تعاني عشرات الكفيفات العاطلات عن العمل من حملة الشهادات العليا في المغرب من ظروف اجتماعية صعبة، حيث فرضت عليهن هذه الظروف الخروج إلى الشارع لطلب المساعدة. ولا تعتبر هؤلاء الكفيفات عملهن هذا تسولا، بل ترينه نضالا من أجل تأمين استمرارهن في الاحتجاج من أجل العمل، بعد اكثر من ثمان سنوات من البطالة.