فيلم الحاج بركات - محمد عزيز إنتاج قناة الأقصى
- 8 months ago
بالفيديو "الحاج بركات" .. فيلم يروي سيرة الشهيد القسامي "محمد عزيز"
، الفيلم الوثائقي "الحاج بركات" رصاصة انطلقت من الخليل، والذي يروي سيرة الشهيد القسامي محمد عزيز رشدي، من مخيم العروب قرب الخليل بالضفة المحتلة.
واتهم الاحتلال الشهيد رشدي بالعديد من القضايا والعمليات أجملها العدو بالمشاركة والتخطيط والتنفيذ والإعداد لأكثر من 56 عملية عسكرية في المنطقة كان من أبزرها: إيواء مطاردي القسام، وحلقة الوصل لخلايا القسام في الضفة الغربية، وتنظيم وتجنيد عناصر، وقتل كولونيل متقاعد في الجيش الصهيوني عام 1993 يدعى موردخاي ليبتن من قرب من مغتصبة إفراتا.
ومن التهم الموجه للشهيد عزيز قتل الكابتن كوبي ومرافقه وجرح آخر قرب بلدة دورا قضاء الخليل والعديد العديد من التهم الأخرى التي توجها البطل باختطاف يارون حاييم وقتله ردا على جريمة الجيش الصهيوني بقتل زميله وأخيه مطارد كتائب القسام ماهر أبو سرور والتمثيل بجثته وذلك بعد أسبوع من هذه الحادثة البشعة.
وأصبح الشهيد رشدي أحد أهم المطلوبين للاحتلال من تاريخ 20/5 /1993، الى أن استشهد بعد ساعات من توقيع اتفاق أوسلو، حيث ارتقى الشهيد محمد رشدي بمعية مجموعة من كتائب القسام في مهمة جهادية في وادي سعير قرب الخليل.
وأثناء اشتباك مسلح مع قوة صهيونية كانت هناك أصيب محمد بجروح فطلب من زملائه محمد طقاطقة وخالد الزير وعبد الرحمن حمدان وإبراهيم سلامة أن ينسحبوا وأن يبقى هو يغطي انسحابهم فقاتل حتى استشهد بعد إصابته بصاروخ فقع عينه وحطم جمجمته فاستشهد البطل واعترف العدو بمقتل ستة من جنوده في المعركة.
، الفيلم الوثائقي "الحاج بركات" رصاصة انطلقت من الخليل، والذي يروي سيرة الشهيد القسامي محمد عزيز رشدي، من مخيم العروب قرب الخليل بالضفة المحتلة.
واتهم الاحتلال الشهيد رشدي بالعديد من القضايا والعمليات أجملها العدو بالمشاركة والتخطيط والتنفيذ والإعداد لأكثر من 56 عملية عسكرية في المنطقة كان من أبزرها: إيواء مطاردي القسام، وحلقة الوصل لخلايا القسام في الضفة الغربية، وتنظيم وتجنيد عناصر، وقتل كولونيل متقاعد في الجيش الصهيوني عام 1993 يدعى موردخاي ليبتن من قرب من مغتصبة إفراتا.
ومن التهم الموجه للشهيد عزيز قتل الكابتن كوبي ومرافقه وجرح آخر قرب بلدة دورا قضاء الخليل والعديد العديد من التهم الأخرى التي توجها البطل باختطاف يارون حاييم وقتله ردا على جريمة الجيش الصهيوني بقتل زميله وأخيه مطارد كتائب القسام ماهر أبو سرور والتمثيل بجثته وذلك بعد أسبوع من هذه الحادثة البشعة.
وأصبح الشهيد رشدي أحد أهم المطلوبين للاحتلال من تاريخ 20/5 /1993، الى أن استشهد بعد ساعات من توقيع اتفاق أوسلو، حيث ارتقى الشهيد محمد رشدي بمعية مجموعة من كتائب القسام في مهمة جهادية في وادي سعير قرب الخليل.
وأثناء اشتباك مسلح مع قوة صهيونية كانت هناك أصيب محمد بجروح فطلب من زملائه محمد طقاطقة وخالد الزير وعبد الرحمن حمدان وإبراهيم سلامة أن ينسحبوا وأن يبقى هو يغطي انسحابهم فقاتل حتى استشهد بعد إصابته بصاروخ فقع عينه وحطم جمجمته فاستشهد البطل واعترف العدو بمقتل ستة من جنوده في المعركة.