تتناول القصة حياة فتاة ريفية تعيش حياة بسيطة مع والدتها في قرية صغيرة، حيث تدير المخبز الوحيد في القرية. وسط تفاصيل الحياة اليومية الهادئة، تتلقى ليلى رسائل مجهولة تبعث في قلبها الفرح والأمل. مع مرور الوقت يظهر شاب قادم من المدينة بحثاً عن حياة أكثر صفاءً، ليكتشف أن البساطة التي هرب إليها كانت في قلب ليلى وعملها. القصة تعبر عن أهمية التفاصيل الصغيرة في صنع السعادة، وعن كيف أن الحب الحقيقي ينمو في أبسط الأماكن دون تكلف، تماماً كما ينمو الخبز بخميرة قليلة ونار هادئة.