هو في نظر البعض طاغية بطش وعذب وأعدم، وزعيم أنقذ إسبانيا بنظر البعض الآخر. بعد أربعين عاما على رحيل فرانكو لا يزال شبح عشرات الآلاف من المفقودين يسكن إسبانيا. بين واجب إحياء ذكراهم والخوف من نكء جراح الماضي يبقى البلد منقسما. عائلات المفقودين تحاول العثور على رفات الأحباء ومحاكمة المجرمين.
زوروا موقع فرانس 24 عبر العنوان التالي http://www.france24.com
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك https://www.facebook.com/FRANCE24.MCD.Arabic
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر https://twitter.com/France24_ar
Be the first to comment