تركيا التي تجاوزت العلمانية فيها وضعها كهوية سياسية للنظام تقوم على فصل الدين على الدولة ، لتصبح طيلة عقود من تطبيق النموذج الأتاتوركي نمط حياة وثقافة إجتماعية مهيمنة على مختلف فئات المجتمع بما فيها المتدينة. ، مما فاقم مشكلة التأقلم مع هذا المفهوم .