مازالت قضية اعتقال/ سمير الفرياني/، ضابط الأمن في وزارة الداخلية التونسية، تثير تساؤلات الرأي العام في تونس، وخاصة طريقة اعتقاله والتهم الموجهة إليه. وكان هذا الضابط قد كشف عن بعض الممارسات التي كانت سائدة في عهد الرئيس التونسي المخلوع، لكن مصالح الداخلية رأت في ذلك مساساً بأمن الدولة، وسلمته للقضاء العسكري، الذي يحقق في القضية. تقرير/عبد القادر دعميش 12/6/2011