كُشف النقاب في الولايات المتحدة عن تفاصيل جديدة بشأن أساليب قاسية في استجواب المعتقلين استخدمتها المخابرات الأمريكية في أعقاب هجمات الحادي عشر من سبتمبر عام ألفين وواحد. جاء ذلك بعدما قررت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الافراج عن وثائق تتعلق بهذه القضية. لكن أوباما أكد أن عملاء المخابرات الأمريكية لن يحاكموا جراء استخدامهم هذه الأساليب.