Skip to playerSkip to main contentSkip to footer
  • 13 years ago
يسعد مساكم وحلقة جديدة من بلدنا بالمصري.. هنبدأها من تحت قبة البرلمان ومن الجلسة اللي توقع البعض واتعشم البعض الآخر انها هتكون جلسة حاسمة، خاصة بعد المبادرات اللي قام بيها عدد من النواب في اليومين اللي فاتوا لوقف العنف في محيط وزارة الداخلية واللي انتهت امبارح بلقاء وفد من النواب انضم ليه وفد من الأمهات مع وزير الداخلية، واللي باءت كلها بالفشل بما ان أعمال العنف مستمرة وان كانت بشكل متقطع.. وأسباب الفشل اختلف عليها الجميع ما بين تحميل مسؤولة خرق الهدنة للمتظاهرين أو لوزارة الداخلية أو للطرفين.. لكن لحد امبارح بالليل وبعد الاعتداء على النائب مصطفى النجار أثناء خروج وفد النواب من وزارة الداخلية.. وبعد تعرض عدد من النواب للضرب بالغاز ومعاهم أعداد كبيرة من الشباب والشيوخ وعلماء الدين والمواطنين أثناء محاولتهم وقف العنف واقناع المتظاهرين بالرجوع للميدان.. وبعد أحداث ميدان الفلكي امبارح بالليل بعد نص الليل.. بعد كل دة كان فيه توقعات بجلسة برلمانية حاسمة، لكن الجلسة بدأت وعلى غير المتوقع بمناقشة أزمة أنابيب البوتاجاز.

Category

🗞
News

Recommended