Skip to playerSkip to main content
أكثر من 200 ألف فلسطيني يقررون البقاء في مدينة #غزة رغم قرب اقتحام الجيش الإسرائيلي لها.. والبحر يصبح آخر بقعة أمل للنازحين
#قناة_العربية
#نشرة_العاشرة 

Category

📺
TV
Transcript
00:00إيجاد المنطقة الآمنة لم يعد خياراً اضطرارياً أو حتى محض إرابة
00:05كونها لم تعد متاحة في قطاع غساء
00:07الآلاف جمعوا ما تبقى من بيوتهم أو خيامهم في حقائب
00:12وانطلقوا في رحلة نزوح أخرى
00:14لكنهم عادوا أدراجهم مرة أخرى لعدم وجود مساحات لهم في جنوب القطاع
00:20متخدين قرار البقاء في مناطقهم بانتظار موت محتمل أو محتمل
00:25أكثر من مائتي ألف من الغزيين قرروا البقاء في مدينة غزة
00:30أي ما يقارب عشرين بالمئة من سكان المنطقة
00:33رغم اقتراب اتحامها على يد الجيش الإسرائيلي
00:36وفق ما تقول صحيفة هارتس
00:38الأيام الماضية سجلت عودة عشرات العائلات
00:42لينصبوا خيامهم على الشاطئ غربي المدينة
00:45طالما طبعاً بأن الجنوب حيث خان يونس والمواصي غير قادرة على احتضانهم
00:50السعي خلف المناطق الآمنة في الجنوب المتكدس بأهله والنازحين السابقين
00:55أصبح من المستحيل
00:57البحر أيضاً تحول لآخر بقعة أمل متاحة للفلسطينيين في مدينة غزة
01:05الملاجئ المؤقتة باتت تغطي شاطئ المدينة
01:08وتمتد إلى الشوارع المجاورة
01:10لا سيما في منطقة الميناء
01:12التي تحولت إلى مخيم مترامي الأطراف
01:15وجهة معظم النازحين تمثلت بمناطق الكرامة والسودانية
01:20وحيي الرمال والنصر والميناء والشاطئ
01:22قبل الوصول إلى مفترق النابولسي قبر قرب الحد الفاصل بين غزة ووسط القطع
01:28لكن للمزيد من المعلومات حول مدينة غزة
01:32مدينة غزة حالياً يقطن فيها أكثر من مليون شخص
01:36هؤلاء ثابتون ولم ينزحوا نحو الجنوب
01:39بينهم ثلاثمائة ألف من أهالي الشمال
01:42وسبعمائة ألف من سكان المدينة
01:45جميعهم مكدسون وسط غزة وغرقها
01:48سبعون ألفاً فقط منهم نزحوا في الأيام الأخيرة باتجاه الجنوب
01:52وفق تقارير مختلفات
01:54أما خان يونس فتضم الكتلة السكانية الأعلى بعد مدينة غزة
01:59بنحو ثمانمائة ألف شخص
02:00وهم مجموع سكان المدينة
02:02بالإضافة إلى النازحين إليها من رفح وغزة
02:05معظمهم يعيشون في غرب المدينة
02:07علماً بأن هناك إثنى عشر في المئة فقط من مساحة القطاع
02:11باتت خارج السيطرة الإسرائيلية
02:13ما يعني عملياً استحالت وجود أماكن كافية للنزوح
02:18وفق الدفاع المدنية
Be the first to comment
Add your comment

Recommended