إغلاق المدارس ورفع حالة التأهب في أوروبا وآسيا لمواجهة الحر

إغلاق المدارس ورفع حالة التأهب في أوروبا وآسيا لمواجهة الحر.. والأمم المتحدة تطالب البشرية بالتأقلم مع ارتفاع درجات الحرارة #قناة_العربية

Transcript

00:00في قلب المحيط المتجمت، ينحن الجليد أمام أشيعات الشمس، فكيف حال بقية العالم؟

00:07الأمم المتحدة تجيب لا مفر من الحر، وعلى العالم التأقلم.

00:15في البرتغال، كان جسر فاسكو داقاما فيلشبون شاهداً على أقوى موجة حر سجلتها البلاد في تاريخها،

00:23بـ 47 درجة مئوية منذ بدء تدوين درجات الحرارة اليومية،

00:29سنة 1884، حال بريطانيا لم يختلف، الإسعاف في حالة تآهب،

00:37رغم خلو الشوارع من المرة، اتباعاً للتعليمات،

00:41المملكة المتحدة لم تألف هذا الحر لأكثر من قرن، وفق ما أعلنته الأرصاد الجوية.

00:49فرنسا سارعت لتجنب كوارث تغير المناخ، أكثر من 44 درجة مئوية،

00:57كانت كفيلة بإغلاق أكثر من ألف مدرسة، وعشارة المؤسسات،

01:02برج إيفال هو الآخر، لم يعد بالإمكان الصعود إلى قمته،

01:07خشية لدبات تسببها أشعة الشمس القريبة.

01:11للعجواء لا تشتريك أن لنا تشتريك أن يكون حادة خالفتاً.

01:16ولن تشتريك أن يتم معادة بعد جداً.

01:20بإنسان الآخر لا يحدث أن تصابه أكثر من الأخرى،

01:23وأجواء أكثر من مجلسة كبيرة.

01:26من المراجعة الميتات المتحدة حقوق في تفسير المهم،

01:27القادمون إلى إسبانيا يستشعرون الحر

01:34فالأجواء هناك لم تعد تسمح كثيراً بزيارة المواقع الأثرية

01:38أو حتى الذهاب للشاطئ

01:40الحرارة بلغت ذروتها مسجلة 46 درجة مئوية منذ عام 1965

01:48إلى شرق آسيا امتدت موجة الحر

01:56هنا في توكيو لحديث يعلو على بيانات الأرصد الجوية

02:00التي أعلنت أن شهر يوميو الماضي كانت أكثر حرارة منذ 1898

02:07أكثر من قرن لم يخرج اليابانيون بمظلاتهم التي تقيهم حر الصيف

02:14كما يبدو في مشهد اليوم

02:16يوسف شيخي العربية