في مطلع القرن العشرين كان يتحتم على أي مواطن تركي يريد شراء جهاز راديو أن يحصل على إذن رسمي من الدولة. وكان امتلاك الراديو يتطلب مبلغا من المال يوازي ثمن سيارة حديثة من النوع الفاخر في يومنا هذا. أما الان فلم يعد لهذه الأجهزة قيمة تذكر إلا لدى بعض من يحنون إلى ماض يرونه كان جميلا.