Skip to playerSkip to main content
  • 4 days ago
مرعشلي ماهور2
Transcript
00:00بيبدأ الجزء التاني من المسلسل بنجاتي وهو بيعترف لجلال ان هو ابن عمر وطول الوقت كان بينتقم لابوه من عزيزه وعيلته وطبعا بعد ما جلال بيعرف الحقيقة بيضطر نجاتي يطعنه بالسكينة ويموته علشان يدفن السر معاه ولكن جلال بيفقد الوعي وقبل ما نجاتي يخلص عليه بتوصل الشرطة وقتها نجاتي بيجرح نفسه وبيقول للشرطة ان في حد هجم عليه وجلال هو الانقذ واسعتها الشرطة بتاخدهم هما الاتنين على المستشفى
00:29وبتكون حالة جلال صعبة جدا وفي نفس الوقت بالله رجال الشرطة بيحققوا مع عزيز وعيلته بخصوص تجارة الممنوعات لكن كلهم بينكروا ان ليهم اي علاقة بالممنوعات وبيقولوا ان هم كانوا مسافرين يقضوا اجازة ورجعين تاني وفي الوقت ده رجال الشرطة ما بيلاقوش اي دليل على مهور وفيروس ودلشة فبيقرروا يطلعهم براءة وبيفضلوا متحفزين على عزيز وإلهان لان الشركة اصلا باسمهم
00:57ولكن بمجرد ما بتخرج مهوره وبتعرف اللي حصل لجلال ونجاتي بتتجنن وبتقرر تروح تطمن عليهم فورا لكن نجاتي بيكون تعافى وبيقرر يخلص من جلال قبل ما يفوقه وبيضمر خطته
01:11ولكن بيتفاجئ ان نفذات واقف بيخرصه فبيمثل نجاتي ان هو جاي يطمن على جلال وفي نفس الوقت بتوصل مهوره وبتكون قلقانة جدا على جلال
01:20فبيهديها نجاتي وبياخدها نفذات تطمن على جلال وفي نفس الوقت دلشة بتكون قاعدة مع فيروس وبتكون خايفة جدا على إلهان
01:29لكن الصدمة ان دلشة بتقع بالسانها وبتعترف لفيروس ان إلهان اكتشف علاقتها بأوزان وقتله
01:36وبتكون دلشة خايفة ان الشرطة تعرف ان هو القاتل وتسجنه مدى الحياة
01:41وفي نفس الوقت ده نجاتي بيروح لسفاج
01:44وبيكون سفاج عامله مفاجئة وبيعرفه ان جلال بيشتغل مع المخابرات
01:49لكن نجاتي ما بيستغربش لان الرجل اللي بيشتغل معه معرفه من بدري
01:54وفي الوقت ده نجاتي وسفاج بيتفق ان هم يخلصوا من جلال وعزيزه إلهان مرة واحدة
02:00وبعدها على طول سفاج بيبعى القاتلة مأجورة تخلص على جلال
02:04لكن جلال بيفوق على آخر لحظة وبيقاومها
02:07وفي نفس اللحظة ماهور ونفزاد بيدخلوا يلحقوا وبيقضوا على القاتلة
02:12ولكن بيكون لسه فيه ثلاثة من رجالة سفاج قدام المستشفى
02:16وسفاج بيقلقوا بيأمرهم يقتلوا جلال
02:19لكن وقتها ماهور ونفزاد بياخدوا جلال وبيهربوا من الباب الخلفي للمستشفى
02:24ولكن للأسف في الطريق نجاتي بيتصل على ماهور
02:27وبيعرف منها اللي حصل
02:28فبيهديها نجاتي وبيقولها تبعط له العنوان اللي هيكونوا فيه علشان يساعدهم
02:34وبكده هو وسفاج بقوا عارفين مكانهم
02:36وفي الوقت ده سفاج بيقرر يخلص من ماهور وجلال ونفزاد
02:40ولكن نجاتي بيكون معترض على قتل ماهور
02:43لانه عارف ان هي بريئة من اي زنب عمله ابوها
02:47ولكن مع ذلك سفاج بيقدر يقنع نجاتي ان ماهور لازم يكون مصرها زي مصر عزيز
02:53علشان ينتعمل ابوهم
02:54وبعدها في هيروس بتروح تزور عزيز
02:57وبتقوله ان الهان هو اللي قتل اوزان
02:59وساعتها بتقوله يشايل تهمة القتل وتجارة الممنوعات لالهان
03:04لانه هو مريض ومش هيقدر يستحمل بهدلة السجن
03:07وبعدها سفاج بيوصل للمكان اللي جلال وماهور ونفزاد مستخبين فيه
03:12وبيقمر رجالته ان هم يخلصوا عليهم كلهم
03:15لكن جلال ونفزاد بيتفادوا الرصاص بسرعة
03:18وبيمسكوا اسلحتهم وبيوقعوا رجالة سفاج واحد وراء الثاني
03:22وفي نفس الوقت سفاج بيبعت رجالته للسجن يقتلوا عزيز وإلهان
03:26وبالفعل بيقدروا يصيبوا إلهان
03:28فبيدفع عزيز عن إلهان بكل قوته
03:31لكنه للأسف بيتصابه وكمان
03:34والحسن حظوه من العساكر بيلحقوهم وبيبعتوهم على المستشفى
03:39وبعدها سفاج بيؤمر لفضلين من رجالته يولعوا في البيت اللي جلال ونفزاد وماهور فيه
03:44وساعتها دخان الحريق بيفقد ماهور وجلال ونفزاد وعيهم
03:49وبيفضلوا بين النار اللي بتاكل في البيت كله واحدة واحدة
03:52ولكن قبل ما يتأكد سفاج ان هم ماتوا بيهرب
03:55لانه شاف حد بيقرب من البيت
03:57لكنه ما كانش يعرف ان الشخص ده المنقذ اللي هيد في النار وينقذ جلال ونفزاد وماهور
04:03وبعدها سفاج بيكون فرحان لانه انتأم من عائلة عزيز وقتلهم
04:07وبيفتكر لما ترمى في الشارع بعد تعب امه واشتغل مع النشالين
04:12وكان بيتعرض للاهانة من الرجل اللي كان شغال معاه
04:15لكن سفاج اتمرض عليه وقتله
04:18وبعدها نجاتي وصل لمكانه وانتشله من الضياع
04:21واعترف له ان هو يبقى اخوه
04:23وساعتها اتفقوا ان هم لازم ينتئموا من عزيز وعائلته
04:26وفي الوقت الحاضر بنشوف نفزاد متكتف
04:29وبيكون محبوس في مكان ما
04:31وماهور وجلال بيفوقوا وبيلاو نفسهم في بيت غريب
04:34وبيتفاجوا وقتها ان نجاتي هو اللي انقذهم
04:37وهنا نجاتي بيتكلم مع جلال من ورى ماهور
04:40وبيقوله ان هو عارف ان هو شغال مع المخابرات
04:44وبيهدده ان هو هيئة النفزات لو ماهور عارفت اي شيء
04:47وفي نفس الوقت الهم بيكون حزين علشان ضمر العيلة
04:51لكن عزيز بيقوله ان هو المزنب الوحيد
04:54وبيقرر عزيز وقتها يعترف له ان نجاتي هو اللي قاتل عمر
04:58وان هو قرر يشيل الزنب علشان نجاتي مايتسجنش
05:02وفي اللحظة دي بيتصدم الهان صدمة عمره
05:05وبيعرف ان ده السبب اللي كان مخلي نجاتي يكره نفسه
05:08وبعدها هلال بتروح المشرحة
05:11علشان تتأكد ان جلال ونفزاد جساسهم هي اللي كانت في البيت
05:15لكنها بتلاقي جساسهم مش موجودة
05:17وبتفهم ان اللي عمل كده اكيد عاوز يلهيهم
05:20وبالفعل بنعرف بعدها ان نجاتي كان رايح ينقذ مهوره بس
05:24لكن جاله اتصال من الرجل اللي بيشتغل معاه
05:27وبيقوله ان محمد عميل المخابرات اللي دبروا الهجوم الارهابي
05:32علشان يقتلوه لسه عايش وما ماتش
05:34فبيضطر نجاتي ان هو ينقذ جلال ونفزاد مع مهور علشان يوصل لمحمد
05:40اما في الوقت الحالي فبنشوف العساكر بيجاهزه الهان وعزيز علشان يرجعوهم السجن
05:45لكن فجأة بتحصل مشكلة في المستشفى
05:48وعزيز وإلهان بيستغلوا الفرصة وبيهربوا فورا
05:51اما السفاج فبيعرف ان مهور وجلال لسه عايشين
05:55وبيتصل بنجاتي اللي اختفى فجأة علشان يعرفه
05:58فبيقوله نجاتي ان هو انقذهم علشان عنده خطة تانية
06:02وما بيرضاش يقول السفاج عن مكانهم لانه عارف ان السفاج متهور
06:06وممكن يجي يقتلهم كلهم
06:09فبيغضب سفاج وبيقرر يخلص عليهم كلهم بما فيهم نجاتي
06:13وبعدها نجاتي وجلال بيسيبوا مهور في البيت وبيطلعوا يتكلموا في الخديقة
06:18وساعتها نجاتي بيجبر جلال ان هو يتصل بهلال
06:21وبيقول لها نجاتي ان هو جلال ومهور معاه
06:24وبيبعت لها العنوان علشان تيجي تقابله
06:26وبعدها نجاتي بيحط منوم في العصير وبيشرب مهور منه
06:31علشان يخليها تنام قبل ما توصل هلال
06:33وفي نفس الوقت بنشوف عزيز وإلهام مستخبيين في مركب علشان يهربوا من البلد
06:39لكن بيتصدموا لما بيلووا سفاج قدامهم ونو يخلص عليهم
06:43ولكن وقتها إلهام بيقرر يعترف لسفاج ان نجاتي هو اللي قاتل أبوه
06:48وساعتها بيتصدم سفاج صدمة عمره
06:50وبيقرر يسيبهم لحد ما يتأكد من كلامهم
06:53وبعدها بتوصل هلال لنجاتي وجلال
06:56ونجاتي بيسألها عن مكان محمد
06:58فبتتصدم هلال وبترفع مسدسها عليه
07:01وبتقوله ان هي مستحيل تقوله اي معلومة تفيده
07:04ولكن وقتها نجاتي بيفاجئ جلال ان هو شرب مهور السم مش منوم
07:09وهتموت في خلال دقايق لو ما تدلهاش العلاج
07:12فبيروح جلال لمهور بسرعة وبيحاول يفوقها لكنها ما بتردش عليه
07:17ومن شدة خوفه عليها بيرجع لهلال وبيترجعها تقول لنجاتي مكان محمد
07:22لكن هلال بتضرب نجاتي طلق في كدفه
07:24وبتؤمر جلال يحقق معاه
07:26وبتكون مش مهتمة ان مهور ممكن تموت اصلا
07:29وبعدها جلال بيشيل نجاتي وبيدخله البيت
07:32وبيفضل يعذبه علشان يقوله مكان علاج مهور
07:36لكن نجاتي ما بيرضاش يقوله
07:38وبيكون مبسوطه هو شايف جلال بيتعذب قدامه
07:41ولكن بعدها بثواني مهور بتفوق
07:44وبتكون مرعوبة لما بتشوف نجاتي مضروب طلق في كدفه
07:47وساعتها جلال ونجاتي بيقوله المهور ان فيه ناس دربوا نار على نجاتي وهربوا
07:52فبتطلب مهور من جلال يجيب لها شنطة الاسعافات من الدور اللي فوق
07:57وهنا نجاتي بيستغل الفرصة
07:59وبيقول لماهور ان العصير اللي شربت منه وجلال حطلها فيه منوم
08:03ولما عارف ان هو شربها منه وفقد اعصابه وضربوا بالنار
08:08فبتطلب مهور من كلام نجاتي
08:10ولما جلال بيرجع بتسأله عن اللي حصل لاخوها
08:13فبيفكر جلال يعترف لها بحقيقته
08:15ويقول لها ان نجاتي خاين وضمر عالتها
08:18لكنه في النهاية بيقرر ما يقول لهاش علشان ما يخسرهاش
08:22وفي نفس الوقت سافاج بيفتكر ان نجاتي خده للبيت اللي هم مستخبين فيه قبل كده
08:27وقال له ان ما فيش حد يعرف حاجة عن البيت ده
08:30وساعتها بيتأكد سافاج ان هم موجودين هناك وبيقرر يهجم عليهم
08:35ووقتها جلال بيروح يجيب العربية علشان يوده نجاتي المستشفى
08:39لكنه وقتها بيوصل للمكان اللي نفذات محبوس فيه وبيطلعه
08:43وبعدها بياخده مهور ونجاتي وبيمشوا في طريقهم للمستشفى
08:47لكن سافاج بيكون عملهم كمين وبيهجم عليهم
08:50ولكن جلال ونفذات بيمسكوا اسلحتهم وبيخلصوا على كل رجالة سافاج
08:55فبيقلع سافاج وبيضطر يهرب
08:58وبعدها جلال واللي معاه بيروحوا للمستشفى
09:00وهناك مهور بتدخل لنجاتي وبتسأله اذا كان اللي قاله جلال حقيقي
09:05فبيقول لها نجاتي ان هو متأكد من كل كلمة قالها لها
09:09فبتحس وقتها مهور ان جلال مخب عنها سر
09:12وبتطلع تطلب منه يعترف لها بكل شيء
09:15ولكن جلال بيرض عليها وبيقول لها ان لسه مجاش الوقت اللي تعرف فيه الحقيقة
09:20فبتتدايق مهور وبتقوله يبعد عنها لحد ما يقرر يعترف لها بالسر اللي مخبه
09:25وساعتها جلال بيسمع كلام مهور وبيمشي
09:28لكن هما الاتنين بيكونوا في قمة الحزن
09:31ولان جلال بيحبها بيقرر يبلغ هلال ان هو مش هيكون معهم من اللحظة دي
09:36فبتطلع هلال وراه علشان تفهم اللي حصل
09:39وهنا بتتفاجئ ان جلال قرر يعترف لمهور بكل شيء
09:43وفي اللحظة دي سافاج بياخد نجاتي من المستشفى
09:46وبيديله مسدسه بيؤمره يقتل عزيز وإلهان
09:50وإلا هيخلص عليهم كلهم
09:52لكن نجاتي بيفتكر أيام طفولته مع أخواته في بيت عزيز
09:56وقلبه ما بيطوعهوش ان هو يقتلهم
09:58وبيضطر يعترف لسافاج ان هو اللي قتل أبوه
10:01وساعتها سافاج بيكون مصدوم وهو بيسمع الحقيقة من أكتر شخص وصق فيه في حياته
10:07وفي نفس الوقت بنشوف جلال رحل مهور علشان يعترف لها بالحقيقة
10:13لكن مهور بتصدمه وبتقوله ان نجاتي قال لها ان هو بيشتغل مع المخابرات
10:18وورها صورته وهو واقف مع هلال
10:21ووقتها جلال بيكون قلبه بيتقطع وهو شايف مهور مكسورة قدامه
10:25وحس ان حبه ليها مجرد كذبة علشان يوصل للي هو عايزه
10:30وقلبه بيتكسر أكتر لما مهور بتطلب منه يبعد عنها نهائي
10:34وفي نفس الوقت سفاش بيدخل عزيز وبيعيره بغباءه
10:38علشان ما توقعش اللحظة ان نجاتي يكون ابن عمر
10:41وبيكون هو اللي بيدبر وبيخطط لضمار العيلة
10:45ولكن عزيز بيقرر يفاجأ ان نجاتي يبقى ابنه هو
10:48وساعتها بيفتكر عزيز لما امراته كانت بتقوله ان نجاتي ابن عمر علشان تكسر قلبه
10:54وللأسف نجاتي كان سمعهم
10:56لكن عزيز بعدها عمل تحليل دي ان ايه وتأكد ان هو يبقى ابنه هو
11:01ونتجة التحليل دي موجودة في الخزنة من يومها
11:04وفي الوقت ده سفاش بيقرر يروح يبلغ نجاتي بالحقيقة
11:08علشان يكسر قلبه قبل ما يموتهم كلهم
11:10وفي الوقت ده جلال بيروح ياخد مهور من البيت
11:13وبيوديها للبيت اللي فضل حابس نفسه فيه لأيام بعد اصابة زليش
11:18وبيعرفها ان هو قتل المجرم اللي ضرب عليهم نار
11:22ولقى معه ورقة مكتوب عليها رقم عربية
11:25والورقة كان عليها الرمز بتاع شركة عزيز
11:27علشان كده فضل يدور وراهم علشان يوصل للشخص اللي ضبر الهجوم عليهم
11:32ووقتها بيقاطعهم الموظف اللي كان هيهرب عزيز وإلهان
11:36وبيتصل بمهور وبيقول لها ان هم اختفوا في الوقت اللي جاهز لهم كل حاجة للهروب
11:42فبتقرر مهور تروح المينة تراجع كاميرات المرأبة
11:45وجلال بيقرر يروح معاها
11:47وفي الوقت ده سفاج بيكون مع نجاتي وبيقول له ان هو يبقى ابن عزيز
11:52والدليل على كده تحليل الدي ان ايه اللي موجود في خزنة عزيز نفسه
11:56وفجأة سفاج بيقرر يخلص على نجاتي
11:59ولكن في اخر لحظة اصوات بيضرب سفاج على دماغه
12:02وبيهرب نجاتي
12:04لان نجاتي زمان انقذوا من الموت
12:06وفي اللحظة دي مهور وجلال بيروحوا يرجعوا كاميرات المرأبة في المينة
12:11وبيعرفوا ان سفاج هو اللي خطف عزيز والهان
12:14وساعتها جلال بيوصل مهور للبيت الاول
12:17علشان يروح ينقذهم
12:19ولكن وقتها نجاتي بيكون عارف الحقيقة
12:22وبيقول لجلال ان هو عارف مكانهم
12:24وفي نفس الوقت نجاتي بيعترف بكل حاجة الجلال
12:27وبيقوله ان هو مستعد يسلم نفسه بعد ما ينقذوا عزيز والهان
12:32وبعدها بيوصلوا للمغبة اللي سفاج حابس فيه عزيز والهان
12:36وبيدخل جلال يقتل كل رجالة سفاج
12:39ولكن للأسف سفاج بيكون خلص على عزيز والهان
12:43وبيبلغ الشرطة ان جلال قتلهم
12:45وبالفعل الشرطة بيروحوا بيلو جلال مسك السكينة
12:49اللي عزيز والهان ماتوا بيها
12:50فطبعا بيقبضوا عليه
12:52وساعتها العيلة كلها بتكون فكرة ان جلال القاتل
12:55معادة مهور ونجاتي لانهم اللي عارفين الحقيقة
12:59وللأسف جلال بيتحكم عليه بالمؤبت
13:01ونجاتي بيقرر يشنق نفسه
13:03وفوق كل ده لما مهور بتروح تزور جلال
13:06بيطلب منها ما تجيش تزوره تاني
13:08وتحاول تنساها علشان تقدر تعيش حياتها
13:11وبتخرج مهور من الزيارة دي قلبها مكسور
13:14لانها متأكدة ان جلال بريء
13:16والدليل هو الورقة اللي ادها لها جلال
13:18ومكتوب عليها رقم عربية محمد
13:21اللي لقاها مع المجرم اللي ضرب نار عليه واوزليش
13:24وبتفكر ان نجاتي هو اللي طلب منها تكتب رقم العربية
13:28وهو بيخدم الراجل اللي شغال معاه
13:30وفي الوقت ده في السجن رجل عصابات قديم
13:33اسمه فؤاد بيصعب عليه الحالة اللي جلال فيها
13:36وبيروح يتكلم معاه وبيعرف منه انه هو تسجن ظلم
13:39فبيقوله فؤاد ان بنته ديلارة محامية شطرة
13:43وممكن تساعده علشان يخرج من السجن
13:45لكن جلال بيستغرب ان ديلارة بنته ما طلعتوش
13:49فبيعرفه فؤاد انه هو قتل واحد غدر بيه وسلم نفسه
13:53يعني ولا ديلارة بنته ولا غيرها يقدر يطلعوه
13:56وهنا جلال وفؤاد بيرتحوا البعض
13:58وفؤاد بيطلب من جلال يقوله فورا لو احتاج اي حاجة
14:02وفي نفس اليوم بالليل اعداء فؤاد بيبعث وحد يخلص عليه
14:05لكن جلال بيكون صاحي وبينقزه
14:08ووقتها رجالة فؤاد بيقتله الراجل
14:10وجلال بيرفض يعترف عليهم
14:12وعلشان كده فؤاد بيقرر يردله الجميل ويساعده
14:16وبعدها فترة فؤاد حالته الصحية بتتضهور
14:19والاطباء بيعرفون انه هو في ايامه الاخيرة
14:22والشرطة بتقرر تخرجه علشان يقضي الوقت اللي فضله في بيته
14:26وساعتها فؤاد بيروح يشكر جلال علشان انقذه وما اعترفش عليه
14:30وبيودعه قبل ما يخرج
14:32وفي اللحظة دي جلال بيقول لفؤاد انه هو اشايل هم تقيل على قلبه
14:37وبيقرر يعترف لفؤاد بكل حاجة لانه وثق فيه
14:41والاعترف ده بيكون زي القنبلة اللي هتغير الاحداث تماما
14:45لان جلال هو نفسه ومحمد عميل المخابرات المستهدف
14:48وبنعرف ان بعد الهجوم الارهاب اللي كان هو المقصود به
14:52اتفق مع اهلال تنشر خبر وفاته
14:54وابتكر شخصية جلال مرعشلي من وحي خياله
14:58علشان يقدر يقرب من عالة عزيز
15:00وده بعد ما تأكد ان هم ليهم يد في الهجوم
15:04وفضل شهور طويلة حبس نفسه في القوضة اللي خاد مهور معه فيها
15:08علشان يتدرب على شخصية مرعشلي ويتقنها
15:11وبنعرف كمان ان التحقيل اللي كانت هلال بتعمله كان مجرد اختبار
15:15لاتقنه شخصية جلال مرعشلي
15:18اما في الوقت الحضر فبيخرج فؤاد من السجن
15:21وبيبعد بنته دلارة تساعد جلال في القضية
15:24وفي نفس الوقت بنكتشف ان نجاتي مقدرش يشنق نفسه وتجنن من شدة الصدمة
15:29ومن وقتها وهو محجوز في مسحة نفسية
15:32ومحدش بيزوره غير مهور وبهية بنت صادق لان هي بتحبه
15:36وبعد عشر شهور بالزبط فؤاد بيخلي واحد من رجالته يشيل جريمة قتلى عزيزه إلهان ويعترف على نفسه
15:43وجلال بيطلع براءة
15:45وبيعرف سفاج ان جلال خرج من السجن
15:48وبيعرف كمان ان تولجار بيحقق في ملف محمد فبيقرر يخلص منه قبل ما يكشف المنظمة ويضمرها
15:55اما جلال فأول حاجة بيعملها لما بيخرج بيروح لهلال البيت علشان يتطمن على بنته زليش
16:01وساعتها بيكون فرحان لما بيعرف ان هي تعالجت ورجعت تتكلم تاني
16:06لكن رغم كده جلال بيقرر يكمل المهمة وينتقم اللي دبر الهجوم
16:11خصوصا بعد ما بيتأكد ان نجاتي وسفاج كانوا مجرد أدوات بيستخدمها زعيم المنظمة علشان يخلص منه
16:18وبعدها جلال بيروحها علشان يقابل مهور في الستوديو
16:22ولكن بيلاقي صادق مستنيها وبياخدها يوصلها المطعم
16:25فبيدخل جلال وراها المطعم علشان يقابلها
16:28ولكن بيتصدم لما بيلاقي تولجار جاي قابلها ومع ابو كيوارد
16:32فبيفهم جلال ان مهور في علاقة بتولجار
16:36وبيخرج يقعد في عربيته وبيكون غضبان وحزين
16:39لكن الحقيقة ان بتكون لسه مهور بتحبه
16:42وبتقول لتولجار ان هي بتحترمه وبتعتبره صادقها مش اكتر
16:47وفي الوقت ده جلال بيشوف رجالة سفاج بيرقبه المطعم
16:50وبمجرد ما بيبدأوا الهجوم على تولجار ومهور جلال بيمسك مسدسه
16:55وبيعد بالعربية باقصى سرعة وبيخلص عليهم
16:58ولكن وقتها مهور بتشوفه وما بتكونش مسدقة
17:01لانها لحد دلوقتي ما تعرفش ان هو خرج من السجن
17:05وبعدها بيتأكد جلال ان الملف بتاعه اللي تولجار بيحقق فيها يضره
17:09ومهور هتتئذب سببه
17:11علشان كده تاني يوم بيروح للنجاة المصحة علشان يعرف منه اسم الراجل اللي كان بيشتغل معاه
17:17لكن بسبب الحالة اللي نجاة وصلها ما بيقدرش يعرف منه غير ان الراجل ده يبقى بقع خردة
17:23وبنعرف ان بقع الخردة ده راجل عنيف وقتى القتلة
17:27وبيشتغل كمان في غسل الاموال وتهريب الممنوعات والاسلحة للمنظمات الارهابية
17:33وبنعرف كمان ان سفاج اشتغل معاه بعد ما نجاة تجنن ودخل المصحة
17:38وفي الوقت ده بقع الخردة بيعرف من سفاج ان جلال خرج من السجن
17:43علشان كده بيأمره يتحرع عن الطريقة اللي خرج بيها
17:46وبعدها بيروح لمهور اللي بتكون وقتها شك ان جلال هو اللي انقذها
17:50وما بيعديش ثواني وبتتأكد لما بها بتعرفها ان طولجار جيه هنا
17:55وقال عمتها ان جلال خرج
17:57وعمتها طلبت منه يخب الموضوع عنها
18:00فبتتدايق مهوره وبتتخانق مع عمتها
18:02وبتروح لطولجار وبتعدبه علشان خب عليها
18:05والساعتها بتاخد منه عنوان ديلارة وبتروح لها البيت علشان توصلها الجلال
18:10ولكن باللاحظ ان ديلارة اعجبت بجلال وغيران عليه من مهور
18:15وعلشان كده بتكذب عليها وبتقولها ان هي ما تعرفش مكانه
18:19لكن المفاجأ ان جلال بيكون هو كمان عند فؤاد
18:22وبيقابل مهور قبل ما تمشي
18:24وطبعا بيجري عليها وبيقرب منها
18:26وبيعرفها ان سبب وجوده هنا ان فؤاد صاحبه
18:29يبقى ابو ديلارة اللي ساعدته يخرج من السجن
18:32ولكن المهم وقتها ان مهور بتكون غيران عليه من ديلارة
18:36وجلال غيران عليها من تولجار
18:38وبيظهر هنا ان هم بيعشقوا بعض حرفيا
18:41لكن مهور بتدقي لما ديلارة بتطلع تقول لجلال ان تولجار اتصل علشان يقابلهم
18:47وجلال بيقرر يروح معها ويسيبها
18:49وبعدها ديلارة وجلال بيوصلوا لمكتب تولجار
18:53وهناك بيتفاجئ ان هو مستدعي سافاج في مكتبه
18:56وتولجار ساعتها بيحقق معهم هما الاتنين بخصوص الملف بتاع محمد
19:00لكن وقتها جلال وسافاج بيقولوا لتولجار ان هم ما يعرفوش اي حاجة عن الشخص ده
19:06وفي الوقت ده فؤاد بيطلب من واحد صاحبه اسمه نامق
19:10يعرف له طريق مجرم ملقب ببقع الخردة
19:13فوقتها نامق بيحذر وبيقولوا ان بقع الخردة ده مجرم خطير
19:17ومحدش يعرف شكله ولا اسمه
19:19لكنه بيشتغل في غسيل الاموال
19:22وما بيوفقش يقابل اي عميل معاق اقل من 10 مليون دولار
19:26فبيطلب فؤاد من نامق يحدد له معاد مع بقع الخردة ده لحد ما يجمع المبلغ
19:32وبعدها جلال وسافاج بيخرجه من مكتب طولجار
19:35وساعتها جلال بيلاقي مهور قدامه
19:38وبتقوله ان طولجار هو اللي اتصل بيها
19:40فبيغير عليها جدا وبيقول لها قدام طولجار ان هو هيستنها في المكان اللي بيتقابله فيه دايما
19:46وساعتها بيتضايق طولجار وبيحذر مهور من الطريقة اللي جلال خرج بيها
19:51وبيقول لها ان هو ممكن يكون محمد اللي تسبب في ضمار عيلتها
19:55لكن مهور بتدفع عن جلال
19:57وبتقوله ان هو كان الحارس بتاعها وانقذها كتير هي وعيلتها
20:02ولكن طولجار بيلاحظ ان مهور بتجذب عليه
20:05وبيشك ان جلال ومهور كانت بتربطهم علاقة ببعض
20:08علشان كده طولجار بيروح لعمة مهور
20:12وبيسألها عن علاقتها بجلال
20:14فبتقوله عمة مهور ان هي كانت بعيدة عن العيلة
20:17ولكن بين على مهور ان هي بتحب جلال
20:20وبعدها بتعرف طولجار ان فيه مرابي اسمه
20:23اسمت استلفت منه فلوس علشان تبني فنده
20:26لكن المحاسب بتاعها سرق الفلوس وهرب
20:29ودلوقتي اسمت بيهددها وعاوس فلوسه
20:32فبيوعدها طولجار ان هو هيحل الموضوع
20:35وهيبعد اسمت عنها تماما
20:37وفي الوقت ده مهور وجلال بيتقابله وبيتمشه سوى
20:40وساعتها مهور بتسأله عن زليش
20:43فبيعرفها ان زليش تعالجت ورجعت تتكلم تاني
20:46فوقتها بتفرح مهور وبتخليه اتصل بزليش
20:49علشان تكلمها
20:50وفي الوقت ده بتكون زليش فرحانة
20:53لكن فجأة بتقول لجلال ان هي خايفة من طريقته الجديدة في الكلام معاها
20:57فساعتها جلال ومهور بيستغربوا من كلام زليش وبيقفلوا المكالمة
21:02ولكن جلال وقتها بيكون فاهم ان الطريقة اللي زليش تقصدها هي طريقة كلام مرعاشلي
21:07وبعدها جلال بيوصل مهور للبيت
21:10وساعتها صادق بيقول له موضوع اسمت المرابي اللي بيسلف الناس فلوس
21:15فبيتصل جلال بفؤاد وبيسأله عن مكان اسمت ده
21:18فبيهدي فؤاد وبيقول له ان هو عارف مكانه
21:21وفورا بيروحوا هما الاتنين لاسمت
21:23وبيطلبوا منه يبعد عن عامة مهور
21:26لكن اسمت ما بيعجبوش كلام جلال
21:28وبيأمر رجالته يخلصوا عليه
21:30ولكن جلال بيقضى عليهم في ثواني
21:33وساعتها اسمت بيخاف وبيقول له ان هو هيبعد عن عامة مهور
21:37وفي نفس الوقت ده فؤاد بيطلب من اسمت العشرة مليون دولار
21:41اللي هيستدرك بيهم بقع الخردة
21:43وبعدها بثواني تولجار بيوصلوا بيه بوضع العاسمت
21:47لكن لما بيشوف جلال بيكون عاوز عاسمت
21:49يعترف ان هو تهجم عليه علشان يسجنه
21:52ولكن عاسمت بيخاف من فؤاد
21:54وبيقول له ان رجال تضربوا بعض
21:56فبيقول تولجار لجلال ان هو هيسيبه علشان خطر مهور
22:00ولكن جلال بيتعصب
22:02وبيقول له ان هو لو جاب سيرة مهور تاني هيخلص عليه
22:05وبعدها فؤاد وجلال بيروح يقابله قدير
22:08مساعد بقع الخردة
22:09لكن بقع الخردة امر قدير يقول له ان هو يبقى بقع الخردة
22:14علشان محدش يعرف شكله
22:15لكن بخبرة جلال بيعرف ان قدير مش هو بقع الخردة
22:19لانه ما شفش الفلوس ولا لمسها
22:21وجلال عارف ان اي شخص طماع بيحب الفلوس
22:24مستحيل ياخد فلوس قبل ما يتأكد ان هي سليمة
22:28وهنا جلال بيقول لقدير ان هو مستعد يزود له النسبة بتاعته
22:32قابل ان هو يقابل بقع الخردة بنفسه
22:34وبعدها بقع الخردة بيتكلم مع سفاج
22:37وبيتأكدوا ان نجاتي هو اللي قال جلال على بقع الخردة
22:41علشان كده بقع الخردة بيأمر سفاج يخلص من نجاتي
22:45لكن في الوقت اللي سفاج بيبعت رجالته يقتله نجاتي فيه
22:48مهور وجلال بيكونوا رايحين يتطمنوا عليه
22:51فساعتها جلال بيقتل رجالة سفاج
22:53وبيخلي مهور تاخد نجاتي وتسبعه على العربية
22:57ولكن هو طالع بإليه ثلاثة من رجال سفاج مسكين سلاحه
23:01وبيقربه من مهور
23:02فبيطلع مسدسه وبيضرب طلقه في كاوتش العربية بتاعتهم
23:06وبيهربه ومهوره نجاتي بسرعة
23:08لكن رجال سفاج بيسرقوا عربية وبيطردوه مطاردة شارسة
23:12لحد ما بيحصروا في مكان
23:15وبينزلوا علشان يخلصوا عليهم
23:17فوقتها جلال بيتبادل معهم اطلق النار
23:20ومهور بتتصل بسرعة بطلجار علشان يلحاهم
23:23لكن جلال بيصبر الجالة سفاج وبيخليهم يجروا قدامه
23:27وبعدها الشرطة بتوصل علشان تأمن جلال ومهوره نجاتي
23:31ولكن للأسف نجاتي بيكون مرعوب من ضرب النار وبيهرب
23:34ولكن مهوره بتكون متأكدا ان نجاتي هيروح المقابر
23:38وفورا بتروح هيو جلال علشان يدوروا عليه
23:41وبالفعل بيلقوا هناك وبياخدوا وبيرجعوا البيت
23:44وفي الوقت ده طلجار بيكون قاعد مع اهلال
23:47وبيطلب منها الملف بتاع محمد
23:49لكنها بتتحجج ان المعلومات اللي في الملف ده سرية
23:53ومش هتقدر تقوله على حاجة
23:55ولكن طلجار بيستخدم سلطته
23:57وبيطلب الملف من المخابرات
23:59وساعتها هلال بتضطر تسلمه لنفذات علشان يوصله لطلجار
24:04وبيعرف جلال وقتها وبيتصل بنفذات علشان يقابله
24:08وهناك بيعترف له بكل حاجة عن حقيقته
24:10ولكن نفذات بيقلق
24:12وبيقول لجلال ان هو متكلف بمهمة ومضطر يسلم الملف لطلجار
24:17لكن الصدمة هنا نباع الخردة بيكون بعد رقم عربية نفذات لسفاج
24:22علشان يخلص عليه وياخد منه ملف محمد
24:25فبيبعد سفاج رجالته يخلصه على نفذات
24:28لكن جلال بينقذ نفذات وبيقتلهم
24:30ورغم كده نفذات بيصمم يكمل المهمة بتاعته
24:34فبيضطر جلال يديله الملف وبيسيبه وبيمشي
24:37والساعتها بيكون منهار لانه عارف انه بمجرد ما طلجار
24:41هيعرف انه هو محمد هيقول لمهور
24:43علشان كده جلال بيقرر يقابل مهور ويعترف لها بنفسه
24:47وفي نفس اللحظة بيوصل نفذات لطلجار وبيسلمه الملف
24:51ولكن المفاجأ انه بيغير صورة جلال بصورته هو
24:54والساعتها طلجار بيفكر انه نفذات هو محمد
24:58فنفذات بيتصل بجلال بسرعة وبيعرف انه هو عدل الصورة بتاعته من الملف
25:03وهنا جلال بيقول لمهور انه هو عاوز يتجوزها
25:06لكن مهور بتتوتر لانه هي حست انه مخبي حاجة عليها وبتسيبه وبتمشي
25:11وبعدها نفذات بيتصل بهلال وبيقول لها انه هو غير الورق
25:15فبتروح فورا تقابله وبتقول له ان اللي عمله ده يضرهم كلهم
25:20فبيرد عليها نفذات وبيقول لها ان جلال انقص حياته اكتر من مرة
25:24ودي اقل حاجة يقدمها له
25:26وساعتها هلال بتقول لنفذات يروح يستخبه في بيته
25:30لان الملف لو تصرب لسفاج هيقتله
25:33وفي نفس الوقت بائع الخردة بيبعت قدير يحط قنبلة في عربية تولجار
25:38والسفاج بعدها بيفضل ماشي وراه
25:40لكن المشكلة انه مهور بتكون في العربية مع تولجار
25:44ووقتها بيقرر سفاج انه هو يخلص منهم هما الاتنين
25:47لكن الاول بيتصل بتولجار وبيقول له انه هو حطط له قنبلة في العربية
25:52وبيكبره انه هو يرمي ملف محمد في المكان اللي هو عاوزه
25:56وبيكون هيفجر العربية بيه هو مهور
25:59لكن سفاج بيتفاجئ ان بائع الخردة مع رموت القنبلة الحقيقي
26:04وانه هو مدي له رموت مزيف
26:06ودلع ان بائع الخردة متأكد ان سفاج متهور
26:09وهيخلص عليهم وهو مش عاوز كده
26:12فوقتها سفاج بيشوف الملف
26:14لكن ما بيكونش مصدق ان نفذات هو محمد
26:17وفي نفس الوقت ما بيكونش فاهم ليه بائع الخردة الامم محمد
26:21وعاوز يخلص منه
26:22علشان كده بيقرر سفاج يخلي الملف معه لحد ما يعرف السر
26:26والتاني يوم سفاج بيبعث رجالته يرقبه بيت نفذات
26:29لكن نفذات بيشوفهم وبيتصل بجلال
26:32وساعتها جلال بيروح للنفذات وبيفضل قعد في عربيته
26:36وبيخلي نفذات يمشي قدامهم بالعربية
26:38وبيفضل ماشي وراهم لحد ما بيوصل لمكان بائع الخردة
26:42وفي الوقت ده سفاج بيقول لبائع الخردة انه هو جاب له محمد لحد عنده زي ما اتفقوا
26:48لكن اول ما بائع الخردة بيشوف نفذات بيتأكد انه هو مش محمد
26:52والساعتها بيفهم ان محمد عمل لهم كمين
26:55ومع ذلك بائع الخردة بيمثل قدام سفاج ان نفذات هو محمد
26:59علشان ما يعرفوش السر اللي وراه
27:02ولكن بمجرد ما بيرجع بائع الخردة مكتبه بيلاقي جلال وايف وراه
27:06وحطط المسدس على دماغه
27:08وهنا جلال بيتصدم صدمة عمره
27:10وده لما بيعرف ان بائع الخردة يبقى ابوه
27:13وفجأة تولجار بيوصله مع قوة علشان يقبض على سفاج
27:17فبيجري قادير علشان يحذر بائع الخردة
27:20ولما بيشوف جلال بيهدد حياة بائع الخردة
27:23بيضربه على دماغه وبيفقد الوعي
27:26وبياخده وبيخبيه في مكان امن
27:28والساعتها بائع الخردة بيطلع يقابل تولجار
27:31وبيمثل دور البريق
27:32وبيقول ان هو ما يعرفش السفاج علشان ما يكشفش نفسه
27:35وبعدها جلال بيفوق وبيلاقي نفسه فيته القديم
27:40وبتسيطر عليه حالة نفسية صعبة
27:42وده بمجرد ما بيفتكر امه واخوه صغير اللي مات
27:46وبنعرف ان ابو جلال اسمه يوزال
27:48وكان شخص قاسي وعنيف
27:50وكان بيدربهم وبيعذبهم بطريقة بشعة
27:53وهنا بنفهم ان يوزال جاب جلال للبيت القديم
27:56علشان يفكروا بذكرياته السيئة
27:59ولكن وقتها هلال بتتصل بجلال
28:01وبتقوله ان زليش اختفت من المدرسة
28:04فبيروح جلال فورا يقابل هلال عند المدرسة
28:07وبيقلبوا الدنيا على زليش
28:09لحد ما بيلقوها في الحديقة اللي جنب المدرسة
28:11وساعتها زليش بتقولهم ان هي كانت مخنوقة
28:15علشان جلال بيتكلم معها بطريقة مرعشلي
28:17وان هي خايفة منه
28:19فبيحاول جلال وقتها ان هو يهد زليش
28:21لكنها بتكون خايفة وبتبعد عنه
28:24فبيتعصب جلال وبيحاول يمسك زليش بالعافية
28:27لكن هلال بتضربه بالقلم
28:29وبتقوله ان هو مريض ومحتاج يتعالي
28:32وبسرعة بتاخد زليش وبتمشي
28:34وفي الوقت ده سافاج بيكون مستني في مكانه
28:36وبيختبر نفذات في المعلومات اللي في الملف
28:39علشان يتأكد اذا كان هو فعلا محمد ولا بيخدعه
28:42وطبعا نفذات بيجاوب غلط على كل الاسئلة
28:45وبعدها يوزال بيبعد قديره رجالته
28:48علشان يخلصه على سافاج
28:50لانه خلاص ما بقاش لي لازمة
28:52لكن سافاج بيتوقع ده
28:53وبيخلص على عدد كبير من رجالة يوزال
28:56وبيسيب قدير يهرب
28:58علشان يباين ليوزال ان هو مش ضعيف ومش محتاجه
29:01وساعتها نفذات بيقدر يفك نفسه
29:04وبيحط سكين على رأبة سوات
29:06لحد ما بيركب العربية وبيهرب
29:08لكن سافاج مش بيهتم خالص بنفذات
29:11وبيقرر يجمع جشم المرتزقة المحترفين
29:14علشان يخلص من تولجار وجلال
29:16ويوزال مرة واحدة ويسيطر على البلد كلها
29:19وفورا بيروح يهجم على بيت فؤاد
29:21وبيقتل كل رجالته
29:23وبيحط استلاح على دماغه قدام ديلارة
29:25علشان يتأكد منه
29:27اذا كان مرعش لي هو فعلا محمد
29:29ولا لا
29:30لكن فؤاد بيرفض يعترف لسافاج
29:32فبيغضب سافاج وقتها
29:34وبيخلص عليه قدام ديلارة
29:36وبخبرته بيفهم ان فؤاد ما قالش الحقيقة
29:38لانه عارف ان مرعش لي هو فعلا محمد
29:41وبعدها جلال بيروح علشان يلحق فؤاد
29:44لكن بيتصدم لما بيلاقي ميت
29:46وديلارة قلبها بيكون محروق على ابوها
29:49وبتزع لجلاله بتقوله ان ابوها مات بسببه
29:52وهنا جلال حالته بتكون صعبة
29:54وبيرفض يشيل زنب فؤاد
29:56علشان كده بيقرر فورا يروح ليوزال
29:59وبيقوله ان هو دمر حياته زمان
30:01وكان السبب في موت اخوه امه
30:03ومش هيسمح له يدمر حياته دلوقتي كمان
30:06وساعتها بيفتكر اليوم اللي قرر يهرف فيه
30:09هو واخوه من عذاب يوزال
30:10لكن للأسف اخوت كعب اللي هو بيجري
30:13ودماغه اتخبطت في حجر ومات
30:15وساعتها يوزال بيشيل جلال زنب موت اخوه
30:18وفي الوقت الحالي جلال بيتعصب على يوزال
30:21لما بيفتكر اللي حصل
30:23وبيطلع سكينه وبيحطه على رقابته
30:25وبيفضل يقوله ان هو مجرم ويستهل الموت
30:28لكن في نفس اللحظة رجالة سفاج بيهجمه على المكان
30:32وبيفضل يقتله في رجالة يوزال
30:34فوقتها جلال بيسيب يوزال وبيمسك سلاح
30:37وبيتصدى لرجالة سفاج
30:39وهنا يوزال بيستغل الفرصة وبيهرب
30:41وفي نفس الوقت سفاج بيبعت رجالة وراء طولجار
30:45علشان يخلص عليه
30:46وبالفعل بيقدر يصيبه طولجار
30:48لكنه مش بيموت
30:49وفي نفس الوقت سفاج بيبعت رجالته ويرقبه مهور
30:53وبتكون مهور رايحة بيت الجبل
30:55اللي جلال حبسها فيه لما سفاج خرج من السجن
30:58وبتبعت رسالة لجلال
30:59وبتقوله يقابلها هناك
31:01لان هي قررت تفاجئه
31:02وتقوله ان هي موفقة تتجوزه
31:04وفي الوقت ده سفاج بيتصل بجلال وبيعرف ان هو كشفه
31:08وبيقوله ان رجالته هيقتله مهور
31:11فوقتها بيفتح جلال تليفونه
31:13وبيشوف رسالة مهور
31:14وباقصى سرعة بيروح على بيت الجبل
31:17علشان ينقذها
31:18وبمجرد ما بيوصل جلال رجالة سفاج
31:21بيبدأوا الهجوم عليه هو مهور
31:22لكن جلال بيطلع سلاحه
31:24وبيفضل يموت فيهم
31:26وبيدي تليفونه المهور وبيخليها تهرب
31:28وتتصل بالشرطة
31:30ولكن للأسف علما الشرطة بتوصل
31:32بيكونوا رجالة سفاج ضربوا جلال وخطفوه
31:35وساعتها سفاج بيتصل بيوزال
31:37وبيقوله ان هو مستعد يسلمه جلال
31:40مقابل خمسين مليون دولار
31:42فبيوافق يوزال وبيبعت الفلوس مع قضية
31:44وبيخليه روح يديهم لسفاج
31:46وياخد جلال
31:47وساعتها يوزال بياخد جلال وبيحبسه في البيت القديم
31:51وبيفضل يضربه ويعذبه
31:53زي زمان
31:53وفوق كل ده بيكسر قلبه
31:55وبيقوله ان هو بعد ما تسبب في موت اخوه
31:58هرب امه شنقت نفسها وماتت
32:00وبيشيله زم بموت اخوه وامه
32:02وبيرميه في البيت متكتفه
32:04علشان يدمره تماما
32:06وفي الوقت ده نجاتي بيلاقي مهور حزينة على جلال
32:09وبيقرر وقتها يروح يهدد سواته
32:12وبيعرف منه مكان جلال
32:13وعلى طول بياخد اسلحه
32:15وبيروح يهجم على يوزال ورجالته
32:18وبيفضل يموت فيهم
32:19وفي النهاية بيقدر ينقذ جلاله
32:21وبيهربه
32:22وساعتها جلال بيشكر نجاتي
32:24وبيطلب منه ما يقولش المهور اي حاجة من اللي حصل
32:27وبعدها بيرجعوا البيت ومهور
32:29بتكون فرحانة جدا ان جلال رجع
32:31وبتعرف وقتها على عمتها
32:33وبتخليه يطلع يرتاح في القوضة
32:35ولكن وقتها جلال بيحلم
32:37باللحظة اللي اخوه مات فيها
32:39وبيقوم منهم مفزوعة
32:40وكأنه مش قادر يتخطى اللحظة اللي اخوه مات فيها
32:44علشان كده بيقرر يروح
32:45لدكتورة نفسية تعالجه
32:47ولكن في المقابلة مع الدكتورة
32:49بيتكلم معها بتلقائية جدا
32:51لكن على لسان مرعشلي
32:53وهنا الدكتورة بتفهم ان عقله مشوش
32:55ومش قادر يتخلص من شخصية مرعشلي
32:58او بمعنى اوضح
33:00اوز يهرب لشخصية مرعشلي
33:02من ناضي محمد المؤلم
33:03وفي نفس الوقت يوزال
33:05بيقرر يعاقب سفاج على كل اللي عمل
33:08وبيخطف امه
33:09وبيقوله ان هو مش هيسيبها غير
33:11لما يجيب له زي ليش حفده
33:13وهنا بيعرف سفاج ان جلال يبقى ابن يوزال
33:16وفي الوقت ده مهور بتكون بتختار فستان الفرح
33:19علشان تتجوز جلال
33:20ولكن الصدمة ان دي لارا
33:22بتقرر تروح تقول لها ان جلال بيخدعها
33:25وان هو يبقى محمد
33:26وده علشان تنتقم منه
33:28ولانها شايفة السبب في موت ابوها
33:30ووقتها مهور مش بتصدق دي لارا
33:32وبتفكرها غيرانا منها
33:34وبتروح مهور تقابل جلال علشان يتجوزه
33:37لكن قبل ما المأزون يكتب الكتاب
33:39بتقوله ان هي عارفت حقيقته
33:41وفي اللحظة دي جلال بيتصدم
33:46لكن مش لمجرد ان هو عاوز يخب عليها
33:48ولكنه اصلا مش قادر يقتنع ان هو محمد
33:51وده من شدة تعلقه بشخصية مرعشلي
33:54وساعتها مهور بتسيبه وبتروح لتولجار
33:57وبتسأله اذا كان جلال هو فعلا محمد
34:00فبيلاحظ تولجار ان مهور منهارة
34:03علشان كده بيهديها وبيتصل بهلال تجيله فورا
34:06وساعتها هلال بتقلق ان تولجار يعمل لها مشاكل
34:09وبتقرر تعترف له هو ومهور بالحقيقة
34:12وفي الوقت ده مهور بتكون مصدومة ومفكرة
34:15ان جلال طول الوقت بيخدعها وعمره محبها
34:18ولكن هلال بتقولها ان جلال بيحبها فعلا
34:21وان هو مش بيمثل عليها
34:23وبتعرفها ان هو عقله تشوش
34:25وان هو اتعلق بشخصية مرعشلي علشان مش عاوز يخسرها
34:29ووقتها بتمشي مهور وهي منهارة
34:31لكن بتلاقي جلال مستنيها
34:33ولما بتتكلم معاه بتلاقيه فعلا مش مصدق ان هو محمد
34:37فبتاخده وبتقعد معاه علشان تحاول تقنعه يتعالج
34:41ولكن في نفس اللحظة سافاش بيروح لبيت هلال
34:44وبيخطف زليش حسب اوامر يوزال
34:46وبيتصل بهلال وبيخليها تروح تقابله
34:49وهناك بيقولها ان هو خطف زليش لان يوزال خطف امه
34:53وبيعرفها وقتها ان يوزال يبقى ابو جلال
34:56وبيتفق معها يديها زليش دلوقتي
34:58مقابل ان هي تخلص على يوزال وترجع لامه
35:02فبتوافق هلاله وبتاخد قوة معها وبتهجم على يوزال ورجالته
35:06لكن للأسف يوزال بيهرب قبل ما توصله
35:09وهنا يوزال بيعرف ان سافاش غدر به وبيقرر يعقبه
35:13عن طريق ان هو بيأتي الام وبيعرفه مكانها
35:16وساعتها سافاش بيسيطر عليه الغضب
35:18وبيقرر ينتئم من يوزال
35:20وبعدها جلال بيسيب مهوره وبيرجع بيته القديم
35:24وبيحاول يتصلح مع نفسه
35:25وهناك بيتخيل ان هو قاعد بيتكلم مع اخو الصغير
35:29واخوه بيقوله ان مش هو السبب في موته
35:32وكمان بيتخيل امه بتقوله ان ابوه هو السبب في تدمير حياتهم
35:36وان هو مجرم لازم ينال عقابه
35:38فوقتها جلال بيجمع اسلحته علشان يروح يخلص على ابو يوزال
35:43وفي الطريق بيتصل بمهوره وبيعتذر لها عن كل اللي عمله فيها
35:47وبيقولها ان هو حبها من قلبه فعلا
35:50لكن لما بيعرفها ان هو رايح ينتئم من يوزال
35:53بتخاف عليه مهوره وبتطلب منه يقابلها في مكانه وبتبعت له العنوان
35:57ولكن لما جلال بيروح يقابلها بيكتشف ان هي اتفقت مع هلال
36:01تيجي وتاخده بالقوة علشان يتعالج
36:04لكن تولجار ما بيكونش مصدق ان جلال مريض
36:07وبيكون فاكر ان هو بيعمل كده علشان يبعد التهم عنه
36:11وساعتها هلال بتخلي رجالتها يحطه جلال على جهاز كشف الكز
36:15وبتوري له ان جلال بيجاوب على كل الاسئلة بشخصية مرعشلي
36:19وفجأة جلال بيفقد اعصابه لما بيقولوله ان هو اسمه محمد مش جلال مرعشلي
36:24فوقتها تولجار بيتأكد ان هو فعلا مريض
36:28وهلال بتؤمر رجالتها يخدره جلال وينقلوله للمصحة
36:31لكن جلال بيفوه في الطريق
36:33وبيضرب رجالة هلاله وبيهرب منهم
36:36وبمجرد ما هلال بتعرف بتتصل بمهور وبتعرفها ان جلال هيرب
36:40فساعتها مهور بتكون متأكدة ان هو هيروح للمكان اللي بيتقابله فيه
36:45وبتروح على هناك باقصى سرعة
36:47وبالفعل بتلاقيه موجود هناك وبتاخده تخبيه عندها في الستوديو
36:51وبتتفق مع ان هم يهربوا ويبدأوا حياة جديدة في مكان تاني
36:55لكن تاني يوم قبل ما يهربوا سفاش بيتصل بجلال
36:58وبيعرفوا ان يوزال موجود في الميناء وهيهرب
37:01فساعتها جلال بيقرر ينتئم من يوزال ويقف الباب الماضي قبل ما يهرب
37:06وبياخد مهور وبيروحوا فورا على الميناء وبيقتر رجالة يوزال
37:11وبياجم على يوزال علشان يخلص عليه
37:13لكن يوزال بيقف قدامه مزلوله وبيعتزر له على كل اللي عمله فيه
37:18فوقتها بيضعف جلاله ما بيقدرش يقتل أبوه
37:21لكن فجأة بيهجم عليهم سفاش وبيقتل هو يوزال
37:25فبيغضب جلاله وبيقتل سواد
37:27وقبل ما يخلص على سفاش سفاش بيضربه بطلقة
37:30وساعتها مهور بتنزل بسرعة وبتمسك مسدس
37:33وبتضرب سفاش طلقة وبتفقد الوعي
37:35وبتجرب سرعة علشان تلحق جلال
37:37لكنه بيكون فقط دم كتير وبيغيب عن الوعي
37:41فبتتصل ماهور بهلال فورا
37:43وهلال بتوصل وبتخلي رجالتها ينقله جلال للمستشفى
37:46لكن للأسف الأطباء مش بيلحقه وبيموت
37:49وهنا ماهور قلبها بيتقطع عليه وبتجيلها صدمة علشان خسرته
37:54وفي النهاية سفاش هو اللي بيعيش
37:56لكنه بيتحكم عليه بالسجن المؤبد
37:58وهلال وزليش بيبعده عن المدينة خالصة علشان يبدأوا حياة جديدة
38:03ونجاتي بيرجع لحالته الطبعية تاني
38:05وبيقرر يرد الجميل لبهية اللي فضلت متمسكة بيه وبيتجوزها
38:10أما ماهور فبتكون لسه حزينة على جلال
38:13وبتروح تقف عند قبره
38:14وساعتها بتلاقي نفزات جاي زور قبر جلال هو كمان
38:18وبيقول لها ان جلال كان بيحب مكان جميل في المينة
38:21وهيكون أكيد فرحال لو راح تتصورت فيه
38:24فبتسيبه ماهور وبتروح على المكان علشان تاخد شوية صور فيه
38:28لكن وقتها بتلاقي مكتبة مفتوحة
38:30وبتدخل تدور على الكتاب اللي كانت بتسأل جلال عنه في أول يوم قبلته فيه
38:35وهنا بتتفاجئ بجلال نفسه قدامها وبيقدم لها الكتاب
38:39وساعتها جلال بيعرفها ان هلال زورت خبر وفاته
38:42علشان يبعد عن حياته القديمة ويبدأ حياة جديدة
38:45وأخيرا بيحقق جلال وعده المهور
38:48وبيتجوزها وبيسافروا برا البلد
38:51وبيعيشوا الحياة اللي كانوا بيتمنوها هما الاتنين سوا
38:54وبيخلص الجزء التاني من المسلسل
38:56ترجمة نانسي قنقر
Be the first to comment
Add your comment

Recommended