وبينما تصدرت مدينة حمص المشهد السوري خصوصا خلال الأيام الأخيرة ، باتت أحياؤها مسرحا لعمليات قصف واستهداف كشفت حسب مراقبين تضايق النظام السوري أمام تزايد حجم الالتفاف الشعبي بالمدينة وغيرها حول الثورة السورية ومطالبها. وقد شكّل حيّا الخالدية وباب عمرو نموذجين لهذا الالتفاف ولكن أيضا لمجازرقُتل فيها عشرات المدنيين فيما اعتبره البعض سلوكا انتقاميا للنظام من موقف المدينة وأحيائها. تقرير : عبد القادر عراضة
Be the first to comment