Skip to playerSkip to main contentSkip to footer
  • 14 years ago
الــدرس رقم:02
أ‌- تفســـير
ســورة الفاتحة(07 آيات مكية )
فقام معها رجل ما كنّا نأبنه(نعيبه أو نتهمه) برقية، فرقاه فبرأ. فأمر له بثلاثين شاة وسقانا لبنا. فلما رجع قلنا له أكنت تحسن؟ أو كنت ترقي ؟ " ص/07

ب- ابن عاشــر
كلّ أمر ذا بال لا يبدأ فيه ببسم الله فهو أبتر" بدأ بها الناظم فقال: " مبتدأ بسم الإله القادر" والقادر من له القدرة وهي صفة للإلــه والحمد صفة الوصف بالجميل. ص/03

ج- أسهل المســـالك
وخصّ بالتوفيق من أراده. فعلم أنّ الأمر بالامتثال عام والتوفيق خاص ...يخصّ به من أراده من عباده فضلا وإحسانا. ص/04
د- الرسالــــة
ذكر هذا الجواب رشــد الشيرازي والذي قال الحافظ بن حجر أنه يوقف على العمل يهما. وهذا التعارض المحوّج لتلك الأجوبة مبني على جعل الباء في – بسم الله – وفي – الحمد لله – صلة لمبتدأ. ص/03

Recommended

1:19
Up next
1:19