Skip to playerSkip to main content
  • 1 week ago
رحلة الروح بعد الموت | للبابا شنوده الثالث
تابعونا علي الفيسبوك من خلال اللينك:
https://bitly.ws/TgjU

والانستجرام من خلال اللينك :
https://bitly.ws/TgjZ

Anghami:
https://open.anghami.com/59OzkiqYuNb

youtube music:
http://www.youtube.com/channel/UCo8-_yksOL79ajRPj9Ihw3A

spotify:
https://open.spotify.com/artist/601hHlP2CaqME8fK4l4VTs

Category

🎵
Music
Transcript
00:00:00نسمي الأول أكبر مضوح القدس الإله الواحد أمين
00:00:04نرد على بعض الأفكار التي ذكرها البعض
00:00:10بالنسبة لرحلة الروح
00:00:15وما يحدث لها في اليوم الثالث
00:00:18سابع سلسين أربعين إلى آخر أذكرها
00:00:24أول شيء
00:00:27الذي اعتمد عليه الكاتب
00:00:34هو ميمر
00:00:39ميمر وجده منسوب إلى
00:00:47بيقول ميمر وضعه القس أم بمقارة تلميذ القس أم بمقارة إسكندراني عن معلمة
00:00:56وهذا الميمر يقول أنه يرجع إلى القرن السابع عشر
00:01:03الذي أريد أن أقوله لكم أنه ليست كل الميامر سليمة
00:01:12وهناك ميامر كثيرة فيها خرافات
00:01:18ومع ذلك موجودة في الأديلة
00:01:20وأظن في المحاضرة الماضية ضربت لكم مثلا
00:01:26فاكرينه ده اللي قلت ورده ده
00:01:29لا مش بس العبد المملوك
00:01:34الأداس اللي يقوله
00:01:36عارفينه دي
00:01:38في بعض الميامر يقولك أداس مشهور
00:01:42هذا الأداس
00:01:44تعمل مثلا في الكنيسة الفلانية
00:01:48قالوها حتى على
00:01:50كنيسة المحرم
00:01:52وموجودة في الدفنار للأسف
00:01:54يقولك الأداس ده
00:01:58ساعة البوليس جاي بوليس الرسول
00:02:01أرى البوليس
00:02:02ساعة الكاسيليكون جاي عقوب
00:02:04على ما أظن أرى الكاسيليكون
00:02:06لا أعمال للرسل جاي لوقع الإنجيلي
00:02:09أرى الأعمال للرسل
00:02:10بالمش 없습니다
00:02:11بكل!!!
00:02:13ساعة الكاسيليكون جاي العقوب
00:02:15على ما أظن نرى الكاسيليكون
00:02:17أقت أعمال للرسل جاي لوقع الإنجيلي
00:02:20أرى الأعمال للرسل
00:02:23لا
00:02:23حدث مهوات كثيرة
00:02:29جاء ديوودر النبي قل المزمور
00:02:30رقى لهإنجل
00:02:31Biology
00:02:33اللي أراه مين
00:02:34وساعة الإفخار السلية جهة النسيح وأعضى المسلوح
00:02:37الحكاية عن قصة خرافية تتداولها كتب كثيرة
00:02:43في حكاية أمبا شنودة في قصة خرافية أخرى
00:02:48أنه نزل من السماء تلميز وويسة والحاجة ومعها تفاحة ذهب
00:02:53يعني كلام خرافات
00:02:55إيه معنى التفاحة وإيه معنى الذهب
00:02:57وهل السماء في حاجات زيارة
00:02:59وهل في أدسات في السماء
00:03:01بينما الأدسات لمغفرة الخطايا وما فيش خطايا فوق
00:03:05يعني ميامر كثيرة جدا فيها خرافات
00:03:10ولا يجوز لنا إطلاقا أن نعتمد فيه عقيدة
00:03:15على ما ورد في ميامر
00:03:16كما أن من الناحية العلمية
00:03:20مفروض تحقيق هذه المخطوطات
00:03:24ومتى كتبت وعن أي أصل من الأصول
00:03:29وهل عن أصل عربي أم هل عن أصل إبطي
00:03:32وترجع لميامر لكن أي حد يقول أي كلام
00:03:35من النوع دا كثير خاص
00:03:37فكل إن واحد يبني عقيدة على ميامر
00:03:41كلام مش مظبوط
00:03:43مهما قال إن هذا الميامر نشرته بعض الهيئات العلمية
00:03:49ما ممكن بعض الهيئات العلمية تأخذ الميامر وتنشره
00:03:54عشان تشوف إيه معتقدات اللقبات وإيه الخرافات
00:03:57اللي في كميس إبطي
00:03:58ويبقى نشره من هؤلاء الأجانب أو ترجمته إلى اللاتينية
00:04:03أو في بعض كتبات الأباء الجريج أو غيره كلام
00:04:07ليس من صالحنا إطلاقا
00:04:10ده أول نقطة
00:04:12تاني نقطة
00:04:16في أخطاء لاهوتية
00:04:24وأخطاء أعقائدية كثيرة
00:04:29وبعدين
00:04:37وفي نفس الفصل دم الكتاب
00:04:40فيه تناقضات
00:04:46يقول مثلا
00:04:53إذا كانت محبة للجسد
00:05:05إذا كان النفس
00:05:06لأن النفس تكون مع الملائكة
00:05:08تلك اليومين
00:05:10ويذهبون بها حيث تريد على الأرض
00:05:15أخذها في الصحوة على الأرض
00:05:16فإن كانت محبة للجسد
00:05:19فهي تذهب مرة إلى البوضع
00:05:21الذي فيه افترقت عن جسدها
00:05:23ومرة تمضي إلى القبر
00:05:25الذي دفنت فيه
00:05:27وتكون في تلك اليومين تطلب
00:05:29حيث كانوا
00:05:31وشوها ومستقرها
00:05:32كمثل الطير
00:05:33الذي يطلب وقره
00:05:34يعني هنا النفس
00:05:38ما بتفكرش في أبديتها
00:05:40وإنما بتفكر في السلتها بالجسد
00:05:43أما النفس الصالحة التي كانت محبة
00:05:47الفضيلة فتذهب إلى المواضع
00:05:49التي كانت لها عادة أن تعمل الخير والبر فيه
00:05:54ويبقى يسيبوا الفردوس
00:05:57ويقعدوا يتمشوا على الأرض
00:05:59وفي اليوم الثالث
00:06:01يأمر الرب المسيح الإله
00:06:02الذي قام الأمواد
00:06:03أن ترفع تلك النفس إلى السماء
00:06:06ليقدموها للتسجد أمام الله
00:06:08وبعد أن يقدموها
00:06:10تسجد تنزل تاني على الأرض
00:06:11دعوت في الرحلة الأربعينية
00:06:15وبعد أن تسجد نفس الله
00:06:19يأمر أن ينسى بها ويرونها
00:06:21سائر المواضع الفرح
00:06:23التي للقديسين الذين في الفردوس
00:06:25وهذا جميعه تشاهده النفسي
00:06:28في ستة أيام من حين خروجها من الجسم
00:06:31فتتعد وتسبح الرب الإله
00:06:34وتنسى الحزن الذي كان لها
00:06:36عند فرقة الجسم
00:06:37وبعد أن تبسط أفراح القديسين
00:06:46وحزن منازل فردوسه
00:06:47بعد ستة أيام
00:06:48يقدمونها أيضا
00:06:49لتسجد الله في اليوم السابق
00:06:50ومن بعد السجدة الثانية
00:06:54أخرج الأمر من الرب الإله سيد الكل
00:06:56أن تنحدر النفس إلى الجحيم
00:06:58وتشاهد أصناف العذاب
00:06:59وفي هذا المكان
00:07:03تدور النفس 30 يوم
00:07:04في فزع ورعدة
00:07:06وفي تمام الأربعين يوم يصعدونها للتسجد
00:07:09أبا الله أيضا
00:07:11ولأجل هذه عملونها الترحيم في يوم الأربعين
00:07:20لأجل قيام النفس في ذلك اليوم أمام رب الإله
00:07:23حيث تثبت في الموضع التي تستحق فيه
00:07:26هذه الأشياء إنما تصنع مع الأنفس
00:07:30التي أخذت المعمودية
00:07:31وأما من ليس فيها رشم المعمودية
00:07:34فتخدت الملائكة لسما الأولى
00:07:37ويقولون لها أيها النفس المخالفة
00:07:39أعرف الآن من هو سيدك
00:07:41ويقولون لها أسجدي
00:07:43لمن أغضبطيه بأعمالك الردية
00:07:45وبعدين ما هو الذي يأمر أن يذهب بك
00:07:49إلى حيث منازل للمخالفين
00:07:50لتلقي في النار مع الشياطين
00:07:53ومن إيه لازمة يخدوها ويخلوها تسجد
00:07:56وبعدين يخدوها يودوها تلقى في النار
00:07:58يعني كلام ما لهوش معنا
00:07:59هذا ما قاله الملكان الأطهار إلى معلمي أنبى مقارو
00:08:04أعطوه السلام وانصرف
00:08:05من هذا يتضح أن الروح بعد انفصاله من جسدها
00:08:09فظلت ثلاثة أيام الأولى
00:08:13جائلة تذهب حيث تريد على الأرض
00:08:16وبعدين يقول
00:08:20يقول الحدث عجيب هنا تاني يقول إيه
00:08:25يقول وفي الأربعين
00:08:28وفي الشهر الأمن النفسي تكون في أماكن نعيم والعذاب جائلة
00:08:32وفي الأربعين لأنه عندما وجد القديس أبو مقارو
00:08:36جمجمال ميتة وحركها بعكازه
00:08:38وقامت أخباراته بأنها من عبدة الأوثال
00:08:42وأن النفس مدى خرجت من جسدها تمر على أربعين فرقم الشياطين قبل سجود أمان كرسية خالقة
00:08:49فبيأخذ معلومات أيضا من الروح الشغيرة اللي كانت في الجنجمة
00:08:55ويعتبرها تكون أخيب
00:08:58وبعدين يأخذ كلام ليحنى بن زكريا المعروف بن سبعة
00:09:06بيقول في اليوم الثالث يصل عليها لكي يتعزى أقارب الميت
00:09:14ويجسرون بالدخول إلى محل وفاة حيث أنهم يخاطئون للموت
00:09:18إذا ليس على صرف الروح بقى عشان تعزيت أهل الميت
00:09:21عشان كده بقول فيه تناقض بين الكلام
00:09:25هذا كلام لا أصل له إطلاقا شوفوا
00:09:39لا أصل له إطلاقا في الكتاب المقدس
00:09:43ولا أصل له إطلاقا في أقوال الآباء الأولين
00:09:48قديسي الكنيسة معلم البيعة
00:09:50ولا نستطيع أن نأخذ بميمر منفرد
00:09:55من القرن السابع عشر
00:09:59لا نعرف نهو أصلا إطلاقا
00:10:02ولم يحقق علميا أنه ميمر سليم أو غيره
00:10:06ونشره لا يعني قانونيته
00:10:12فكثير من الميامر بتنشر
00:10:15دون الاعتراف بقانونيته
00:10:19نستغرب إزاي أن كلام زي كده
00:10:30يعتبر
00:10:32دليل على عقيدة
00:10:37وبعدين يقول من ضمن الحجات
00:10:54تذكار اليوم الثالث وتذكار اليوم السابع
00:10:59واليوم الرابع عشر
00:11:01واليوم التاسع واليوم اتناشر
00:11:03طب لو حاولت تجيب أي تعليم لليوم الثالث
00:11:09أو للأربعين
00:11:11إيه بقى اليوم الأربع عشر ده يعلل إزاي
00:11:14واليوم التاسع يعلل إزاي واليوم اتناشر يعلل إزاي
00:11:18ولا فيه سجدة أخرى
00:11:21وتذكار السماء فبو السماء دي هتكون إيه بقى يا فايدين
00:11:29يعني هذه الأمور عادات وإن كانت وجد بعضها في أقوال الأباء فالمقصود بيها تذكار الموت لكي يفتكر الناس الموت فيتخشعون
00:11:47زي ما إحنا بنذكر الموت في صلاة النوم في كل يوم
00:11:53وبنذكره أيضا في صلاة نسخ الليل في كل يوم
00:11:59فمنفيش داعي أبدا لأن التذكرات يدلل على حاجة زي
00:12:06ومالهاش ما
00:12:11إيه واحد تقول له تعال أزدور ربنا بعد ما يزدور تردور تؤديكو هم
00:12:16معناه إيه كلام
00:12:18بعض أسئلة نحاول أن نجيب عنها أي
00:12:28بيولي أقول للقصة مكارس تلميذي قصة مكارس إسكندران مولف القرن السبعة عشر
00:12:43تاريخ المخطوط القرن السبعة عشر لكن عن قصة ترجع للقرن الرابع
00:12:48يعني هو التاريخ المخطوط السبعة عشر مش تاريخ الرؤية اللي بينسبها لأبو مولف
00:12:58ومع ذلك حينما نقرأ سيرة القديس مكارس الإسكندراني لا نرى فيه هذا الكلام
00:13:07يعني عندنا وإحنا نشافنا قبل كده مخطوطة عن الثلاثة مقارات القديسيين ومفاشي القصة دي أبدا
00:13:18بعض أسئلة
00:13:26هل الروح بعد الموت تعرف كل شيء؟
00:13:33وهل الذاكرة لا تنسى أشياء كما يقول البعض؟
00:13:39تنكشف أمامها أعمالها بكل حين
00:13:43لكن تعرف كل شيء طبعا لا
00:13:46الذي يعرف كل شيء هو واحد وهو الله
00:13:51لكن الإنسان يعرف بعض الأشياء عن بعض الأمور
00:13:57ولا يعرف حتى كل شيء عن شيء
00:14:02ولا يعرف شيء عن كل شيء
00:14:05كلمة كل مش موجودة بالنسبة للإنسان أبدا
00:14:09المعرفة الكلية هي لله
00:14:11هل يعرف كل ما يدور على الأرض؟
00:14:15القديس أغسطينوس قال إن ربنا
00:14:20إذا كانت الروح في الموضع الذي هرب منه الحزن وكآب والتنهود
00:14:26فلا يجلب إليها الأخبار المحزنة التي تتعبها في العالم الآخر
00:14:32وإلا هتتألم بآلام الناس
00:14:35إنما هناك أخبار يسمح الله أن تعرفها الروح
00:14:41وأخبار لا يسمح أن تصل إليه
00:14:45هل تصبح أفكارها ملائكية؟
00:14:54ولا تعود إلى الأفكار المادية؟
00:14:57أعتقد أن هذا الكلام ينطبق على بعد القيامة
00:15:04لكن طول مها على الأرض
00:15:06قبل القيامة ممكن تفتكر أشياء مادية
00:15:10لأنها إن كانت أعمالها تتبعها
00:15:14فأعمالها برضو بترتبط بأمور مادية
00:15:17أعمالها بترتبط إيه؟ بأمور مادية
00:15:22لكن التخلص من المادية تخلصا كاملا
00:15:29بيكون بعد القيامة
00:15:31حيث ينسى الفساد اللي في العالم
00:15:36وتنسى الخطية أيضا وأخبارها وأفكارها
00:15:40وينسى الناس الأشرار أيضا
00:15:43حتى لا يكونون سبب حزن وتعب للإدسين
00:15:48اللي هيخش الملكوت
00:15:50ولا يبقى إلا الأفكار الصالحة وذكر الصالحين
00:15:56يعني افرض واحد بعد أريهم
00:16:00اللي بيحبهم على الأرض كانوا فزدانين
00:16:02ما يعودش يفتكرهم في السماء وفي الملكوت
00:16:05ويحزن من أجلهم
00:16:06وإلا هيبقى مش ملكوت
00:16:07فتبقى جنازة
00:16:09فيبقى هينسى
00:16:11نسى الشر والأشرار
00:16:13ولا يبقى إلا البر والأبرار فقط
00:16:17بيسأل صاحب هذا الرأي بقوله
00:16:22وإلا ما الحكمة من الصلاة
00:16:24في المكان الذي حدثت فيه الوفاة
00:16:27يعني على البيت
00:16:28يعني في اليوم التالي
00:16:29نيسى شرطة
00:16:31فإفرد الإنسان
00:16:32فإفرد الإنسان مات في مستشفى
00:16:34إفرد مات في الطريق
00:16:36إفرد مات في طيار
00:16:38إفرد مات في عبار
00:16:40إفرد مات
00:16:44إفرد مات
00:16:45بعيد عن البيت
00:16:48فمش شرط
00:16:50إنهم يصلوا في نفس المكان
00:16:53الذي مات فيه الميت
00:16:55مش ممكن
00:16:58لأن ليس كل الموكى
00:17:02قد ماتوا في بيوتهم
00:17:04فالإنسان اللي بات مات في البرد
00:17:07نحن عندنا ساعات واحد من أولادنا
00:17:11يكون في المهجر ومات
00:17:12وبنجيب جثمانه هنا في مصر
00:17:15وبنسل عليه في مصر
00:17:17وبينه وبينه
00:17:19محيط
00:17:21فمن الشرط
00:17:25يقول لك الصلع
00:17:28هو في المسر للبلد
00:17:30يقول الصلع على راس الميت
00:17:32لكن دي ما لهاش دعوا بالمكان
00:17:35البكة
00:17:36البكة
00:17:42احنا بنسلع راس الميت
00:17:47لكن لا يشترد في المكان
00:17:48اللي راسه فيه
00:17:52لفظة النفس الأخيرة
00:17:54يقول ما الحكمة في رش
00:17:59ذلك المكان ومحتوياته
00:18:01بالماء المصل عليه
00:18:02يجيب مثل للفراع
00:18:09نقول الغسل ملابسه
00:18:10أن الروح علاقة بها
00:18:13علاقة بها زي
00:18:15الروح مجزأة يعني
00:18:17تكون بتتمشى في السكة
00:18:19وعليقة بالملابس
00:18:20حتى من هنا وحتى من هنا
00:18:22وده
00:18:22ايه من أفكار الفراعونية
00:18:27بس بيجبها يعني
00:18:30بيجبوا الأفكار الفراعونية
00:18:33وبعدين بيقول إيه
00:18:34بيقول الأفكار الفراعونية دي
00:18:37دي من التعاليم الإلهية الشفوية
00:18:42اللي كان يتعلق في الناس
00:18:43يعني الترادشة من التقليل
00:18:45طبعا ليس كل شيء عند الفراعونية
00:18:48السليم
00:18:51وراجع للتعاليم
00:18:54إلهية شفوية
00:18:55ما فيه شك أن فيه تعاليم إلهية شفوية
00:18:58وما فيه شك أنهم أخذوا من التقاليد الأديمة
00:19:01فكرة الزبيحة وفكرة البخور
00:19:03وفكرة الزبائح والبخور موجودة في ديانات كثيرة جدا
00:19:09لكن ليس كل أمر بيتعمل له أصل ديني
00:19:13مش ممكن
00:19:14كون أن بعض الأشياء ليها أصل
00:19:17ليس معنى أن كل شيء له أصل
00:19:20بدليل لم نقرأ في الكتاب المقدس
00:19:23عن أحد من الإدسين
00:19:27من رجال الكتاب
00:19:29أنه لما مات غسلوا هدومه ورشوا عليها مية مصلية
00:19:33يعني ما فيش
00:19:34مش كل عادات فراعونية تقول لها أصل
00:19:38ديني
00:19:41أما إن كانوا يرشوا مية على كل ما يتعلق به
00:19:46صدقوني دي مسألة مش سهلة
00:19:49لأن هل مثلا كل الكتب اللي كان قاعد يقراها ومسكها بقديها يرشها بالمية
00:20:06هل الفراش بتاعه كله يترش بالمية
00:20:11الكرس اللي كان قاعد عليه في الشغل وهو بيشتغل
00:20:16وهو مكتب في مكان عمل
00:20:18يروحوا هناك ويرشوا عليه برمية
00:20:22حسن يكون جزء من الروح عالق بيه ولا حاجة
00:20:25كلام ده مش معقول
00:20:29وقالنا الكرسي ما للمرقص يكون يتغرق مية بعمل
00:20:33لأن جلس عليهم ناس كتير خالص كل واحد يغرقوه مية
00:20:38وتبقاه
00:20:39يعني حاجة مش عملية
00:20:42سهل مش عملية
00:20:44وهكذا كراس الأباء اللي أسقافه كل هده يغرقوها بالمية
00:20:49والمسبح اللي كان بيصلى عليه والمنجلية
00:20:55يعني
00:20:57كلام مش معقول
00:21:03وبعدين كل تصريح من ذو الحل والرقب أن تنصرف الروح نهائيا
00:21:10خاصة من الأرواح الشغيرة
00:21:13التي لا تريد ترك المكان الذي كانت تعب فيه
00:21:18إذا كانت روح بارها تحملها الملائكة على طول وخلصنا
00:21:27فإيه لازمة الكاهن يجي يد التصريح
00:21:30يديها الإكس الويزة يعني
00:21:32إنها تخرج بلل بلل
00:21:34أما كلمة إذا كانت الروح لا تريد
00:21:40فمسألة روح تريد أو لا تريد
00:21:44ده أنا عايزكم
00:21:44يعني تنقوا أذهبكم منه
00:21:47هي الروح
00:21:49تملك إنها تريد أو لا تريد
00:21:52تملك إنها تريد الذهاب لمستقرها أو لا تريد
00:21:58تملك إنها تريد مغادرة المكان أو البقاء فيه
00:22:02خلاص
00:22:04أصبحت في يد الله
00:22:07يحولها إلى حيث ويشاء
00:22:13على حسب عطله
00:22:15لكن الروح تريد أو لا تريد
00:22:19أو إنها تريد أن تزور الأماكن اللي كانت بتقعد فيها
00:22:24تتودع من الدنيا
00:22:29قبل ما تسيبها
00:22:32كلام يعني
00:22:37ليس له أي أصل لغوتي إطلاقا
00:22:41إطلاقا
00:22:42عايز أقول نقطة تاني وهي مسألة الأطفال النوابخ
00:22:57الناس بتقول عودة التجسد
00:23:04بيعتقدوا إن بعض الأطفال النوابخ
00:23:08زي منزار مثلا في الموسيقى
00:23:11إنه لازم
00:23:14روح موسيقي بارع دخلت في هذا الطفل بحسما لته السنفونيات اللي عملها هو وظائب
00:23:24بتاعت دورة حياة سابقة يعني
00:23:31وبعض الأدباء الكبار
00:23:35زي مثلا جون ستيورت كان عالم في الأدب وفي اللغة وفي الحاجات دي
00:23:41دراحة الروح
00:23:42دخلت فيه كانت قوية في الأدب وملته الحاجات دي
00:23:48وهكذا يعتقدون إن الأطفال النوابخ
00:23:57يدلوا على إن حياة سابقة لروح سابقة دخلت فيه
00:24:02طبعا الكتاب المقدس مقال شهادة من النوابخ
00:24:08وإلا يبقى واحد زي السنسس الرسولي
00:24:12الذي كان نابغا من صغره
00:24:14وهو في أقل من العشرين من عمره
00:24:18أصدر كتاب الرد على الوثميين
00:24:23وكتاب تجسد الكلمة من أعظم الكتب
00:24:25ده روح دخلت بواه ورقر لي
00:24:28في كتير أول الناس كانوا نابغين في صغره
00:24:32الخديس الأنب شنودة اللي كان بيصوموا عمره تسع سنين
00:24:38وبيرفع عديك كده زي شموع
00:24:42بيتنوع ده روح قديس سابق لدخل فيه
00:24:46وإلا يبقى طفولة القديسين
00:24:51الطفولة المقدسة
00:24:53لا فخر لهم فيها
00:24:55ولا فضل لهم فيها
00:24:57ولا مكافأة لهم عليها
00:25:00لأن دي ناتج من أرواح سابقة دخلت
00:25:03فيه أمور كثيرة ترجع إلى عامل الورافة
00:25:11وفيه أمور أخرى ترجع إلى موهبة من الله
00:25:17فالله قادر أن يعطي أي طفل أي موهبة
00:25:21الأرمية لا تقول أني ولد وأعطاله موهبة
00:25:26أني يتكلم أمام الشعوب والأمم
00:25:30أعطى موهبة
00:25:34ليحنى المعمدان
00:25:36أن يمتلق من الروح القدس
00:25:38وهو في بط أمه
00:25:40وأن يرقض بابتهاب في بطه
00:25:46ده روح
00:25:47ركاعة ساجدة دخلت بوالده
00:25:50يعني عمل الله في الناس
00:25:54في الأطفال
00:25:55وليس مجرد أرواح
00:25:58التسخت بهم
00:26:00نقطة تانية بيقولها البعض
00:26:04بيقولوا أن الجسد
00:26:06الجسم الأثيري
00:26:09علشان يتحد بالجسم والأرض
00:26:12لازم يكون مطابق له تماما في الشكل والحجم وكل
00:26:16هذا لازم يزحض على مآسه
00:26:21وإلا تبقى مآسه
00:26:25ما تنفعه في عمل
00:26:29فيبقى ده بقى لابد
00:26:31أن ينكمش الإنسان الأصلي لغاية لما يبقى
00:26:36أدو
00:26:38كمان إذا كانت الروح
00:26:40معاه في بطن أمه
00:26:43فيلزم أن الروح دي
00:26:47تخش بطن أمه بلده
00:26:51أو ليه بطن أمه
00:26:52لازم أن تبقى كده
00:26:53طيب وافرد أن الروح الجديدة دي يعني الأديمة اللي التحق بي واتحدت بي دخلت فيه من بطن أمه
00:27:04ده لازم ينزل ينطل
00:27:06ما ينتظرش غاية لما يبقى عمره ثلاثة أربع سنين وجيله موهبة الموسيقى أو خمس ست سنين وجيله تقوى الموسيقى
00:27:15ما هو الروح اللي فيه عارفة الموسيقى من زمان
00:27:18يبقى في هذه الحالة
00:27:40لا يمر الطفل بفترة
00:27:42إلى أن يتعلم الكلام
00:27:43لأنه أخذ روحا
00:27:45المتكلمة جاهزة
00:27:47كمان إذا كان الطفل دخل فيه روح عالم من العلماء
00:27:55طيب لماذا يأخذ منه موهبة واحدة زي الموسيقى
00:27:59ما ياخدش منه باقي المعارف ليه
00:28:00ما ياخدش منه اللغة ليه
00:28:03ما ياخدش منه التاريخ
00:28:06ومعرفة البلدان والأحداث ليه
00:28:09ما معنى بس ياخد منه الموسيقى
00:28:11ما هو الروح اللي اتحدت بيه
00:28:14هتتحد بيه
00:28:16بكل معارفة
00:28:18ده ينزل يعني
00:28:21زي ما يقوله الديك الفصيح من البيضة يصيح
00:28:25يعني
00:28:26ينزل بكل علم وكل معارفة
00:28:30مش معقول
00:28:34ان ياخد حاجة بس اللي هي الموهبة الموسيقية
00:28:40ويترك اللغة والمعلومات والتاريخ السابق
00:28:45لا اذا كانت اروح كده اذا ايضا
00:28:50ينزل بذاكرته ولا من جر زاكرته
00:28:54ونروح فيها زاكرة مخزن فيها معلومات
00:28:58فلو نزل بذاكرته هيحكي حكاياته
00:29:04وهو لسه تفتي
00:29:06اما كنوا ان يقولوا ان الروح تحل في حيوان
00:29:15فهل لو حلت هذه الروح في حيوان في عوجة التجسر
00:29:20يكون حيوان ناطق
00:29:22ويكون حيوان عاقل
00:29:24وهو روح انسان حلت في حيوان
00:29:27والروح ناطقة وعاقلة
00:29:31يبقى يطلعي الحيوان ده
00:29:34وهل الحيوان دي قدر يخترع اختراعات
00:29:38ويقدر يتصرف تصرفات
00:29:39ويقدر يسلك بالزكاء البشر
00:29:42ولا حكايت لتبعين
00:29:45ولا حلول جزئي
00:29:49ولا الروح تحل عليه وتسيب عقلها برا
00:29:56طب الروح اللي بتحل عليه
00:30:02افرض لها عواقف موجودة عندها
00:30:04ناحية ناس قرعبها وناس حبيبها
00:30:08اللي ارحيان بيخبط عن اللي قرعبتها
00:30:11بتاع رايبه حبيبه
00:30:15هتنزل للروح
00:30:20يعني الروح دي
00:30:22هتنزل مجرده ولا هتنزل بكل ما فيه
00:30:25واحد خطب واحدة وميت
00:30:34وبعدين نزل روحه
00:30:50جد في قطة ولا جد فيه
00:30:54لأ القطة جت له قلت لها هم يتجوز
00:31:04كلام مش ما قول
00:31:08هدخلش في دور الخرافات
00:31:10لان لو روح
00:31:13انسان دخلت في حيوانه
00:31:16هيبقى ايه طبيعة الحيوانة
00:31:19هل له طبيعة حيوانية ولا طبيعة بشرية
00:31:23ولا طبيعة مزيد من الاثنين
00:31:29وعقليته تبقى عقلية حيوانه لانسان
00:31:34كلام غير معقول
00:31:43وايضا لا يوجد اي سنة لاهوتي له
00:31:49اما كون ان ارواح الشياطين
00:31:52دخلت في الخنازير
00:31:54فليس معناها ان ارواح البشر تدخل في خنازير
00:31:59وانا اعطيتكم محاضرة قبل كده عن الفرق الكبير
00:32:02بين ارواح البشر وارواح الشياطين
00:32:05اما كون ان روح
00:32:09تتجوز واحد بعد
00:32:16بعد ما يموت اهم
00:32:18بيقول اعمالهم تدعم
00:32:22فكان اذا كانت اعماله فيها زنوة
00:32:24يبقى عايز يمارس هذه الاعمال بعد ما مات
00:32:29فلا يجد الجسد الفيزيقي اللي سابه
00:32:32فيدوره على جسد تاني يخش فيه ليمارس اخطاء
00:32:39دي هتبقى الزيدي
00:32:42يعني مش كفاية عليهم ما مضى
00:32:46ده كلمة اعمالهم تتبعهم يعني تزعجهم
00:32:50فيفتك الخطاياه فيرتأب منها
00:32:55لكن مش معناها تتبعهم يعني يكملوهم
00:32:59ده الغنب بتاع العازر كان بيشتاق الى خلاص قريب
00:33:04في حاجة تاني سعاد بيقولوها
00:33:11اللي هي الاسترجال والتأمس
00:33:15يعني تلاقي امرأة
00:33:18فيها روح رجالة وعايزة تبقى رابر
00:33:23او رجل وفيه روح انسة وعايز يبقى انسة
00:33:28وبعضهم بيعملوا عمليات جراحية الى اخوة
00:33:31فبقى بتوع عودة التجسد يقولوا ايه
00:33:37يقولوا المرأة دي روح راجل عاد اليها وعاد متجسد في جسم امرأة
00:33:48فاصبح تميل للرجول والاسترجال
00:33:53او امرأة او راجل لبسته روح امرأة
00:33:58فعودة التجسد فاصبح يميل الى الاموسة
00:34:03الكلام لكلام لا هو كلام علمي ولا هو كلام لهوتي
00:34:10اما النساء الذين اللاقي يتحولن الى رجال او الرجال اللي يتحولوا الى نساء
00:34:17فده حاجات دخلة في التركيب الفيسيولوجي بتاعه
00:34:22بتاع تركيب الجسم نفسه
00:34:24يعني تلاقي رجل
00:34:27وجسمه من جوه
00:34:30فيه راحل
00:34:32وفيه مبيض مبيضين
00:34:34وفيه تركيب نسائي
00:34:37وبعد شوية يبتلي هذا الشكل النسائي يظهر عليه من برا
00:34:42فيعملوله عملية
00:34:45والحاجات دي بيقولوا عليها في العلم انها بيكون ارتباك في الافراز الهرموني في الجسد
00:34:56مين اتنا
00:34:58اسمها
00:34:59اسمها
00:35:00اسمها
00:35:01اسمها
00:35:02بس انا مش هتنبقوا
00:35:04الغدد الصماء اللي موجودة بتفرز هرمونات
00:35:10ان الهرمونات اذا ارتبكت في الجسم
00:35:13بتأثر عليه
00:35:15يعني امرأة دخلت فيها هرمونات زكريا كثيرة او رجل دخلت فيه هرمونات انثوية كثيرة
00:35:24فبتأثر عليه عملية جسدية محضة لا علاقة لها بعودة روح او عودة تجسد اطلاقا
00:35:33كلام يعني مرهوش معه
00:35:35ساعات يقولوا من الدلائر على عودة تجسد ان اتنين يحبوا بعض من اول مقابلة
00:35:44نقطة مهمة اشرت اليها من قبل باختصار
00:35:55واريد ان اتكلم عليها بالتفصيل
00:36:04في حكاية يوحنا المعمدان
00:36:07شوفوا في متة سبعتاشر خلي بالكم الكلام
00:36:16اللي بيكتبوا يقدروا يقولوا متة سبعتاشر من اية واحد لغاية اية تلتاشر
00:36:26وبعدين النقط الاساسية يحطها تحتها يكتبوها متة سبعتاشر بيتكلم على التجلي
00:36:38وبعدين التجلي بيقول ايه
00:36:42ان رأل ربنا في التجلي واذا موسى وايلية قد ظهر لهم يتكلمان معهم
00:36:51وبعدين بطرس قال له نصنع فلاس مزار لك واحدة ولموسى واحدة ولئيلية واحدة
00:37:02نبالكم كلام كلمة إيلية تقرر التمر
00:37:07وبعدين انتهت حكاية التجلي
00:37:12ولما نزلوا ربنا قال لهم ما تقولوش لحد
00:37:15وسأله تلميذه قائلين لماذا يقول الكتب ان ايلية ينبغي ان يأتي اولا
00:37:23برضو ايلية جات سرد
00:37:25اجاب يسوع قال لهم ان ايلية يأتي اولا ويرد كل شيء
00:37:32ولكني اقول لكم ان ايلية قد جاء ولم يعرفوه بل عملوا به كل ما اردوه
00:37:38كذلك ابن الانسان ايضا سوف يتقلم منهم حين ازم فهم التلميذ انه قال لهم عن يوحنى المعمدان
00:37:50فايلية اتوا ايلية يأتي بهنا مسألة عيزانا نفهمها شوية بشأن التفاصيل
00:37:58الذي اريد ان اقوله لكم وينبغي ان تفهموه ان المسيح المنتظر ان المسيح كان لابد ان يكون له مجيئان
00:38:17وسابقان برودروموس فور رانرز امامه يسبقوا
00:38:27واحد يسبقه في المجيئ ده واحد يسبقه في المجيئ ده
00:38:31المجيئ الاول الذي يأتي فيه جسد يكون الفور رانر بتاعه
00:38:37البرودروموس بتاعه السابق الذي يسبقه هو يوحنى المعمدان
00:38:42وفي مجيئه الثاني الذي يسبقه هو الي النبي
00:38:49اللي حدث فيه
00:38:54لخبط عند الناس في الموضوع
00:38:59وهشرحه كويس اوي ليكم عايزكم تفهموه
00:39:02هاداني الموضوعان ورد بالذات في سفر ملاخي النبي
00:39:18ملاخي النبي
00:39:20اخر الكتاب في سفر في كتاب مقدس اللقصاتك في العهد القديمة
00:39:27مره في اسحاح ثلاثة عدد واحد ومره في اسحاح أربعة عدد خمسة
00:39:35في اسحاح ثلاثة يقول ايه
00:39:38ها انا ذا ارسل ملاكي فيهيئ الطريق امالك
00:39:45ديع يحنى المعمدان
00:39:48في اسحاح أربعة عدد خمسة
00:39:53ها انا ارسل اليكم ايليا النبي قبل مجيء يوم الرب
00:39:58اليوم العظيم والمخوف
00:40:03فيرد قلب الاباء على الابناء وقلب الابناء على ابائهم
00:40:13يبقى فيه مجيئين جايين للمسيح
00:40:17مجيء بالجسد هيسبقه يحنى ارسل قدامك ملاكي في ملاخي ثلاثة واحد
00:40:25ومجيء للدينونة في اليوم العظيم المخوف
00:40:31يأتي فيه ايليا
00:40:34يسبق المسيح
00:40:36ده في ملاخي ايه
00:40:41اربعة خمسة
00:40:45واليهود كانوا ينتظرون مجيء ايليا
00:40:48ايليا
00:40:53زي ما قالوا التلاميذ الكتب والفرسيون كانوا يقولون ايليا ينبغي ان يأتي اولا
00:41:00فكانوا كلهم ينتظروا ايليا
00:41:02لدرجة انهم لما كانوا يحتفلوا بالفسر كما تقول بعض الكتب
00:41:07كانوا يجعلون في مائدة الفصح في كل بيت كرسيا خاليا لعل ايليا يأتي ويجلس عليه
00:41:17وكان قبل ما يبتدوا الاكل من خروف الفصح يبعث والد يروح فتح الباب ويشوف جه ايليا ولا لا
00:41:23فيقول لهم مجيش ينتظروا بقى السنة اخر
00:41:27ومن اهتمامهم بمجيء ايليا وتعلقهم بايليا
00:41:34لما جه يحنى المعمدان ظنوه ايليا
00:41:43فقالوا له ايليا انت
00:41:46فقال لهم لست انا
00:41:49في يحنى واحد واحد وعشرين
00:41:51ولما جاء المسيح ظنوه ايليا
00:41:58ولذلك في متة السبتاشر
00:42:02لما المسيح قال لهم ماذا يقول الناس اني انا ابن الانسان
00:42:08قالوا له البعض يقول ايليا والبعض يحنى المعمدان
00:42:12والبعض احد الانبياء
00:42:15اذا كانوا ينتظرون مجيء ايليا
00:42:18ويبدو ان كثيرا من اليهود في ذلك الحين
00:42:24نتيجة لانتقال الرحلات الهندية والناس اللي جايين من الشرق
00:42:29اللي يؤمنوا بعودة التجسد بالري انكرنيشن
00:42:33كانوا يؤمنون بالري انكرنيشن بعض اليهود
00:42:36بدليل انهم افتكروا ان يوحنى عود التجسد لايليا
00:42:43وافتكروا المسيح عود التجسد ايه
00:42:47لايليا
00:42:48اذا ان تعلق الناس بايلية
00:42:54ومجيئوا
00:42:59كان خطيرا
00:43:01ولم يفهموا اطلاقا
00:43:04نبوءة ملاخي انه يأتي قبل يوم الرب
00:43:09اليوم العظيم المخوف
00:43:13طبعا يوم الياده ليس هو اليوم العظيم المخوف
00:43:19انما اليوم العظيم المخوف هو يوم مجيء الثاني
00:43:23هذا المجيء الثاني
00:43:28ومجيء اليه فيه
00:43:30اللي تحدث عنه
00:43:33سفر الرؤية
00:43:35هقول لكم الايه
00:43:37في هذا الموضوع
00:43:39عن مجيء اليه
00:43:41وايضا اخنوخ
00:43:43بس ما قالهمش بالاسم
00:43:45لكن
00:43:47كانت اشارة الى مجيء الاثنين دول
00:43:50الاثنين دول
00:44:04بيكلم على ايه
00:44:07على انه سيأتي الشاهدان
00:44:11وسأعطي لشاهديا
00:44:18فيتنبآني الفا ومتين وستين يوما لابسين مسوحا
00:44:26هذان هما الزيتونتان والمنارتان
00:44:30القائمتان امام رب المجل
00:44:33وان كان احد يريد ان يؤذيهما
00:44:36تخرج نار من فمهما وتأكل اعداءهما
00:44:38وان كان احد يريد ان يؤذيهما فهكذا لابد ان يقتل
00:44:45هذان لهم السلطان ان يغلق السماء
00:44:49حتى لا تمتر مطرا كما في ايام نبوة هما
00:44:54يبقى واضح ان واحد فيهم
00:44:56اليه
00:44:58ولهما سلطان على المياه الى اخر
00:45:01فا
00:45:03ففعلا في مجيء المسيح الثاني
00:45:11سيأتي اليه قبله
00:45:14ويأتي اخنوه
00:45:16وعندما يموت هذان يأتي المسيح في مجيئه الثاني
00:45:20يبقى المشكلة ان كثير من اليهود
00:45:27خلطوا من ملاخ ثلاثة وملاخ اربعة
00:45:30خلطوا من المجيء الاول والمجيء الثاني
00:45:34كقعدة اقولها لكم ان كثير من النبوءات
00:45:39لا تعرف الا بعد اتمامها
00:45:41او ان بعض النبوءات تتم في كذا عصر في كل عصر بطريقة خاصة
00:45:57فهم الرسل
00:46:00كانوا متأكدين تماما ان المسيح هو المسيح
00:46:05طب المسيح لابد ان يسبقه اليه
00:46:10طب فين اليه ده
00:46:15عشان كده
00:46:18بعد ما نزلوا من جبل التجلي
00:46:23والمسيح اللي هو ما تكلموش
00:46:26سألوه قائلين لماذا يقول الكتب ان اليه بغى ان يأتي اولا
00:46:31يا رب احنا عارفين ان كنت المسيح
00:46:36وعارفين ان قبل ما جئ المسيح يجي اليه
00:46:40والكتب بيقولوا ان اليه يأتي اولا
00:46:45ففين الحكاية ديه
00:46:51لا نستطيع ان نقول ان اليه جاء في شكل يحنى
00:46:55لان لو جاء في شكل يحنى
00:46:58لان لو جاء في شكل يحنى
00:47:00وظهر على المسيح في جبل التجلي
00:47:03وهم عارفين يحنى
00:47:05كانوا يقولوا معهم موسى ويحنى
00:47:07كانوا عارفين شكل يحنى
00:47:10ده واحد من التلاتة دول كان من تلمزة يحنى
00:47:13وربما اثنين منهم كانوا من تلمزة يحنى
00:47:16وربما اثنين منهم كانوا من تلمزة يحنى
00:47:20وربما اثنين منهم كانوا من تلمزة يحنى
00:47:23يعقوب ويحنى وبطرس
00:47:25والاثنين دول كانوا من تلمزة يحنى
00:47:28يعقوب ويحنى كانوا من تلمزة المعمدان
00:47:30يعقوب ويحنى كانوا من تلمزة المعمدان
00:47:33فعارفين يحنى كويس اولا
00:47:35لو شفوه معاه على الجبل
00:47:37ما يقولوش ده اليه
00:47:39يقولوا ده يحنى
00:47:40إذن لابد إن إليه كان لديه شكل غير شكل يوحنى
00:47:45ومش ممكن إن جاء يوحنى في شكل إليه
00:47:49مستحيل
00:47:50لو كانوا شكل واحد مش ممكن كانوا يقولوا ده إليه
00:47:54وخصوصا إن بطرس كررها كذا مرة
00:47:59الكتاب قال كان واقف معاه موسى وإليه
00:48:03وبطرس قال له نعمل ثلاث مظلات لك واحدة ولموسى واحدة والإليه واحدة
00:48:09فيبقوا دائلية مش ممكن يكون يوحنى
00:48:13واضح الكلام ده
00:48:18يوحنى هو الذي أتى
00:48:23وإليه هو الذي يأتي
00:48:28ولذلك السيد المسيح استخدم الماضي والمستقبل
00:48:33بالنسبة ليوحنى أن لهم إليه أتى
00:48:37يعني الذي جاء بروح إليه
00:48:41الذي له روح إليه وشكل إليه وطريقة إليه ده أتى
00:48:49والإسلوب بتاع أن يقول على واحد باسم تاني ده موجود في الكتاب المقدس
00:48:55زي مثل لما يقول
00:48:59إن أعيد يعني عيد مملكة داود
00:49:08ويملك عليها عبدي داود إلى الأبد
00:49:16يقصد المسيح بس جابها بشكل داود
00:49:20والإسم بيبقى رمس
00:49:28الإسم هنا بيبقى رمس
00:49:31يعني من تظنون إنه إليه دا جه
00:49:36وما عرفهوش
00:49:38لكن إليه في الحقيقة سيأتي بالمستقبل
00:49:43ويرد كل شيء
00:49:45ولحظة يرد كل شيء دي انتبقت على المعمدان في يوحنى واحد
00:49:49السبعتاشر وثمنتاشر
00:49:52وعلى إليه في اليوم العظيم أن يأتي ويرد كل حد
00:49:58وحكاية روح إليه زي ما قيل عن إليه شع
00:50:04قال لإليه اعطيني اثنين من روحك
00:50:08اعطيني اثنين من روحك
00:50:10فمش معقول يعني اثنين من روحك
00:50:14مش معناها روح إليه
00:50:15معناها من شخصية إليه
00:50:18وبعدين
00:50:20بعد كده قال الناس
00:50:23عارفوا أن إليه شع قد حل عليه روح إليه
00:50:29هجب لكم الكلمة دي
00:50:32في ملوك التانية الصاحي اثنين
00:50:35وتشوفوا ايه كلام ماشي ازاي
00:50:37الكتاب ما ناخدوش بالحرف الحرف يقتل
00:50:42ناخدو بالمعنى
00:50:45اثنين من تسعة
00:50:47ولما عبر قال إليه الإليه شع
00:50:52أطلب ماذا أفعل لك قبل أن أأخذ منك
00:50:55فقال إليه شع ليكن لي
00:50:57نصيب اثنين من روحك علي
00:50:59فقال صعبت السؤال
00:51:02فإن رأيتني أأخذ منك
00:51:05يكون لك كذلك
00:51:06يعني يكون لك اثنين من روحه
00:51:09وإلا فلا يكون
00:51:10وفيما هما يسيران ويتكلمان
00:51:14إذا مركب من نار وخيل من نار
00:51:17ففصلت بينهما فصعد
00:51:19إليه في العصفة إلى السماء
00:51:21إلى آخر
00:51:23وأخذ إليه شع رداء إليه
00:51:29الذي سقط عنه وضرب الماء
00:51:31وقال أين هو الرب إله إليه
00:51:34ثم ضرب الماء أيضا
00:51:36فانفلق إلى هنا وهناك
00:51:37فعبر إليه شع
00:51:38ولما رأاه بنو الأنبياء
00:51:40الذين في أريحة قبالته
00:51:42قالوا قد استقرت روح إليه على إليه شع
00:51:47قد استقرت روح إليه على إليه شع
00:51:49مش روحه يعني
00:51:52his spirit
00:51:54لا
00:51:55روحه يعني اسلوبه
00:51:57قوته
00:51:58طريقته
00:52:00حاجة زي كده
00:52:01استقرت روحه على إليه شع
00:52:06ما نخدش الروح بهذا المعنى
00:52:11فمعروف طبعا أن إليه
00:52:25الذي أتى
00:52:27كلمة إليه الذي أتى
00:52:29يعني
00:52:29يعني من
00:52:32تشبه بإليه
00:52:34وبطريقة إليه
00:52:35وهو نفسه قال لست أنا
00:52:43أما النبوء أيضا عن يوحن المعمدان
00:52:52فلم تكن هي نبوءة ملاخي الصح 4 آية 5
00:52:56النبوء التي وردت في أشعية الصح 40
00:53:01آية 3
00:53:10صوت صارخ في البرية أعد طريق الرب قومه في القفر سبيلا لإلهنا إلى أخره
00:53:17وهذا هو الذي ورد في متى الصح 3
00:53:22عن يوحن المعمدان
00:53:26فقيل عنه
00:53:28هذا هو الذي قيل عنه
00:53:30بأشعياء النبي القائل صوت صارخ في البرية أعد طريق الرب إصنع صب له مستقيم
00:53:37فالنبوء التي كانت على أشعية هي التي كانت
00:53:41التي كانت عن يوحن المعمدان
00:53:43هي التي كانت في أشعية 40 آية
00:53:45ثلاثة والتي وردت هنا في متى ثلاثة اثنين
00:53:53ثلاثة ثلاثة برض
00:53:54وليست نبوءة هوشع أربا خمسة
00:54:03ملاخ أسف
00:54:04وليست في ملاخ أربا خمسة
00:54:07ملاخ أسف
00:54:12وليست في ملاخ أربا خمسة
00:54:15إذا كان يوجد شيء من عودة التجسد
00:54:22فيمكن أن نسأل
00:54:24إذا كان الإنسان بيمر في تجسدات
00:54:27متعددة من جسد لجسد لجسد لجسد
00:54:30أي الأجساد هو الذي سيحاسب
00:54:34وأي الأجساد هو الذي سيقوم من الأموات
00:54:39وبيقول يجازي كل واحد حسب أعماله
00:54:42حسب ما كان بالجسد خيرا أو شرا
00:54:44فأي أعمال هو التي يحاسب عليها أعمال أي جسد
00:54:49يعني افرض واحد من جسد لجسد لجسد
00:54:53فأنهي جسد فيهم هيقوم من الأموات
00:54:58وأي جسد منهم هيحاكم
00:55:03وعن أعمال أي جسد
00:55:06معظم المتوعة
00:55:10اللي بيؤمنوا بالفكرة دي يقول لك ياخدوهم كلهم في بعضهم
00:55:14محصلتهم كلهم
00:55:16يعني يدربوها في بعض زي العجة كده
00:55:20البيضة دي تخل الشردية
00:55:22لقيت لم يبقى حاجة واحدة
00:55:25منطقيا ما فيش
00:55:28كمان الكتاب المقدس بيقول
00:55:33في عبرانيين الصح 9
00:55:36بيقول أعطي للناس أن يموتوا مرة واحدة
00:55:40ثم بعد ذلك الدينون
00:55:42فهي بيموت مرة واحدة
00:55:44وبعدين يقوم من الأموات للدينونة
00:55:47لكن مش يقوم لتجسد آخر وتجسد آخر
00:55:53ثم التجسد الآخر دي يكون إيه
00:55:56بواسطة قيامة من الأموات
00:55:58أم بواسطة رغبة الروح
00:56:02هنا يبدو المسألة ضد ربنا نفسه
00:56:08لأن ربنا هو الذي يقيم الميت
00:56:11وربنا هو الذي يعيد الروح إلى الأجساد
00:56:14لكن الروح على كيفها تخش في تجسد
00:56:19وتخرج منه في تجسد تاني
00:56:21دي يبقى معناها الروح ماشية بمذاكها
00:56:24ومعناها أن ربنا ليس أبى الأرواح
00:56:27وليس هو سيد الأرواح
00:56:30ولا هو الذي يحكمها ويضبطها ويسيرها
00:56:36ونلمح في قصة الغني ولعاذر
00:56:41أن الغني لم ينزل بنفسه لكي يهدي أخوته الخمسة
00:56:48وإنما طلب من أبينا إبراهيم أن يبعد لعاذر
00:56:54يعني موفد بطريقة إلهية من إبراهيم
00:56:59اللي هو رجل الله
00:57:01لو كان مكان ينزل هو نفسه يروح يهديهم ويرجع
00:57:06وبعدين أبوها إبراهيم قال له بينا وبينكم هو عظيمة
00:57:14ما يستطيعش حد ييجي من هنا لهنا
00:57:16إذن الأرواح ليست في حرية
00:57:21إنما لا يستطيع أحد أن ينتقل من مكان لمكان
00:57:25ولا يستطيع أن ينزل إلى العالم
00:57:29ولا يستطيع أن يتجسد
00:57:31واضح في قصة الغني
00:57:33ولعاذر
00:57:36إن ليست هناك حرية
00:57:39إذا كان الإنسان له تجسدات كثيرة
00:57:45إذن هيكون هناك أكثر من تجسد وأكثر من موت
00:57:50يعني يموت ويخش في جسد تاني
00:57:54ويموت ويخش إذا ما يموتش مرة واحدة دميتات عديدة
00:57:58بينما الكتاب في سفر الرؤية
00:58:04في إصحاح 21
00:58:08تكلم عن الموت الثاني
00:58:11فقال إن هو البحيرة المتقدة بالنار الكبري
00:58:14التي هي الموت الثاني
00:58:17فالموت الأول الذي يموته الإنسان
00:58:21هو الموت الجسدي
00:58:22والموت الثاني
00:58:25هو طرحه
00:58:27في بحيرة النار والكبري
00:58:31وما للناس اللي لهم الموت الثالث والرابع والخامس والعاشر
00:58:36والبقى يكون فيه نقول لك وكل من لم يوجد مكتوبا في السفر الحياة
00:58:44طرح في بحيرة النار
00:58:47وبعدين إبليس الذي كان يضلهم طرح في بحيرة النار الكبريت
00:58:55حيث الروحش والنمك كذبا سيقع ذوه
00:58:59وبعدين هنا بيقول لك إيه
00:59:01وطرح الموت والهوية في بحيرة النار
00:59:04هذا هو الموت الثاني
00:59:06في رؤية عشرين آية 14
00:59:10إذا الموت الثاني هو الطرح في بحيرة النار الكبريت
00:59:15فالناس أعطوا أن يموتوا مر
00:59:18وبعد ذلك الدينون
00:59:19طب إيه الموت الثاني
00:59:21هو الطرح في بحيرة النار الكبريت
00:59:25فيبقى إزاي في موت ثاني وموت ثالث وموت رابع وموت خامس ومعاشر
00:59:30جاءت منين دي
00:59:32وكل ما يموت يروح داخل في حتة تانية
00:59:36يعني ده مش
00:59:37مفيش حد عارف يحكمه
00:59:40يعني كل ما يعيشه ربنا يموت يروح داخل في حياة أخرى
00:59:44ده إيه ده
00:59:48الكلام لا يوافق تعليم الكتاب
00:59:56يكتفد كده عشان صحياتي مش مساعدة
01:00:05ترجمة نانسي قنقر
Be the first to comment
Add your comment

Recommended