لا يزال فيلم «السلم والثعبان 2» حديث الجمهور منذ الإعلان عن التحضير له، فالعمل الذي تَرَكَ بصمته في تاريخ السينما المصرية عام 2001 يعود من جديد برؤية مختلفة تحمل اسم «لعب عيال»، ليطرح السؤال الأهم: هل يستطيع صناع الجزء الثاني إعادة وهج الفيلم الأول أم أنّ التجربة ستأخذ منحى مختلفاً؟
Be the first to comment