فريحة تلك الفتاة الفقيرة الطموحة التي يعمل والدها كحارس في احدى العمارات الراقية ووالدتها في خدمة اثرياء تلك العمارة، سمتها والدتها فريحة ظنا منها أن هذا الاسم سيجلب لها الفرح والسعادة طول حياتها. عندما تدخل فريحة الجامعة تصطدم بمجتمع مختلف عنها وحياة مترفة بعيدة عما تعيشه. وهناك تلتقي بـ(أمير صراف اوغلو) وهو شاب ثري ووسيم لا يقع في الحب عادة لكثرة تعلق الفتيات به، حتى وقع في حب فريحة للوهلة الأولى، وتضطر هي للكذب على من حولها بأنها من عائلة غنية.
00:00يا ربي ولا واحدة منهم عم ترد لا كالتوم ولا سهر بالبيت ولا واحدة منهم عم ترد كتير خايفة ما عاد فيني يظل قاعدة هون لازم روح شوفهم بالبيت أنا خايفة يكون صاير معهم شي يا أخي
00:14لا تقلي هلأ بيطلعوا من روح
00:15لا لا ما عاد فيني يظل قاعدة هون دقيت كذا مرة وما حد أرد منهم فيك تاخد لي تاكسي لو سمحت
00:22ماشي يلا تعالي
00:24الله يرضى عليك
00:25سهر يا أما ردي على التليفون أو أقفلي أو أعملي صامت
00:32شو بدي يقول لهم إذا ما رديت
00:34أكيد رح يسألوا ليش ما رديت أنا على التليفون
00:36وقت شو رح قال لهم
00:38قل لهم البنت حاولت تنتحي
00:39بكل الأحوال لما روح على البيت رح يشوفوا رقبتها
00:43عم حاول أكسب وقت إن شاء لا إشي حجة
00:46فوق ما عم ساعتكم أنتوا عم تسمعوني حكي كمان
00:50بسببكم أنتوا معرفت جو صاير مع فريحة
00:55في شي خبر عن فريحة
00:57رح تسمع الأخبار
00:59الحقيقة الخبر الكبير هو خبركم
01:02حلالة عليك كالكو
01:10دخلتي على السنة الجديدة دخلي غير شكل والله
01:13صدقيني أنا كمان ما كنت متوقعتك جريئة هلأت
01:17يا ريتك جايب على البيت حبوب مهدئة للأعصاب كمان لكلتو
01:36أكيد رح تحتاجها
01:38من فضلك فيك تسكتي شوي
01:41لأ ما فيني اسكت لا تنسى أنا كنتا
01:43أصلاً أنا كتحسي أنه اتنيناتكم عم تخبصوا بشي شغلة
01:47مع هداك اللي بيشقة عشرة
01:51ادعي لربك أنه أهلا ما يدروا
01:53شو رح يصير إذا أهلد ريو
01:59والله متل ماناك
02:01خايف على كالتوم بدك تخاف على حالك كمان
02:04لأنه نحنا عنا الشرف أهم من كل شي
02:07كالتوم سهر
02:14يا ربي دخلك وين راحوا هدول
02:18يا ربي وين راحوا هدول
02:26تلتوم وينك أنت يا بنتي
02:28آه
02:28تلتوم
02:31بنتي
02:32شو صاير لك يا عمري
02:34تلتوم شو صاير لك
02:36شو فيها بنتي
02:37وانت شو كان إليك شغل بالدرجل حتى وقعت منه
02:43عمي خديجة إذا بتذكري لما أنا توترت وركضت وراكل
02:51كالتوم كمان ركضت ورانا
02:54وتلبكت ويا حرام وقعت وتفركشت من عالدرج
02:57والشاب مين بيكون
02:59وهو يعني شو كان عم يعمل معكون
03:02لقيناه بالصدفة
03:04يعني نحنا طالعين من البنائي
03:06يكدر خيره شافنا ووصلنا بسيارته للمشفى
03:09والله هذا الشاب اللي بشقة عشرة أمير لحق ينقذ فريحة
03:15وصديقه كمان لحق ينقذ كالتوم
03:17انت بتعرفي لهذاك الشاب؟
03:24انت عيفك من هذاك الشاب بحكي لنا رح نطق من قلقنا
03:28شو صار بفريحة؟
03:29اللي لنا عمتي عنجت هذاك الشاب زد حاله قدام لرصاص كرمالة؟
03:33شكرا استاذ
03:46الله يرضى عليك
03:48شوي شوي يمت
03:51شوي شوي ما عملت
03:54حلو والله
03:58يعني الشاب فعلان رمحانه قدام لرصاص كرمالة ماهي
04:01يعني هالبنت طلعت لحالها لبره ليش؟
04:06والله ما عم بفهم؟
04:07وبعدين هداك المجنون ليش اتصل مع هذا الشاب وما اتصل مع عائلة فريحة؟
04:12على كل حال لما بتقوم فريحة بدا تجاوب على كل هالأسئلة
Be the first to comment