Skip to playerSkip to main content
"القاعدة" يحاصر عاصمة مالي للشهر الثالث.. ومخاوف من انتقال عدوى الإرهاب إلى الدول المجاورة
#مالي
#نشرة_الخامسة
#قناة_العربية

Category

📺
TV
Transcript
00:00منذ ثلاثة أشهر يحاصر تنظيم القاعدة العاصمة المالية باماكو وزير خارجية مالي عبدالله ديوب
00:06أكد عزم الحكومة الحفاظ على أمن ووحدة أراضي الدولة وحماية الأشخاص والممتلكات
00:12لكن صحيفة تايمز البريطانية حذرت في وقت سابق من أن التنظيم يهدد بالإطاحة بالمجلس العسكري الحاكم
00:19ويسعى لتحويل البلاد إلى دولة يحكمها تنظيم إرهابي
00:23حصار تنظيم القاعدة أدى إلى خنق العاصمة باماكو ومنع دخول شحنات الوكود القادمة من السنغال وساحل العاج
00:31كما تسبب أيضا بإغلاق المدارس والمصانع وتقييد حركة المدنيين
00:37بعض المعلومات عن مال مشاهدين الواقع في غرب أفريقيا بمنطقة الساحل الأفريقي
00:45والتي تعد من أكبر الدول مساحة في القارة السوداء
00:49سنبدأ مع مساحتها التي تبلغ أكثر من مليون ومئتين وأربعين ألف كيلومتر كما نتابع
00:56لكن الأهم والأخطر أن لها حدود مع سبع دول
01:01الجزائر من الشمال
01:04النيجر من الشرق
01:05لدينا أيضا بوركينا فاسو من الجنوب الشرقي
01:08هناك أيضا ساحل العاج من الجنوب
01:12غينيا من الجنوب الغربي
01:14السنغال من الغرب
01:16وموريتانيا من الشمال الغربي كما نتابع على هذه الخريطة
01:20في حال سيطرة القاعدة على مالي
01:22هناك مخاوف من انتقال عدوى الإرهاب إلى الدول المجاورة لمالي
01:27وهذا سيعزز وجود التطرف والإرهاب في أنحاء الساحل الغربي لأفريقيا
01:32هنا مشاهدين نتحدث عن عدد ليس بقليل لعناصر القاعدة
01:37فالجماعة تتفاخر بأن لديها أكثر من سبعة ألف مقاتل منتشرين في دول الساحل
01:45بما في ذلك بوركينا فاسو وبنين توغو وغانا
01:50وفي حال سقطت الحكومة في مالي
01:53فسوف يكون ذلك بمثابة ضربة قوية لروسيا
01:56التي كما نعلم تساعد بدعم الحكومة المالية عسكريا
02:00عبر قوات فاغنر التي أعادت تسمية نفسها بفيلق أفريقيا
02:06أنا هنا منذ الأمس جئنا حوالي الواحدة صباحا
02:15وما زلت هنا لأنهم قالوا لنا إن الوقود سيصل
02:19الوقود مهم جدا في عملنا
02:21فقد مضت ثلاثة إلى أربعة أيام دون أن نتمكن من العمل
02:25شعرنا بأزمة الوقود لأننا واجهنا صعوبات كبيرة في وسائل النقل
02:33التي تجلب لنا البضائع
02:35ومع ذلك ما زلنا نواصل العمل
02:37وترجمة نانسي قبل
02:38ترجمة نانسي قابل
Be the first to comment
Add your comment

Recommended