل على الرغم من محاولة سامح جعل السيارة تعمل إلا أنه لم يتمكن من ذلك
13:25في النهاية قرر السامح العودة إلى المنزل سيرا على الأقدام
13:29في الحقيقة قبل أن يتحرك سامح من موقعه كان عليه أن يفكر كثيرا
13:35فالطريق وعرة كما أنه سيمر بمكان مهجور به منازل قديمة
13:40والأكثر رعبا من ذلك مقبرة مهجورة منذ ما يقرب من 120 عاما
13:46لم يكن بيد سامح أي خيار آخر
13:49سار سامح في طريقه وعندما وصل إلى المقبرة القديمة كان إلى جوارها العديد من الكلاب
13:56لم يكن سامح يهاب الكلاب ولكن تحسبا لأي هجوم منها
14:01امسك بقطعة خشبية كبيرة كانت ملقاة في الطريق
14:05عندما اقترب سامح من المقبرة شاهد شيئا مخيفا جدا
14:09هناك فتاة ترتدي زيا ابيض جالسة على كرسي أمام باب المقبرة
14:14بدأ سامح يتلو بعضا من آيات القرآن وقرر السير في طريقه دون أن ينظر إلى المقبرة أو إلى هذه الفتاة
14:22ما إن أصبح سامح قريبا جدا من المقبرة قالت له تلك الفتاة
14:27مرحبا يا سامح أن انتظرك منذ مدة هيئة على وجلس معي
14:31قليلا ذعر سامح من هذه الكلمات وبدأ يركض بأقصى سرعة
14:37نظر سامح خلفه فوجد أن هذه الفتاة مرتفعة عن الأرض وتطير باتجاهه بأقصى سرعة
14:44ويمكنكم أيضا قراءة قصص رعب ما وراء الطبيعة
14:49لم يتوقف سامح عن الرقض واستمر في الرقض حتى وجد مسجدا صغيرا على جانب الطريق
14:56قام سامح بكسر قفل باب المسجد ودخل إليه وجلس خلف الباب خوفا من اقتح
15:02قصة إحمد والبيت المسكون
15:05اسمي إحمد أنا طالب جامعي في العام الثالث
15:09اسكن في محافظة بعيدة عن الجامعة ولذلك قررت أن التحق بالسكن الجامعي
15:15في الواقع ليس لي الكثير من الأصدقائس والذين يسكنون معي في السكن
15:20نظام السكن في الجامعة أن كل أربع من الطلاب يتشاركون شقة سكنية صغيرة
15:27زملائي في السكن الجامعي أشخاص لطفاء جدا هم علي وفادي وكريم
15:32اعتدنا نحن الأربعة لاجتماع معا كل ليلة لنصهر سويا
15:36مرة من أجل لعب العاب الفيديو المسلية أو من أجل مشاهدة أحد الأفلام التي تعرض حديثا
15:43اقرأ أيضا قصص رعب أنيميشن قصة الأم المجنونة
15:47في يوم من الأيام قال لنا فادي ما رأيكم يا أصدقائي أن نلعب لعبة التحديات الصعبة
15:55قال علي وما هذه اللعبة يا فادي
15:58قال فادي سوف نتفق على أن نقوم بأمر ما والذي يرفض هذا التحدي يعتبره الخاسر
16:06اتفق الأصدقاء على لعب هذه اللعبة ولكن يا ترى ما هو التحدي
16:11اقترح فادي أن نذهب جميعا إلى منزل مهجور وكبير على مقربة من السكن الجامعي
16:17على الرغم من أن كريم كان يشعر بالخوف إلا أن فادي يتمكن من إقماعه
16:22كان التحدي يمص على أن ندخل نحن الأربعة إلى المنزل وأول الخارجين منه هو الشخص الخاسر
16:28جاءت عطلة نهاية الأسبوع على الرغم من أنه كان من المفترض أن يذهب كل فرد منا لزيارة عائلته في أيام العطلة
16:38إلا أننا قررنا أن نظل معا في هذه العطلة من أجل التحدي
16:42ذهبنا جميعا إلى المنزل في الواقع كان المنزل من الخارج جميلا جدا فقد كان قصرا مزينا بأجمل الألوان
16:50النوافذ من الزجاج اللامع
16:53قلت للآخرين
16:54يا ألهي أن هذا القصر يبدو وكأنه تحفة أثرية لا بد أن الذي بناه قام بذلك قبل سنوات عديدة
17:02قال كريم
17:03القصر فعلا جميل لكن أخاف في النهاية أن يكون هذا القصر أحد الأماكن المسكونة فالقصر مهجور منذ زمن
17:11طويل
17:12ويمكنكم أيضا قراءة قصص رعب في البر قصة أنا والجني في وسط البر
17:19قال فادي لا تخفي كريم هيا لنكمل التحدي كما اتفقنا دخلنا جميعا إلى القصر
17:26كان المنظر من الداخل يختلف تماما عن الخارج فالقصر مليء بالأثاث المتهالك المغطى بالتراد
17:33كانت الجدران مشققة وكأنها ستسقط قريبا
17:37اتجه كل فرد منا إلى غرفة من الغرف أما فادي فقد لفت نظره صورة لمرأة عجوز معلقة على الجدار في منتصف القصر أعلى المدفئة
17:48انتهينا من التجوال في القصر ولم نجد ما يثير اهتمامنا
17:52قال فادي حسنا يا ألف
17:54ترجمة نانسي قنقر
17:59ترجمة نانسي قنقر
Be the first to comment