00:00يسرني ويشرفني
00:01الأرحب بكم جميعاً اليوم
00:03في هذا الحدث المهم
00:05الذي يجسد روح التحامل
00:07بين رابطة أطباء الجود الكويتية
00:09وتنالي شركة مصنع جنجون للأدوية
00:12جنجون فارما
00:13الحملة دايرت هتبقى ان شاء الله
00:15لمدة سنتين من القيام
00:162025 و2016
00:18الهدف منها ان احنا حيكون لنا ركايز أساسية
00:21من ضمنها ان احنا نكون لنا
00:23تسقيق بالنسبة للبيشنت وتوعية
00:30اليوم تطلق رابطة أطباء الجود الكويتية
00:41وشركة جنجون فارما
00:42حملة باسم غدن
00:44لدعم مرضى الأكزيما
00:46حملة غدن هي تعنى بالتوعية
00:52بمرضى الأكزيما التأتبية
00:54الحملة تستهدف كل أفراد المجتمع
00:57سواء الكبار احنا نعرف لنا الأكزيما
00:59تظهر في الأطبال وكذلك في الكبار
01:01طبعا جمعية أطباء الجود الكويتية
01:03هي جمعية أو رابطة تندرج تحت الجمعية الطبيعة الكويتية
01:08شركة جنجون فارما شركة رائضة في مختلف الأدوية
01:11وخاصة في أدوية الجلدية
01:13الهدف بتاعنا هو هدف مش بس ان احنا نقدم الحلول للبيشنت
01:17أو الأدوية بالنسبة للمرضى
01:19ولكن احنا برضو همنا الهدف المجتمعي
01:22وان احنا نصقف المريض بايه هو المرض الأكزيما
01:26وطبيعته وازاي يتعامل معاه وتعاش معاه
01:28ومش هو الوحده كمريض
01:29ولكن كمان احنا بنراعي البعد النفسي والاجتماعي بتاعه
01:32من خلالنا احنا بنقدم المعلومات الطبية
01:35حلو ان احنا نوعي المجتمع
01:38يعني بشكل عام
01:39ونوعي ايضا المرضى بشكل خاص
01:42بمرض الكزيمة التأتبية
01:44على كيفية تشخيصها
01:46وطرق علاجها
01:48النهاردة ما يكونش بس دورنا تقديم الحلول
01:50ليه المختصي الرعاية الصحية
01:52لا كمان التوعية المجتمعية
01:54والتعوعية للأمراض المنتشرة في المنطقة
01:57منذ النهارة طبعا مرض الأكزيما
01:59اللي جمجوه النهاردة بتتعاوه مع جمعية أطباء الجلد
02:03أطلقت غدا
02:05غدا معناها النوم الهادئ
02:07المستقر
02:09في بعض الأطفال يتعرضون التنمر بسبب مرض الأكزيما
02:12أو يضطرون يغيبون عن مدرسة
02:14فبالتالي تحصيلهم الدراسية تأثير
02:16جاءت فكرة غدا واللي هدفها هي زيادة المعرفة
02:20وزيادة التوعية بالمرض
02:22ودعم مريد الأكزيما في جميع نواحي الحياة
02:26وملئناش أفضل من الشراقة مع جمعية الأطباء الجلد الكويتية
02:31لنشر المعرفة بمرض الأكزيما
02:34حملة غدا ما هي إلا البداية
02:39خطوة أولى نحو دعم مستمر للي عانوا من أكزيما
02:42واللي راحتهم تبدأ من وعي المجتمع حوالينهم