Skip to playerSkip to main content
  • 2 days ago
Transcript
00:00بيبدأ الفيلم مع صحفية اسمها كلير بتشتغل في صحيفة بتهتم بالفن المعماري
00:05ودلوقتي هي جاية من بلدها استراليا لمدينة برلين في ألمانيا علشان تصور المباني هناك
00:10وبتخرج كلير من المترو وبتفضل توص حواليها وتتأمل جمال مدينة برلين
00:15ولكن للأسف مش بيكون معاها فلوس كفاية فبتضطر تنزل في فندق صغير
00:20وبيكون في أكتر من بنت في القوضة اللي هي قاعدة فيها
00:23وبالليل بتطلع كلير على سطح الفندق وبتلاقي مجموعة شباب صهرانين وبيشربوا
00:28واحد منهم لما بيشوفها بيعرض عليها ان هي تيجي تقعد معاهم فبتوافق
00:32وبيفضلوا يهزروا يتكلموا لحد الصبح وبييجي الوقت ان كل واحد منهم يروح بيته
00:37ولكن كلير بتستمتع بالمنظر وبتمسك الكاميرا بتاعتها وبتبدأ تصور المباني اللي حواليها
00:43وبعدها بتنزل تنم في غرفتها
00:45ولما بتصحب تلبس هدومها وبتاخد الكاميرا بتاعتها وبتبدأ تتماشى في الشوارع وتصور المباني
00:51وأثناء ما هي ماشية في الشارع بتقرر تشتري شوية حاجات من البقائين اللي في الشارع كانوا من الزكرة
00:57وبعدها بتكمل ماشي لحد ما بتوصل لمكتب عامة
01:00وبتاعت تقرأ شوية في الكتب اللي بتتكلم عن الفن
01:03ولما بتخرج وأثناء ما هي مستنية لإشارة علشان تعدي الشارع
01:07واحد واقف جنبها الحاجات اللي كان شاهلها بتقع
01:09وبدون تفكير بتحاول تساعده ومن هنا بيتعرفه على بعض
01:13وبتستغرب انه بيتكلم انجليزي كويس مع انه ألماني
01:17فبيقول لها انه بيشتغل مدرس لغة انجليزية وعلشان كده بيتكلم انجليزي كويس
01:22وبيعرض عليها فراولة من العلبة اللي معاه وبيقول ان الفراولة دي من مزرعة والده
01:26وبيقول ان المزرعة قريبة وهتعجبها المباني القديمة هناك وبيعرض عليها تيجي معاه
01:32وبيتمشوا مع بعض الهناك وفي الطريق بيتعرفوا على بعض اكتر وبيقول لها ان اسمه اندي
01:37وكلير كمان بتعرفوا بنفسها وبتقولوا ان هي مصورة ومتخصصة اكتر في تصوير الفن المعماري
01:43وبعد شوية كلير بيجي لها تليفون من والدتها ولكنها ما بتردش
01:47وبتقولوا ان والدتها بتقلق عليها بزيادة فبيسألها اذا كانت والدتها عارفة بوجودها في برلين
01:52فبتقولوا ان والدتها ست القلق عندها مبالغ فيه فعشان كده ما حبتش اتعرفها انها هتسافر
01:58وبيقضوا اليوم سوا وهما بيتمشوا بين حضائق الفكهة
02:02ولما بيجي الليل بيوصلها اندي لعند الفندق اللي هي ساكنة فيه
02:05وبتقولوا انه ممكن يطلع معاها ويقضوا شوية وقت على سطح الفندق
02:09ولكنه بيعتذر لان عنده معاد مهم وفي ناس منتظرينه
02:13وبيبقى واضح ان هما الاتنين معجبين ببعضه لكن اندي بيمنع نفسه انه يتعلق بيها خاصة انها هتسافر بكرة لبلدها
02:19وقبل ما تنام كلير بتتفرج على الصور اللي صورتها اثناء وجودها في برلين
02:24وبتتفاجئ بانها صورت اندي قبل ما تتعرف عليه بدون ما تاخد بالها
02:28وبتلاقيه كان داخل المكتبة اللي راحتها قبل كده
02:31وده بيفصر الكتب اللي كانت معاه يوم ما تقابله
02:34وتاني يوم بتاخد اغراضها من الفندق وبتمشي علشان تسافر
02:38ولكن بتروح عند المكتبة يمكن تقابل اندي وتسلم عليه قبل ما تسافر
02:42وفعلا بتلاقيه جوه المكتبة واقعت بيقرأ كتاب
02:45وبيستغرب لانها المفروض هتسافر النهاردة
02:48وبيعود مع بعض واندي بيشوف سلسلة فيها دبلة على رأبة كلير
02:51فبيسألها اندي اذا كانت الدبلة دي بتاعت حد كانت مرتبة طبيقه قبل كده
02:56ولكن كلير بتقول ان السلسلة دي امها اعطتها ليها وهي صغيرة
03:00وكانت امها دايما تقول لها ان اول ما تهب عيد عن البيت تحرك الدبلة وهترجع على البيت على طول
03:06وبعد كده بتركب مع اندي عربيته علشان ياخدها لشقةه
03:10واللي اول ما بتوصل بتلاحظ ان المكان مهجور والمبنى قديم جدا
03:14والجدران الديهان بتاعها ما تجددش من عشرات السنين
03:18ولما بيدخلوا الشقة اندي بيعرض عليها مشروب وبيقضوا الليل سوا
03:22وتاني يوم الصبح اندي بيروح لشغله في المدرسة اللي هو شغال فيها
03:26وبيسيب كلير لوحدها في الشقة
03:28وللما بتصحى من النوم بتجاهز الكاميرا بتاعتها علشان تنزل تتمشى في الشارع شوية
03:33وتلطقت كام صورة
03:34ولكنها بتتفاجئ ان الباب مقفول عليها من بره
03:37فبتدور في كل حتة في الشقة على نسخة من المفتاح ولكنها ما بتلاقيش حاجة
03:41واسناها ما هي بتدور على المفتاح بتلاقي قوضة مقفولة في نفس الشقة
03:45فبتحول كلير انها تهدي نفسها وبتظن ان هو اكيد نسى يسيب لها المفتاح
03:50وان دي غلطة غير مقصودة مش اكتر
03:52وبتفضل منتظرها لحد ما يرجع
03:54وبعد ما اندي بيخلص شغله بيرجع البيت
03:57وبيلاقي كلير وقفة في المطبخ بتعمل اكل
03:59فبتسأله عما كان مفتاح الشقة لانها كانت عاوزة تنزل الشارع ومعرفتش بسبب ان الباب كان مقفول
04:05فبيعتذر منها وبيقول لها انه انساف جيبه وانه كان المفروض يسيبه لها على التربيزة
04:10فبتسأله كلير تاني اذا كان قصد يقفل عليها
04:13فبيرد عليها كنوع من الهزار وبيقول ايوه علشان ما تهربيش
04:17وفي اليوم التاني بيستعد اندي علشان يروح لشغله
04:20فبتوقفه كلير وبتقوله ما ينساش يسيب لها المفتاح
04:24فبيطمنها انه منساش المرة دي وبيقول لها ان المفتاح موجود على التربيزة
04:28وبعد ما اندي بيخرج للشغل بتقوم كلير للمطبخ وبتجيب تفاحة كلها
04:33واسناء ده بتشوف الكتاب اللي اندي كان بيقرأه في المكتبة
04:36ولما بتقلب في صفحات الكتاب بتشوف صورة لها وهي نايمة ومكتوب على كتفها
04:41وبتلاحظ ان السلسلة اللي كانت لابسها مش موجودة
04:44فبتدور على السلسلة في كل مكان يمكن واقعت بدون ما تاخد بالها ولكن مش بتلاقيها
04:49وبتدخل الحمام وبتبص في المراية فبتلاقي مكتوب على كتفها انتي ملكي
04:54فبتاخد المفتاح اللي سابه اندي وبتحاول تفتح الباب
04:57ولكن بتتفاجئ ان ده مش مفتاح الباب وانه ساب لها مفتاح غلط
05:01فبتحاول تفتح اي شباك علشان تخرج منه ولكن بتلاقي الشبابيك كمان مش بتفتح
05:05فبتجري على شنطتها وبتطلع الموبايل بتاحها
05:08ولكن بتلاقي شريحة الاتصال مش موجودة
05:11في اللحظة دي كلير بتفقد اعصابها وبتمسك الكرسي وبتحاول تكسر ازاز الشباك
05:16فبتلاقي ان الشباك ليه طبقتين ازاز واحدة من الداخل واحدة من الخارج
05:21ولكن بتتصدم لما بتلاقي ان الطبقة الخارجية ضد الكسر
05:24لدرجة ان الكرسي بيتكسر ولكن الازاز بيفضل سليم
05:28وفي اللحظة دي بتدرك كلير انها محبوسة ومش هتعرف تخرج من البدة
05:32وبعد شوية بيرجع اندي بيلقي كلير عند الباب
05:35فبتقوله انها محتاجة تنزل تحت تشتري شوية حاجاته ترجع
05:39ولكن اندي بيعفل الباب ومش بيرد عليها
05:41فبتسأله هو ليه حابسها وبيعمل فيها كده
05:44فبيرد بكل برود وبيقول انت اللي اختارتي ده لما ما سافرتيش وجيتي معايا للبيت
05:49فبتتعصب كلير وبتضرب فيه بكل قوتها
05:52وهو بيحاول يسيطر عليها بدون عنف
05:55وتاني يوم اندي بيروح عند ابوه وبيحكيله انه تعرف على بنت جديدة
05:59وابوه بيسأله اذا كانت المانية فبيقول اندي انها من استراليا
06:03فبيستغرب ابوه لان البنت اللي فاتت كمان كانت ساقحها وكانت جاية تزور المانيا
06:08وبعدها اندي بيرجع البيت وبيطلع انه كان رابط كلير في السرير وحالتها سيئة جدا
06:13وكان حاطت تحتها غطع للسرير علشان المية
06:17ولانه كان رابطها الفترة طويلة كانت للأسف بتعمل حمام على نفسها
06:21وبتبقى حالتها الصحية وحشة بسبب الوضع القذر اللي هي فيه
06:25وبيفكها من القيود بتاعتها وبتلاقيه جايب لها هدية على شكل قلبه
06:29وبيتصرف عادي رغم الحالة اللي هي فيها وهنا كلير بتتأكد انه مختلع عقليا
06:34ومستحيل يكون انسان طبيعي وبيقول لها انه بعت رسالة لولدتها علشان ما تقلقش عليها وتطمن
06:40ولكن كلير بتتجهل كلامه وتاخد هدوم وبتروح علشان تاخد شاور
06:44واسنها ما هي في الحمام بتلاقي شعر بنت تانية ومن ده بتعرف ان كان في بنت تانية محبوسة هنا قبلها
06:51وتاني يوم الصبحة اندي بيجي يربطها علشان يروح الشغل فبتقول ان هي ما عندهاش مكان تاني تروح له
06:56وان ما فيه سبب انها تحاول تهرب فبيقتنع بكلامها ومش بيقيدها في السرير زي المرة اللي فاتت
07:02ولما بيخرج بيقفل بالمفتاح وبيحط المفتاح في السندوق اللي فيه بصبرها واغراضها وبيخبيه فوق الباب
07:09وكلير اول ما بتطمن انه مشها من البيت بتبدأ تدور على اي حاجة مفيدة تستخدمها علشان تهرب من المكان
07:16ولكنه بيبقى عامل حساب ده ومس سايب قدامها اي قال حده
07:19ولكنها بتلاقي مفك واقع على الارض وده بيكون كافي جدا بالنسبة لها
07:24فبتحاول تفتح به الباب ولكن مش بتعرف
07:27ولما بيرجع اندي البيت بيلاقيها قاعدة بكل هدوء وبتلعب لعبة بازل
07:31فبيفرح انها ما حاولتش تهرب وبيعود يلعب معها
07:34ولكن كلير اللي بتفرح اكتر ان مفتاح الباب لسه معاه ومش هتحتاج تدور عليه
07:39وبتستغل انه مشغول في تركيب البازل ولما بتيجي الفرصة المناسبة بتغرز المفك في ايده علشان تسبت ايده في الترابيزة وبتهرب
07:47واندي بعد ما بيسيطر على الالم بيقدر يخلص ايده من المفك
07:50وكلير بتجري باقصى سرعة علشان تخرج من المبنى
07:53واسنان ما حاولتها الفتح الباب اندي بيلحقها وبيقفل الباب على صوابقها وصوابقها بتتكسر
07:59ومن شدة الالم بيغمع عليها فبيشيلها اندي وبيطلع فوق
08:03وبعدها بيروح اندي شغله وبيكون في حصة تربية رياضية واسنان ما الطلبة بيمارس الرياضة اندي بيلاحز ان في طالبة بتبص عليه باستمرار
08:11وهو بيفضل يبص عليها ولكن بعد شوية بيفتكر انه مدرس وهي طالبة وبيرجع لعقله
08:17ولما بيرجع اندي البيت بيلاقي كلير دوافرها طولت وبيجيب مقصة وبيقصلها دوافرها
08:22وبعدها بياخدها للحمام علشان يحميها وفجأة جرز الباب بيرن وبيسمع صوت بنت بتندح على اندي
08:29فبيحذر كلير انها لو تكلمت هتكون سبب في موت البنت دي وبعدها بيفتح الباب بيلاقيها فرانكا
08:35البنت اللي كانت بتبصله في حصة الالعاب الرياضية وبيسألها ايه اللي جابها هنا
08:40فبيقول انها لحظة انه بيبصلها ومعجب بيها فعشان كده هي مشت وغرا لحد ما عارفت مكان بيته وجات لعنده
08:47فبيقول لها ان ده تصرف غلط ولو تكرر تاني هيبلغ ادارة المدرسة وفي اللحظة دي البنت
08:53بتشوف كلير وبتسأله مين دي واندي علشان ينهي الكلام بيطردها وبيقول لها ما
08:58تجيش هنا تاني وبعدها كلير بتسأله مين دي فبيقول ان دي طالبة عنده اسمها فرانكا
09:03وبعدها اندي بيروح علشان يزور ابوه فبيلاقيه ميت ولكنه بيسيبه مكانه
09:08وبيفضل معه كم يوم على اساس انه يشبع منه قبل ما يمشي وبعد كم يوم بيتصل بالاسعاف
09:13تيجي تاخده ولما بيرجع لبيته ومعه كل اغراضه كلير بتقوله انها
09:17ظنت انه مش راجع تاني وانه سابها علشان تموت من الجوع فبيحكي لها
09:22ان ابوه مات وبيبكي فبيتحاول تهديه وبعد فترة بيجي يوم راس السنة
09:26واندي بيجيب لها كتب هدية علشان تتسلى وهي بتقرأهم وكمان جاب الكلب
09:31بتاع ابوه بيعطيها لها علشان يسليها لما يبقى اندي مش موجود وبتسأله
09:35انه ازاي اختارها من وسط الناس علشان يخطفها ويحبسها فبيقول لها
09:40انه لما شافها بتصور كل حاجة حواليها عارف انها سائحة ومش من
09:44المانيا وفضل متابعها ولقى انها لوحدها ومفيش حد معاها فبتسأله عن
09:49البنت اللي كانت هنا قبلها فبيقول لها ان ما كانش فيه حد قبلها
09:53وبيقول لها ما تفتحش الموضوع ده تاني وبيقول لها انه هياخدها
09:56ويخرجه من البيت وكلير بتخاف وبتحس ان دي النهاية وبيكون واخدها
10:01الغابة فاضية وما فيش حواليهم ناس وكلير بتتأثر لانها كانت فقدت
10:05الامل انها ممكن تخرج تاني وفي اللحزة دي اندي بيطلع فاس علشان
10:09يقتلها ولكن بيسمع صوت طفل بيطلب النجدة وده بيطول في عمر
10:14كلير شوية وبيكون الطفل بيطلب المساعدة لاخوه اللي وقع ورجله
10:18تصابط وكلير بتستغل انشغال اندي مع الولد المصاب وبتحاول تفهم
10:23اخوه ان اندي راجل شرير وخطفها ولكن للأسف الولد مش بيفهم منها
10:27حاجة لانه مش بيتكلم انجليزي وهي مش بتتكلم الماني ومع
10:31اسرار كلير ان الولد يفهمها الولد بيخاف وده بيلفت نظر اندي
10:35فبيروح عندها وبيحذرها انها هتكون سبب موت الطفلين فبتسكت
10:40وتمشي معاه وبيحطها في شنطة العربية وبيرجعوا للبيت وبسبب
10:44تصرفها في الغابة بياخد الكلب للشارع وبيسيبوا يمشي كعقاب ليها
10:49علشان ترجع وحيدة من تاني وبعدين بيبدأ يصورها صور وهو
10:52بيعزبها بشكل سادي وبعد ما بياخد كم صورة بيدخل للقوضة اللي
10:57بتبقى دايما مقفولة وبالليل بيروح لحفلة راس السنة مع
11:00اصدقائه من الشغل وبتستغل كلير عدم وجوده في البيت وبتفتح باب
11:04القوضة المقفولة وبتلاقي فيها كرسي مساج من اللي بيساعد على
11:08الاسترخاء وحوالين الكرسي البومات صور ليها وللبنات اللي قابلها
11:12وبتكون كلها صور سادية ولما بتطلع من الغرفة بتشوف نور كشاف جاي من
11:17المبنى اللي جنبهم وعلى طول بتبدأ تصرخ وتطلب المساعدة والراجل
11:21بيشوفها وفعلا بيتحرك للمبنى اللي هي فيه وبيطلع لعندها ولكن
11:25مش بيعرف يفتح الباب وبيكون اندي رجع وبيجيب حديدة وبيضرب
11:29الراجل على دماغه وبيقول لكلير ان هي السبب في موته لان هي اللي
11:33طلبت منه المساعدة وبعدها بيحط جثة الراجل في صندوق الزبالة اللي
11:37في حوش المبنى وبيولع فيه وتاني يوم بيكون اندي قاعد بيصحح دفاتر
11:42الطالبة وكلير بتشوف اسم فرانكا على دفتر منهم وبتفتكر انها ممكن
11:46تطلب النجدة منها ولكن هتعمل ده ازاي وعشان تشد انتباه اندي
11:51بايد عن الدفاتر بتلسع نفسها وبتصرخ فبيقوم بسرعة علشان يشوف
11:55مالها فبتقوله ان النار حرقتها وبتطلب منه يجيب مرهم الحروق من
11:59الحمام وبسرعة بتاخد الدفتر بتاع فرانكا وبتخبيه وتاني يوم في
12:03المدرسة فرانكا بتفتح الدفتر بتاعها فبتشوف صورة لكلير وهي
12:07متكتفة عاليانة وبتبكي في الصورة وبين الرعب على وشها وطبعا
12:11فرانكا شافت كلير في بيت اندي قبل كده وبتفهم على طول انها
12:15مخطوفة وبسرعة بتقوم تستأذن علشان تروح الحمام كحجة علشان
12:19تمشي ولكن الصورة بتقع منها بدون ما تنتبه وبسرعة بتاخد العجلة
12:24بتاعتها وبتروح على بيت اندي والطلاب بيلاقوا الصورة على
12:27الارض ولكن محدش بيفهم مين دي لان محدش شافها عند اندي غير
12:31فرانكا واندي لما بيلاقي صوتهم عالي وبيشوف الصورة بيفهم فرانكا
12:35راحت فين وبيجري بسرعة على البيت ولكن بيكون في الوقت ده
12:39الشوارع زحمة وبكده العجلة هتبقى اسرع من العربية فبينزل
12:43اندي من العربية وبيروح للبيت جاري ولما بيوصل عند البيت بيلاقي
12:47عجلة فرانكا برا وجوه بيلاقي الصندوق اللي بيعين فيه اوراق
12:50كلير ومفتاح الشقة ولما بيطلع فوق بيلاقي الباب مفتوح وكلير مش
12:54موجودة وبيلاقي اثر رجلين على السلم اللي طالع للدور اللي فوق
12:58فبيكسر باب الشقة وبيدخل يدور عليها وبيكون واضح ان حد مستخب
13:03هنا ولكن اندي بيسمع صوت جاي من تحت فبينزل بسرعة ولما بيدخل
13:07شاقته تاني بيسمع صوت كلير بيتنادي عليه وبيلاقيها وقف عند
13:11الباب وبتحبسه جوه السجن بتاعه وبينتهي الفيلم من حيسه بدأ زي ما
13:16كانت سعيدة انها شافت شوارع برلين في اول الفيلم دلوقتي هي
13:20سعيدة انها شافتها بعد السجن اللي كانت فيه وبيخلص الفيلم وما
13:24بنعرفش ايه هيكون مصير اندي هل هتسيبوا محبوس لحد ما يموت من
13:28الجوع ولا هتبلغ الشرطة ما تنسوش تعملوا لايك للفيديو لو
13:32الملخص عجبكم واشتركوا في القناة علشان تشوفوا الملخصات اللي
13:35هتنزل بعد كده وسلام
Be the first to comment
Add your comment

Recommended