ظهرت ردود فعل دولية تتسم بالصدمة من اغتيال (ناتاليا إستيميروفا) الناشطة الروسية المتخصصة في الشأن الشيشاني. وقد اغتيلت استيميروف بعد عمليات تصفية جسدية عديدة استهدفت صحفيين وناشطين روسا أجروا تحقيقات فيما يسمونه جرائم الحرب الروسية ضد المدنيين في الشيشان.