Skip to playerSkip to main content
  • 3 days ago

Category

🗞
News
Transcript
00:00في قلب المشهد المغربي المضطرب يتكشف حجم الاختراق الصهيوني داخل المملكة بواتيرة متزايدة وصادمة
00:10بعدما تحول التطبيع من قرار سياسي إلى بوابة نفوذ تمتد داخل الأجهزة والقطاعات الحساسة برعاية مخزانية
00:20مانحان الاحتلال الصهيوني انتيازات ضخمة
00:24انزلاق عميق لم يعد مجرد خيار خارجي
00:28بل مصورا نحو ضرب الأمن الإقليمي وقلبي موازين المنطقة برمتها
00:34كذلك بالتطبيع وكذلك في هذا التعاون على المساوية التي هي مختلفة
00:39ما بين كل ملكة الصهيوني كذلك المخزن
00:41قد يدفع بالاتجاه بالقوى السياسية وكذلك القوى المدنية إلى مواجهات دامية وصدام
00:48يعني يكون مركز يلتقل ديولو أو كذلك تكون من تدعية ديولو
00:53التأثير على استمرارات ملكية داخل المغربي
00:54فكذلك التطبيع كان عنده واحد الآثار اللي هو سلبي في صورات المغرب
00:59خاصة وأنه قام به أو أعطى مجموعة من الرسائل اللي هو واضحة وصراحة
01:04بأنه يدعم الطرف الصهيوني في حربه ضد المقاومة الفلسطينية
01:08أو كذلك ضد محوى المقاومة بشكله وعام
01:11سواء على المستوى السياسي على المستوى الدبلوماسي على المستوى كذلك العسكري
01:15على المستوى كذلك الاستخباراتي وحتى على المستوى الإعلامي
01:19فالأصوات المرتبطة بهذا التوجه الذي انطلق منذ أواخر سنة 2020 إلى حدود الآن
01:25تؤكد على ضرورة وقدسية العلاقات الصهيونية المخزنية
01:29ومع تصاعد الغضب الشعبي الرافض للتطبيع
01:34يزداد التباعد بين الشارع والسلطة
01:37بينما تتوسع شبكة النفوذ الصهيونية في مفاصل الدولة
01:42هذا ما أكده الأخضر الإبراهيمي بصراحة غير مألوفة
01:47حين وصف المغرب بأنه مخترق فعليا من قبل الكيان الصهيوني
01:53محذرا من تعقيد وتعطيل أي أفق لوحدة إقليمية حقيقية
01:59ًا
02:00الفيديو الأخضر
02:02الكياني المغرب
02:02المغرب
02:04المغرب
02:06المغرب
02:07يتحقين
02:09فيه يتحقين
02:09الأخضر
02:11أعطر
02:12المغرب
02:13إزرايا
02:14أعطر
02:16أعتقد أنه
02:17أعطر
02:19حيث
02:20أقول
02:21ما أُلخ
02:23يشقدون
02:24في مغرب
02:26في الجيد
02:27بسار يضع المنطقة برمتها أمام منزلق خطير وليس المملكة فحسب
02:49كما يعيد رسم خرائط النفوذ على حساب إرادة الشعوب
02:53أما مصير المملكة فيظل مرهونا بقدرتها على التحرر من التحالفات المدمرة
03:00التي تهدد توازنها ومستقبلها
03:03ولن يكون ذلك إلا بإبطال اتفاق التطبيع
Be the first to comment
Add your comment

Recommended