الرفحاي القواد ابن خريه ابن سمينه محمد الكربلاع عيري يخبط ماي ودهن ويشمط على روحه ويضيع لسان كس مرته كدام رابولي ابن النزاح فمن هو رابولي

  • 2 years ago
ابن سمينه وعريضه محمد قواد صرم وعبسة مرته الرفحاوي ابن منبوشة الصفحه بقبره شوف شلون طيزك وعبسة مرتك كاموا يرجفون وحلكك الخايس بلوعة الخريان يابه شنو ههههه
رابولي ابو الصنان المعفن ابن نزاح بلاليع الكراده وتخافون يسد الغرفه هههه على اساس صهيوني وبيده البالتوك
طيططططططططططططططط الكم وألف عير بكساسة امهاتكم وعرضاكم
هس راح تعرفون منو رابولي ابو الصنان ابن النزاح




منو هو رابولي ومثلما نقلنها لنا حسين البصراوي اختصاص تربية دواجن وهو خريج طب بيطري بغداد نفس الكلية الي تخرج منه رابولي
الي هو مسيحي من الكراده ابوه نزاح بلاليع ومراحيض وأمه تشتغل منظفة بيوت فنادق بالكرادة والبتاوين في السنه الاولى بالكلية وبدرس يسموه ادارة دواجن لزموه ينيج بيه استاذ الدواجن فاروق الشيخلي في قاعة الدواجن وفاروق الشيخلي معروف عنه بمنطقته وبالكلية مطيرجي وفرخجي ووانسدت القضية من قبل دكتور انطوان ابو الفايروسات وهو مسيحي اله علاقة وي احمد الحديثي معاون العميد لشؤون الطلبه لكن بقت سالفته على كل لسان الى ان اتخرج وخلال فترة التدريب الصيفي بعد التخرج كانت الدولة ادز خريجي الطب البيطري لفرنسا واستراليا وهولندا والدنمارك وهذا قبل حرب ايران نهاية السبعينات ورابولي كان التدريب الصيفي باستراليا ومن وصل هناك طلب لجوء على اساس هو يهودي وكان متخفي بالمسيحية وإنقبل هناك لاجيء إو حصل على الجنسية الاسترالية وتزوج من يهودية ومن هناك كانت بداية صهيونيته المزعومة ابن النزاح
بالتوكيا ابن نزاح الكراده ابو الصنان رابولي بدأ مشواره بماخور الديدان ههه قصدي الديوان وكان ادمن هناك الى أن فضحه مثل ماذكرنه حسين البصراوي أبو الدواجن الي كان يدخل وي معيدية البصراوية واحتقروه جماعة الديوان فلجيء يم القواد بهجت الكردي بغرفة الكرامه ومن انغلقت اختفى لسنوات ورجع لماخور ابن خرية ابن عريضه شمس الكاولية ومن صبغ الروم سواه القواد الرفحاوي سوبر ادمن ومن انتهت صلاحية صبغ الغرفة وما دفع مره ثانية لبن خرية الرفحاوي فلوس طلعه من الادمنية فاختفى همين فتره وطلع فجأة ادمن بغرفة شيري عراق كيلتشر ومن فتحت ام مصطفى كوين غرفته بعد مااتعاركت وي شيري صار ادمن بغرفة كوين وبدأ ينشر اتهامات عل شيري والبنات الي وياها هو واموري ويقول عندي صورلكل الادمنيات هناك عريانات فسمعت ام مصطفى وأهانته وجلقتله وشحتته بالنعالات هو واموري فرجع يم ابن خرية بماخور شمس الكاولية من جديد