رجل حائر بين القدر والعصيان بين قصائد الشعر الحزينة على الحب … حكاية عن التأخير ، عن التمني عن الفقدان عن العثور على الحب …. ألمانيا …. شاب تركي ( كوركوت علي ) يعيش فئ شتوتجارت يتحدث مع والدته التي تركته قبل سنين عن طريق كاميرات وثائقية . من طرف يقول ''انتظريني يا أمي سأعثر عليك '' ومن طرف آخر يحلم بالزواج من حبيبته. ولكنه لم يكن على دراية بان الفراق مكتوب في قدره مرة أخرى. كما ايضا لم يكن على دراية بان مغني البوب الشهير تولجا ومساعده جيلان واللذان اتيا للمدينة من اجل تصوير كليب موسيقي سيكونان اهم شخصان في حياته. ستعم الفوضى عندنا ترى جيلان والتي تحب تولجا بدون مقابل كوركوت علي الذي انقذها في شوراع المانيا ، في اسطنبول ، وفوق كل هذا ستكون شريكة اكبر اسرار والدة علي التي يبحث عنها لسنين.
09:44ما في شي بيخوف، تفضلوا انتوا رتاحوا، يلا تعي جيهان
09:48ما رح لفه دور بالحكي كتير جيهان، انتي الوحيدة اللي رح تحط حد لهالشي، لازم تتراجعي عن هالخطبة، ما فيني اتراجع، ليش؟
10:03جيهان، انتي الوحيدة اللي رح تحط حد لهالشي، لازم تتراجعي عن هالخطبة، ما فيني اتراجع، ليش؟
10:16جاوبي لشوف
10:21يمكن انا غلطت بحق ابني، واتهمت انه عم تصرف متل الولاد الصغار بس الواضح انه عقلك اصغر من عقله، انت عم تستخدمي ابني لتنمتك؟
10:32هل تستخدمي ابني لتنتقمي من جود؟ برأيك هالشي صح؟
10:40بتراجعك تركي عروي الجيهان، لو سمحت تراجعي عن الخطبة، ليك فيك تتخلي عن اي الشي، الا الحب ما فيك تتخلي عنه، رح تعيشي كل حياتك وانتي عم تتعزبي من هالشي