ستينية تكشف فظائع ابنها المدمن.. مزع رقبتي وعذبني وحول حياتي إلى جحيم

Transcript

00:00كشفت لي يقعر رقبتها

00:02قطع رقبتها بضعف رايت باقن

00:04ليش؟

00:04نازلت أذكر قصة لإحدى الأمهات

00:08يعني صدقاً تجاوز عمرها بجوزة الستين والخمسة وستين سنة

00:11أجدت وراجعتنا على المكتب

00:14وأقول لها تفضلي يا حجي

00:16فبتقول لي باللغة والله أنا مش عارك بدي أحكيها

00:20بس مش مشكلة بما أنا توعي بدي أحكيلها

00:22قالت لي أسألك بالله وبمحمد

00:25تيجي تأخذ ابنها الحرام وتخلصني منه

00:28مين هو؟

00:29ابنها

00:31يعني بالبداية تخيل قديش إنه أم

00:35يعني كان سهل عليها لتيجي تسلم ابنها

00:40وشو اللي دفعها

00:42وشو الكلمة اللي حكتها على ابنها

00:44فإلا تصل لهاي المرحلة بقول لها يا حج شو الموضوع

00:48كشفت ليك عن رقبتها

00:50قطع رقبتها بضعف رايت باقن

00:52ليش؟

00:53مش قابلة تعطيه مصاري

00:55طبعاً مش قابلة تعطيه مصاري انتبه لشغلة

00:57مش بخلاني عليه فيش أم بتبخل على أولادها

00:59لأنها خايفة عليه

01:01لأنها بتعرف إنه رح يأخذ

01:03ورح يأخذ العشرين اللي يرى وروح يشتري فيهم جرات مخدرات

01:06يا جماعة مدمن المخدرات بالبيت هو عبارة عن قنبلة موقوته

01:10أنا دايماً وأبداً بقول

01:12ورا كل مدمن في أم بتبكي دم

01:16ورا كل مدمن في زوجة انكسر خاطرها

01:20ورا كل مدمن في ولد ضايع

01:22فالإدمان يعني له لعبة وله مزحة وله طبخة وله مغامرة

01:28نصيحتي لأي شاب على وجه الكرة الأرضية وأي شاب يسمعني الآن

01:33بقول له دير بالك من المخدرات