واصلت وسائل الإعلام العالمية عرض الصور التي ترد من إيران رغم الحظر المفروض عليها من قبل الحكومة. وقد أثار هذا التسريب للصور موجة من الأسئلة بشأن الإعلام البديل او ما يعرف بالإعلام التقني الجديد كالمواقع الالكترونية والمدونات والرسائل القصيرة. هذا الإعلام بات يتخطى كل الحواجز ويتجاوز اي حظر.