في عام ٢٠١٦، أغلقت السلطات في ماكاو أحد أفخم فنادق المنطقة بعد كشفها عن قائمة من انتهاكات السلامة، إلى جانب مزاعم بالاتجار بالمخدرات، وعنف مسلح، وعلاقات ملكية غامضة.
كان الفندق رمزًا للسياحة الراقية، لكنه تحول منذ ذلك الحين إلى كبسولة زمنية غريبة تعكس فخامةً باهتة.
بدلاً من تجديده أو إعادة توظيفه أو هدمه، ظلّ المبنى مجمدًا في الزمن، دون أن يمسه أحد منذ إغلاقه، حتى أسطول السيارات الفاخرة التي كانت تنقل الضيوف في فخامة.
قام مؤخرًا أحد مستخدمي موقع يوتيوب الشهير، والمعروف باسم Exploring the Unbeaten Path، بزيارة الموقع واكتشف كنزًا من السيارات التي تركت لتتعفن.
Be the first to comment