00:00اليوم بدنا نحكي عن الأرقام
00:12كل رقم تقريبا يمكن إله تفسير معين
00:17ولكن أنا لحقق لكم بس الأرقام
00:20يلي هي تفسيرة بيكون بشارة لألكم
00:25الأعداد الحلوة يلي ممكن نشوفها هي 2
00:2926 20 50 100
00:33هيدول الأرقام يلي أنا ذكرتهم
00:36هني أرقام انتصارات لصاحب الرؤية
00:40كيف ما شفناهن ووين ما شفناهن
00:43هلأ إذا شفنا الأرقام يمكن على ساعة
00:47بساعتنا
00:49ما لازم نشوف رقم 11
00:54رقم 11 دايما معناته هو رقم كتير تقيل
00:58يعني ممكن يفاجأك هالرقم
01:02ممكن يطرق شي بحياتك انت منك متوقعه
01:05بساعتك على الحياتة وين ما مشيت
01:09لقيت رقم 11
01:11حتى كمان ممكن الواحد يشوف
01:13أنا هون يبدي أعطي ملاحظة
01:15في كتير ناس بيقولوني عم نشوف رقم 11 بحياتنا
01:19يعني ممكن يشوفوا 11 11
01:21دايما بيقولولي أنه كل ما منتطلع بساعتنا
01:25منلاقيها 11 11 يمكن
01:27أنه هوني بتجي بمعنى أنه أشياء مفاجئة طارقة
01:32لح تمرق بحياتك ما تكون متوقعة
01:36وأحياناً كتير بتكون منها
01:39منك بانتظاره يمكن نحو السيء
01:42السيء مش نحو الجيد
01:44فإذا أنا لح أرجع عيد الأرقام الجيدة
01:48يلي هي 22 و 26 و 50 و 100
01:54هي أرقام انتصارات لإلنا
01:57وبقي الأرقام في أرقام يمكن بتقلنا عليكم بالانتظار
02:03في أرقام بتقلنا بتعدوا عنها
02:08في أرقام بتقلنا يمكن ما بتعني شيء
02:12ما بتعنينا شيء بمعنى لا سلبا ولا إجابا
02:15ولكن هالأرقام أنا يلي ذكرتها
02:17دايماً كيف ما شفناها وإنما شفناها
02:20هي أرقام حظ بالنسبة لصاحب الرؤية
02:23هلأ أنا بدي أحكي بالنسبة للأرقام بالساعات
02:27يعني أنا بلح كفي بالنسبة لشغلي واحدة أشرحها
02:30إذا شفنا يمكن رقم ثلاثة طلعنا على ساعتنا
02:34لقينها الساعة ثلاثة
02:36مش معناتها الساعة ثلاثة
02:38لأ بناخدها بالمقلب الثاني
02:41يعني بتكون الساعة تسعة
02:42الساعة تسعة بتطلعوا فيه
02:45يعني معناتها بشارة كتير حلوة
02:47لح توصل بالحياة على الساعة تسعة
02:51شفنا الساعة 12 ونص
02:54مش معناتها الساعة 12 ونص
02:56أو الرقم يعني 12 ونص
02:57لأ بناخدها بالقلب
02:59يعني بنقله بالعقارب
03:00بتصير الساعة ستة
03:03دايما دايما بالساعات وبالأرقام منقلب أكتر شي بالساعات منقلب العقارب يعني السيمتري لإله فبتكون الجواب الحقيقي ودايما دايما نكونوا بانتظار الأخبار السعيدة إذا شفنا الساعة لأنه هي الساعة هون بتعطيك الأخبار الأخبار الجيدة المميزة يلي أنتوا بانتظارها