Skip to playerSkip to main content
  • 13 years ago
بينما يحتفل العالم كله بأطفالنا و شباننا و صبايانا، تتفنن الدولة رسمياً في تشويههم و في إنكار وجودهم.
نعم. هناك ثائر عمره اثنتا عشرة سنة و أقل من ذلك أيضاً بكثير. في مصر
و في ليبيا
و في سوريا
و في البحرين

و عبر العالم العربي كله، طيب الله أوقاتكم، زهور تفتحت كي تقود ربيع العرب في صراع بين دول العواجيز الذين يضعون مصالحهم فوق مصلحة الوطن و أجيال جديدة معجزة هي ثروة الوطن الحقيقية. هذا صراع ليست له سوى نتيجة واحدة.
أهلاً بكم. أكثر من ثلث عدد السكان في مصر تحت سن الثامنة عشرة و نحو ثلاثة أرباع العرب كلهم مجتمعين تحت سن الخامسة و العشرين. هذه دول من المفترض إذن أنها تتطلع إلى مستقبل قوي عفي، لكنها في الواقع دول تتفنن في قتل الحاضر و المستقبل من أجل عيون أنظمة عفنة أكل عليها الدهر و شرب. لم يستطع جيلي و لا الأجيال التي سبقته أن يحصل لهم على حقوقهم فخرجوا هم كي يأخذوها بأيديهم.

Category

🗞
News
Be the first to comment
Add your comment

Recommended