وشرعت أبو ظبي على طريق أن تصبح مركزا للفنون من العيار الدولي، من خلال خلق ثقافة منطقة في جزيرة السعديات. هناك، ومن المقرر ستة مشاريع الكبرى: من متحف الشيخ زايد الوطني من قبل فوستر وشركاه، ومتحف الفن الحديث ومتحف جوجنهايم أبوظبي سيتم بناؤها من قبل فرانك جيري، والكلاسيكية متحف اللوفر أبو ظبي من قبل جان نوفيل، والمتحف البحري من قبل تاداو أندو، و مركز الفنون الأدائية من قبل زها حديد، وحديقة بينالي مع 16 جناحا.