- 2 days ago
القران الكريم تلاوات
Category
📚
LearningTranscript
00:00أكتب لكم هذه القصة والحزن والألم يعتصراني قلبي وعيناي تذرف دما
00:06أنا اسمي إيمان كنت بنتا لعائلة تعيش في فقر مثقع كنا لدرجة فقرنا
00:12نضطر لأكل الخبز البائت ولحم لا نأكله إلا في العيد ويكون تصدقا من الجيران
00:19تبدأ قصتي عندما تعرفت على نهاد زميلتي في الدراسة تلك البنت الحنونة الطيبة الرقيقة
00:26كانت نهاد كالملاك غاية في الجمال والأنوثة لا يمكن أن أنسى اليوم الذي تعرفت عليها فيه
00:34كانت في الثانوية العامة وكان يوم الدخول المدرسي وحدث أن قمنا بالتوجه إلى نفس الطاولة فقالت لي وقد رسمت ابتسامة على
00:43محياها يبدو أننا نشترك نفس الذوق فقد وقع اختيارنا على نفس الطاولة وجلسنا معا ومن الوهلة الأولى عرفت أنها فاحشة الثراء
00:55وكان الفرق بيني وبينها في المظهر كالفرق بين السماء والأرض
01:00فأنا كنت فقيرة بالكاد أدفع أقصاط الدراسة كيف لي أن أفكر في مظهري ولبسي وبدأت شرارة الحسد من أول لحظة
01:09أمضيت اليوم كله ولسان حالي يقول كم هي محظوظة تمر الأيام وتتوتد علاقتنا وتصبح أكثر قوة
01:18أو هكذا كان يبدو فبحكم زمالتنا ودراستنا في نفس الصف أصبحنا صديقتين
01:24لن أكذب إن قلت أنها وفرت لي كل ما أريد ودون أن تحرجني وساعدتني كثيرا وكانت تقول لي دائما أن لها أختين أختها شيماء وأنا
01:36عرفت في أحد الأيام أنها على علاقة مع الشب الذي أحبه لا أعرف فيما كنت أفكر وقتها فهو لن ينظر إلي علي أي حال سواء كان في علاقة معها أم لا
01:48جن جنوني وقتها وبدأت مشاعر الغيرة والكره وقتها تتنام لدي
01:53كنت أقول غنية وجميلة ومحبوبة ومجتهدة وفوق كل هذا تفوز بقلب شب رائع لا هذا كثير
02:02وبدأت أدبر لها المكائد ودسائس فقمت بنشر رقم هاتفها وإعطائه لكل شباب الثانوية وتضايق
02:10من الأمر وشك بها ووسوست له وكذبت على لسانها سامحني الله والكثير الكثير لم فصل ولم أقف إلى عند هذا الحد فأخذت أشوه سمعتها بين الناس
02:24فقلت أنها تقوم بالعلاقات مع رجال كبار السن وأنها أجهضت عديد المرات وأنها
02:31وأصبح الجميع ينفر منها ويتكلم عنها إلى أن أصبحت لا تأتي إلى المدرسة
02:38كل هذا والمسكينة لا تعلم أني من قام بكل هذا
02:43طبعا ذهبت لأزورها بصفتي صديقتها وجدتها غاية في الحزن فهي كانت حزينة منذ أن تركها حبيبها وزاد حزنها بعد انتشار الإشعات
02:54أخبرتني بأنها تشتاق ليزن حبيبها وأنها لن تعود إلى تلك المدرسة أبدا وربما ستغيرها ثم غادرت وشكرتني والدموع تملأ عينيها
03:05وبعد كلمتني أمها وقالت لي أنها حزينة جدا ومتكدرة ولن يقدر على مواستها غيرك
03:13وذهبت وأنا أسخط على حالي لأنهم أتوا بي في ليل ورغم أن الغد كان عطلة وأرسلوا لي سيارة إلى أني كنت متدمرة
03:22وصلت وأخبروني أنها فغرفتها فوق وبدأت أمثل أني مشتاقة واو
03:29بعد حديث طويل معظمه عن يزن ذهبت لتتوضأ وتصلي فإنه وقت العشاء وهي لا تفوتها صلاة أبدا
03:38أنهت صلاتها وبدأت تدعو وتتضرع لله أن يخلصها من هذا العذاب ثم فجأة خرت ملقية فوق السجادة
03:47طبعا أنا ارتعبت وحاولت أن أنادي عليها لكن لا جدوى تقدمت لأرمادها فإذ بها لا تتحرك تأكدت أن قلبها لا يزال يد قرعت إلى أهلها
03:58وأخبرتهم بما حدث وقمنا بنقلها بسرعة إلى المستشفى وما لا يصدق أن صديقتي في تلك الحالة وأنا أحسدها على خوف أهلها عليها
04:09وصلنا إلى المستشفى وأدخلت إلى الاستعجالات أخبرنا طبيب أنها تعرضت إلى انسداد أحد صمامات القلب وأنها تحتاج عملية سريعة وبالفعل أجريت العملية
04:21أخبرنا أنه أن
04:22استقرت حالتها الليلة فأنها ستنجو بينما نحن حولها طلبت من الجميع الخروج وأن يتروا كونا لوحدنا
04:31خرج الجميع فقالت بذلك الصوت الملائكي إيمان اقتربي فاقتربت وجلست
04:38فقالت أتعرفين ما هو أكثر شيء أرضت أن أحققه في حياتي أو مأت
04:43أن لا
04:44فقالت الزواج من يزن وكانت تتكلم بصوت متقطع وتشهق
04:49فقلت لها سنصلح كل شيء بعد أن تتحسني وكان قلبي بدأ يلين
04:55فقالت لي أنا سأموت اليوم فقلت لها لا تقولي هكذا وكانت عيوني بدأت تترقرق بدموع
05:02فقالت لي وصوت الشهيق يزداد قوة أيمان عدمي أن تأخذي الباكالوريا أو مأت النعم
05:08فقالت لي بعد أن أموت داومي على زيارتي أهلي لتملئي مكاني
05:13تشهدت وبدأ صوت الشهيق يزداد فيزداد ركضت
05:17لأحضر الدكتور دخل والممرضات
05:21أغلق الباب وبعد بضع دقائق مرتك السنوات خرج الطبيب وتعبير وججه تعلن عن رحيل نهاد
05:29فاضت روح نهاد إلى بارئها كانت جنازتها مهيبة طبعا أنا لم أتوقف عن البكاء أبدا عندما زرنا قبره
05:37نهاد كانت رائحة العنبر تطغى على المكان وأغشي علي
05:42ظليت ألوم نفسي على ما حصل رغم أنا الطبيب قال أنا المشكل قديم
05:48كيف لي أنا لا أتق الله في صديقة الصالحة التي أحبتني وكانت تعيش أيامها الأخيرة
05:54لماذا لم أفكر في حبها يوما وظيت استغل طيبتها لما رق قلبي عند فوات الأوان
06:01تزوجت وأنجبت ولم أستطع النسيان حققت ما وعدت نهاد به
06:06حصلت على الشهادة ولا أزلت أزور أهلها إلى يومنا
06:10وبعد أن ضاق بالحال من عذاب الضمير حججت ولولا موسا تزوجي كل تلك الفترة لكنت انتحرت
06:17وفور رجوعي جاءتني في المنام تقول أنها في الجنة وأنها سامحتني وأني أعملي صالحا من اليوم مرت
06:25سنون وسنون على هذه القصة لكن لم أمست نهاد أبدا تلك الروح الطاهرة النقية الصقية ولا يمر يوم دون أن أتذكرها الله يرحمها
06:37قصة لوح الويجا لوح الروح
06:41ذهبت فتاة تدعى ناتاشا إلى منزل أحد أصدقائها لحضور حفلة حوالي الساعة الواحدة صباحا
06:49قررت مجموعة من الأصدقاء لعب لوحة الويجا
06:53كانت ناتاشا هي الوحيدة التي آمنت بالأشياء الخارقة للعادة لذا كانت مترددة بعض الشيء عندما أخرج أصدقائها اللوحة
07:03لكن بدلا من أن يبدو منظرها سخيفا بين الجالسين عندما تحاول إثارة ذعرهم بأسباب عدم قدرتها على اللعب تصرفت كما لو أنها لا تؤمن بهذه الأشياء
07:15بدأ البعض بطرح الأسئلة على اللوحة لقد بدأوا بأسئلة عادية ولم يحدث أي شيء مثير على الإطلاق
07:24إلى أن قام أحدهم بسؤال اللوح إذا ما كانت الروح ترغب بأذيتهم فأجاب صوت قائلا
07:31واحد منكم فقط فارتعد الجالسون خوفا عندما سمعوا هذه الجملة عندها قام أحدهم مرعوبا بسؤال آخر متوقع من
07:41فأجاب اللوحة نيتاشا على الرغم من أن نتاشا تشغل بالها بهذا الأمر كثيرا وعلى الرغم من ظعر الجميع في هذه اللحظة
07:51إلا أن أول ما خطر على بالها أن هذا الأمر مرتب من قبل صديقها وأصدقائه وهناك تسجيل صوتي أو ما شابها فكيف لللوحة أن
08:02تتحدث
08:04غادرت نتاشا الغرفة بينما واصل أصدقائها في الغرفة اللعب بدافع المغامرة
08:10الأمر الذي ربما أكد لها أنها مجرد مسحة غبية من أصدقائها
08:16لاحقا قام الجميع بالمغادرة ونسوا أن يقولوا وداعا لللوحة
08:21وأي شخص يلعب هذه اللعبة يعلم أن هذا الأمر بالغ الأهمية قبل التوقف عن اللعب
08:28بعدها لم تتذكر نتاشا أي شيء عن تلك الليلة سوى أنها أصيبت بصداع نصفي ونزيف في الأنف
08:37وقام أصدقائها بتصوير مقطع فيديو لها تتصرف فيه بغرابة وتتحدث بصوت غريب طارة وبلغات غريبة وغير مفهومة طارة أخرى
08:49ولم تكن هذه الليلة الوحيدة التي تمت رؤيتها فيها بهذه الحالة
08:54فقد اشتكى والدها أيضا من هذا الأمر في الأيام التالية
08:58ولم تكن نتاشا تتذكر سوى الصداع النصفي ونزيف الأنف
09:03لكنها بعد حوالي أسبوعين عادت لطبيعتها
09:07أو هذا ما ظنت
09:08دخلت نتاشا المستشفى فجأة وبدون سابق انذار على إثر ألم شديد في كليتها
09:16ألم سيء لدرجة أنها كليتها توقفت عن العمل
09:20حاول الأطباء فعل كل شيء لمعرفة السبب الذي أدى لذلك لكن لم يستطع أي أحد معرفة ما الذي يحدث
09:28وفي اليوم الذي كانت نتاشا ستجري فيه عملية جراحية توقف الألم فجأة وعادت كليتها للعمل
09:36وفي خلال بضع أيام خرجت من المستشفى
09:40منذ هذه الحادثة لم تشعر نتاشا أبدا أنها كانت وحدها
09:46فقد كانت تشعر بوجود شيء ما حولها
09:49في بعض الأوقات تشعر بمن يمسك بيديها أو راقبتها حتى أنها كانت تشعر بعدم القدرة على التنفس
09:57لطالما آمنت نتاشا بإمكانية حدوث مثل هذه الأمور
10:02لكن هذه التجربة جعلت الأمر واقعيا لها واقعيا بدرجة مخيفة
10:08قصة لوح الويجة لوح الروح
10:13ذهبت فتاة تدعى نتاشا إلى منزل أحد أصدقائها لحضور حفلة حوالي الساعة الواحدة صباحا
10:21قررت مجموعة من الأصدقاء لعب لوحة الويجة
10:25كانت نتاشا هي الوحيدة التي آمنت بالأشياء الخارقة للعادة
10:30لذا كانت مترددة بعض الشيء عندما أخرج أصدقائها اللوح
10:34لكن بدلا من أن يبدو منظرها سخيفا بين الجالسين عندما تحاول إثارة ذعرهم بأسباب عدم قدرتها على اللعب
10:43تصرفت كما لو أنها لا تؤمن بهذه الأشياء
10:46بدأ البعض بطرح الأسئلة على اللوح
10:50لقد بدأوا بأسئلة عادية ولم يحدث أي شيء مثير على الإطلاق
10:56إلى أن قام أحدهم بسؤال اللوح إذا ما كانت الروح ترغب بأذيتهم
11:01فأجاب صوت قائلا
11:02واحد منكم فقط
11:04فارتعد الجالسون خوفا عندما سمعوا هذه الجملة
11:08عندها قام أحدهم مرعوبا بسؤال آخر متوقع
11:12من؟
11:13فأجاب اللوح ناتاشا
11:15على الرغم من أن ناتاشا تشغل بالها بهذا الأمر كثيرا
11:19وعلى الرغم من فعر الجميع في هذه اللحظة
11:22إلا أن أول ما خطر على بالها أن هذا الأمر مرتب من قبل صديقها وأصدقائه وهناك تسجيل
11:29صوتي أو ما شابها فكيف لللوحة أن؟
11:33تتحدث
11:34غادرت ناتاشا الغرفة بينما وصل أصدقائها في الغرفة اللعب بدافع المغامرة
11:41الأمر الذي ربما أكد لها أنها مجرد مسحة غبية من أصدقائها
11:46لاحقا قام الجميع بالمغادرة ونسو أن يقولوا وداعا لللوحة
11:51وأي شخص يلعب هذه اللعبة يعلم أن هذا الأمر بالغ الأهمية قبل التوقف عن اللعب
11:58بعدها لن تتذكر ناتاشا أي شيء عن تلك الليلة سوى أنها أصيبت بصداع نصفي ونزيف في الأنف
12:07وقام أصدقائها بتصوير مقطع فيديو لها تتصرف فيه بغرابة وتتحدث بصوت غريب تارة
12:14وبلغات غريبة وغير مفهومة تارة أخرى
12:18ولم تكن هذه الليلة الوحيدة التي تمت رؤيتها فيها بهذه الحالة
12:23فقد اشتكى والدها أيضا من هذا الأمر في الأيام التالية
12:27ولن تكن ناتاشا تتذكر سوى الصداع النصفي ونزيف الأنف
12:32لكنها بعد حوالي أسبوعين عادت لطبيعتها
12:36أو هذا ما ظنت
12:37دخلت ناتاشا المستشفى فجأة وبدون سابق انذار على ثر ألم شديد في كليتها
12:44ألم سيء لدرجة أنها كليتها توقفت عن العمل
12:49حاول الأطباء فعل كل شيء لمعرفة السبب الذي أدى لذلك
12:54لكن لم يستطع أي أحد معرفة ما الذي يحدث
12:57وفي اليوم الذي كانت ناتاشا ستجري فيه عملية جراحية
13:02توقف الألم فجأة وعادت كليتها للعمل
13:05وفي خلال بضع أيام خرجت من المستشفى
13:09منذ هذه الحادثة لم تشعر ناتاشا أبدا أنها كانت وحدها
13:14فقد كانت تشعر بوجود شيء ما حولها
13:17في بعض الأوقات تشعر بمن ينسك بيديها أو رقبتها
13:22حتى أنها كانت تشعر بعدم القدرة على التنفس
13:25لطالما آمنت ناتاشا بإمكانية حدوث مثل هذه الأمور
13:30لكن هذه التجربة جعلت الأمر واقعيا لها
13:34واقعيا بدرجة مخيفة
13:36تحولنا إلى شقة جديدة وفي الليلة الأولى
13:41كانت نائمة على سرير الجديد
13:43لحظة أحسست بثقل على الطرف الآخر للسرير
13:47وكأن هناك أحد ما يجلس عليه فتحت عيني معتقدة أن ابنتي
13:53الكبيرة هي من فعلت ذلك لكني لم أجد أحد
13:57ووقعت معي هذه الحادثة مرات عديدة
14:01بعد ذلك وصل معي الأمر إلى شعوري
14:04بأن هناك من ينام بجانبي على السرير
14:07كما إننا رأيت مرات عديدة ابنتي الرضيعة
14:11وهي تحدق بعينيها وتتابع شيئا ما وهو يتحرك
14:15ما أكد لي أن شقة الجديدة مسكونة
14:19كلام إحدى جاراتي عندما أتت لزيارتي يوما
14:23فسالتني سؤالا غريبا جدا
14:25وهي تقول لي هل يأتي أولاد الجيران إليك هنا للعب مع ابنتك
14:31فأجبتها بالنفي وقلت لها ما سبب طرحها لمثل هذا السؤال
14:37عندها قالت لي أنها رأت صبي يقف على إحدى نوافد الغرفة المطلة على الشارع
14:44راته وهي أتيت إلى هنا
14:47سورة جدتي
14:49قصة مخيفة حصلت لي في يوم السبت في الساعة العاشرة والنصف
14:55مساء عندما كنت وحيدة في غرفتي
14:58كانت الأنوار مقفلة إلا النور الأخضر
15:01كنت إعشق جدتي بجنون
15:03أم أبي رحمها الله
15:05وكنت أضع صورتها في غرفتي
15:08كنت أنظر إليها وأتخيلها وتمنيت لولما تمت
15:13وفي لحظة رأيت صورة جدتي وهي تبتسم
15:17فقلت لنفسي أنني فقط أتخيل
15:21لكني رأيتها تقوم بحركات ملفتة للنظر ونادتني باسمي
15:26ولم يتبق لها إلا أن تخرج من الصورة
15:30عندها صرخت بصوت عالي جدا
15:33فدخل أبي مستعجلا وقال لي ما بك
15:36فأخبرته بما حدث بصعوبة لأني كانت مرعوبة جدا
15:42فأتى أبي وقرأ علي صور من القران الكريم
15:45ومن يومها أصبحت لا افتح إلا الأنوار البيضاء فقط
15:50وزلت صورة جدتي عن جدار غرفتي
15:53وأصبح أبي يقرأ علي الآيات القرانية والأفكار قبل أن أنام
15:58لكن من يومها أصبحت عندي حالة نفسية
16:02الفتاة الشبح
16:04يحكى أن هناك رجل يعمل ليلا في أوقات متأخرة
16:09حيث كان يوصل السلع
16:12وذات يوم وبينما هو ذاهب إلى مكان محدد ليلا
16:17صادف فتاة غريبة في الشارع وكانت السماء تمتر بغزارة
16:21فطلبت منه أن يصلها إلى بيتها في مكان ما
16:25وافق الرجل وركبت معه البنت
16:27وبينما هما في الطريق قالت له أنها تحس بالبرد
16:32فأعطاها معطفهم ونسي أن فيه نقودا وهاتفة
16:36وبعدها أوصل الفتاة إلى ذلك المكان فدخلت الفتاة وكان المكان مظلما للغاية
16:43ثم تابع الرجل طريقه ليتذكر بأنه نسي معطفه عند تلك الفتاة
16:48وقال في نفسه الوقت متأخر وعلي عدم إزعاج عائلتها لذلك سأعود غدا
16:55عاد الرجل في اليوم التالي إلى ذاك المنزل ودق الباب حتى فتحت له عجوز متقدمة في السن
17:03وأخبرها بما حدث ليلة أمس فإجابته العجوز بأنها تسكن وحدها
17:09ولم تلاحظ دخول أي فتاة في وقت متأخر من الليل
17:13تعجب الرجل ثم انتبه على الصورة التي على الحائط
17:17وصرخ بصوت عال جدا أن هذه الفتاة التي أوصلتها هي التي في الصورة المعلقة على الجدار
17:24استغربت العجوز وقالت له أنا آسفة ولكنني أعيش وحدي وهذه حفيدتي قد توفيت قبل خمس سنوات
17:33عاد الرجل إلى بيته حزينا بسبب هاتفه ونقوده وفي اليوم تالي تجمعا وأصدقاؤه في المقهى وأخذه
17:41يتبادلون أطراف الحديث وقص الرجل عليهم ما حدث معهم وأخبرهم بمكان البيت بالضبط
17:49استغرب صديق لهم وقال بتعجب كبير لقد مات أهل البيت قبل ثلاث سنوات وذاك البيت مسكون
17:57جلسة طرد الأشباح شرطة قصص رعب
18:01هذه القصة
18:03حكتها شابة قالت أنها وقعت معها قبل سنوات عديدة وهي طفلة كانت تلعب مع ابن جيرانها بالقرب من منزله
18:13فسمعت صوت والدته تصرخ بصوت عالي فأسرعت متجهة إلى المنزل وكان الصراخ آت من غرفة أخته
18:22الكبرى بالتحديد وعندما دخلت الغرف ترات ما لم تستطع نسيانه أبدا حتى مع مرور سنوات عديدة
18:31كانت أخته ذات 18 سنة تخضع لجلسة طرد الشيطان والأشباح تحت الشراف رجل دين راقي شرعي
18:40وفجاة أمام أعين الحضور والجالسين تغير صوت الفتاة لتتكلم بصوت رجل بدى كانه عجوز حتى ملامح وجهها تغيرت
18:50بدأت تهتزو وتتحرك بطريقة عنيفة
18:54ثم دفعت أخوها الأصغر بعيدا تم قامت من فراشها ووقفت في منتصف الغرفة على قدمها الواحدة
19:02بعدها أصبحت تميل بجسدها إلى الوراء حتى لامس رأسها أرضية الغرفة دون أن تقع أو تحرك رجلها الثابثة
19:11على الأرض
19:12بقيت على هذه الحالة لدقائق معدودة وهي تصرخ بصوتها الرجولي البشع
19:19وأمض حوالي خمس عشر دقيقة في محاولات يائسة لتحريكها
19:25وبعد ذلك وقعت لوحدها على الأرض وتوقفت عن الصراخ
19:29بدى وكانها فقدت الوعي انتظرنا قليلا حتى عادت إلى وعيها
19:35فسالنها العديد من الأسئلة
19:38لكنها قالت لنا أنها لا تعرف ما الذي حصل ولم تشعر ولا تتذكر أي شيء مما قلنا لها
19:45تحكي سيدة أنها لاحظت سلوك ابنتها تغير والتي لا يتجاوز عمها سنة واحدة وقد بدأت
19:55هذا التغير بعد انتقالهم إلى منزل آخر كانت ابنة السيدة تلهو وتلعب وكان ما أحد
20:03يضحكها وحتى عندما تبكي فإن تتوقف عن البكاء وفجأة تبدأ في الضحك مجددا
20:11لم تكن تخطر على بال السيدة فكرة الأشباح فهي تعتقد أن الملائكة هي من تفعل ذلك
20:19لابنتها
20:21ولكنها ذات يوم سمعت صوت صراخ ابنتها فاصرع إليها وعلى مقربة من الغرفة
20:28التي تتواجد داخلها الطفلة سمعت السيدة صوت امرأة تغنى للطفلة توقف على إثرها
20:36صوت بكاء الطفلة اقتربت الأم من غرفة ابنتها الصغيرة أكثر وفي هده اللحظة رأت
20:44امرأة تقف أمام باب الغرفة تحكي السيدة أنها استطاعت أن ترى بوضوح هذه المرأة
20:51الغريبة التي كانت بجوار ابنتها لأنها كانت قريبة منها جدا
20:57تصفها بأنها امرأة
20:59متوسطة القامة شعرها قريب اللون الأبيض وترتدي ثيابا قديمة لكنها اختفت عندما حاولت
21:08الأم الاقتراب إليها لرؤية وجهها بوضوح
21:12قصة رعب حقيقية وقعت بمصر بمدينة القاهرة
21:17في عام الواحد تسعة خمس أربع ميم أي في الخمسينات كان النهار يمطر بغزارة مع برق ورعد
21:26في وقت متأخر من اليالي كان هناك رجل يمشي لوحده يشعر بالخوف والبرد الشديد يود
21:34التدفئة وياكل لكن مشى لمسافة طويلة إلى أن وجد منزل ضخمارا على الجرس
21:42حتى خرج له رجال من النافدة ويقول له مرحبا ماذا تريد أيها الغريب
21:49قال له الله يخليك أنا أتدور جوعا وقد أهلكني البرد
21:55فقال له الرجال تفضلوا بالدخول
21:59دخل الرجل للمنزل وحس بدفء والأمان والراحة وجلس أمام المدفأة يتدفأنه وصاحب البيت
22:08وبعدما تدفئة الرجل قام صاحب المنزل وات له بالأكل والشاي
22:13وجلس هو وصاحب البيت بمفردهما فلا خادمة ولا زوجة ولا أي شيء إلا هو وكلبه
22:22قال صاحب المنزل خذ لك هذا القميس خذه معك ليحميك من البرد القارس
22:28إذا ذهبت غدا أما اليوم فنم عندي
22:32فرح الرجل فشكره على ذلك
22:36وفي اليوم الثاني استيقظ صاحب المنزل وبدى بتحضير الفطور على شرف ضيفه الغريب
22:43وعندما دخل للغرفة التي نام فيها لم يجده
22:47وظل يبحث عنه لم يجده
22:51قال لنفسه أحس بالخجل فانصرف باكرا
22:55المهم أن مالك المنزل رجل غني وكل أصدقائه تجار ورجال أعمال مشهورين
23:03وكان مدعو لمتحف لألواح القديمة
23:07فراح بالدعوة بالحضور للمتحف وهو يدور بالمتحف مع زملائه
23:13فإذا به يتفاجأ بشيء غريب لن
23:16تصدقوه وهو
23:19كانت أتجول رفقة زميلاتي ونحن نتجول رأيت مدرسة قديمة وكان يصدر منها صوت غريب
23:28أتاني الفضول أن أرى ماذا يوجد بها
23:32فقررت الدخول لكن بعض من زميلاتي رفضنا الدخول
23:37ودخلت رفقة زميلتين لي فلما دخلنا من الباب الكبير مصدر الصوت الغريب أطفل وحده
23:46امسك الخوف زميلاتي وقلت لهم أنه مجرد رياح أقفلت الباب فعم الظلام
23:53قررنا العودة فلم نجد الباب الذي دخلنا منها
23:58فرأيت بابا لإحدى الغرف وفتحته ورأيت يداي ملطختان بالدماء
24:05صرخت بأعلى صوتي وضعت إحدر زميلاتي يداها على كتفي وسألتني ما الخطب
24:11وحملت لها يدي وقلت لها أنظري
24:15فقالت لي لا يوجد شيء فاطمأنت واعتبرته أنه مجرد خيال ودخلنا جميعنا إلى الغرفة
24:23فلما دخلنا وجدنا جثة ساقطة على الأرض وأمامها طيف فسقطت إحدى زميلات أرضا
24:32وبدأت بالصراخ وفجأة سمعت صوت يناديني فاستيقظت واكتشفت في الأخير أنه مجرد حلم
Recommended
0:57
|
Up next
30:00
30:00
1:34:20
7:47
30:00
29:43
29:59
20:27
29:59
23:53
29:59
16:07
0:59
15:35
18:01
5:28
2:31
27:25
6:50
19:42
31:46
13:46
1:27:53
Be the first to comment