الإعلان الترويجي الموسم الأول على نان ليهان
- 2 years ago
للاشتراك في القناة اضغط على الرابط https: //youtube.com/channel/UCos1HCeLTnlPQarFqoidOOA
دور أحداث الموسم الأول من المسلسل بين ولايتي أنطاكيا و حلب في زمن الصراعات بين امبراطوريات المغول و الروم و صراعاتهم ونزاعاتهم على المنطقة في نفس الوقت الذي جاء فيه التركمان إلى المنطقة و كما هو معروف تاريخيا أن المسلميين كانوا يعانون من ضعف الخلافة العباسية في هذا الوقت فكان القائد ليهان المخلص بالنسبة لهم من هذا الحال البائس حيث كان يبحث ليهان ابن اورخان عن أرض ليستقر بها هو وقبيلته التي تتكون من اربعمائة خيمة تقريبا نظرا لمعانتهم الشديدة من كثرة التنقل و عدم الاستقرار و وجود الخطر الدائم و عدم الامان فقرر البحث عن قطعة ارض مناسبة لاستقرار قبيلته فيها و في تلك المنطقة تحديدا أصبح أكبر أعاؤه هم امبراطورية الرومان و امبراطورية المغول اللذان كانوا يتنازعان بطبيعة الحال فيما بينهم فواجه القائد ليهان الكثير من المصاعب التي تغلب عليها و أنهى معاناة قبيلته و بذلك غير ذلك الرجل خريطة العالم في وقتها حيث أسس لبناء الدولة العثمانية و انتشر هذا الخبر في قارات العالم القديم الثلاث , و بعد مرور قبيلة ليهانا للكثير من المضايقات و الحروب كانت تعاني من الفقر و المرض و البرد الشيدي القارس فاقترح نان الاخ الاكبر لأليهان أن ينزحوا إلى بلاد الشام و تحديدا ولاية حلب ليعطيهم العزيز والي المدينة قطعة ارض مناسبة في ولاية أنطاكيا على الحدود و من هناك تبدأ صراعات قبيلة ليهانا في أرضها الجديدة و مما يزيد مصائب القبيلة عندما أنقذ القائد ليهان عائلة مسلمة من بطش الرومان و الذي يكتشف بعد ذلك أن هذه العائلة تتبع سلالة السلاجقة و الذي أحب ليهان ابنتهم ماريا خاتون و تزوجها و يتعرض القائد ليهان للعيدي من الخيانات من داخل القبيلة و خارجها حيث كان من ضمن الخونه داخل القبيلة عمه كبرت و من خارج القبيلة قائد فرسان المدينه في حلب و خصوصا من الصليبيين الخونه المتمثلين في فرسان الهيكل بقيادة المحارب تيتوسي .
دور أحداث الموسم الأول من المسلسل بين ولايتي أنطاكيا و حلب في زمن الصراعات بين امبراطوريات المغول و الروم و صراعاتهم ونزاعاتهم على المنطقة في نفس الوقت الذي جاء فيه التركمان إلى المنطقة و كما هو معروف تاريخيا أن المسلميين كانوا يعانون من ضعف الخلافة العباسية في هذا الوقت فكان القائد ليهان المخلص بالنسبة لهم من هذا الحال البائس حيث كان يبحث ليهان ابن اورخان عن أرض ليستقر بها هو وقبيلته التي تتكون من اربعمائة خيمة تقريبا نظرا لمعانتهم الشديدة من كثرة التنقل و عدم الاستقرار و وجود الخطر الدائم و عدم الامان فقرر البحث عن قطعة ارض مناسبة لاستقرار قبيلته فيها و في تلك المنطقة تحديدا أصبح أكبر أعاؤه هم امبراطورية الرومان و امبراطورية المغول اللذان كانوا يتنازعان بطبيعة الحال فيما بينهم فواجه القائد ليهان الكثير من المصاعب التي تغلب عليها و أنهى معاناة قبيلته و بذلك غير ذلك الرجل خريطة العالم في وقتها حيث أسس لبناء الدولة العثمانية و انتشر هذا الخبر في قارات العالم القديم الثلاث , و بعد مرور قبيلة ليهانا للكثير من المضايقات و الحروب كانت تعاني من الفقر و المرض و البرد الشيدي القارس فاقترح نان الاخ الاكبر لأليهان أن ينزحوا إلى بلاد الشام و تحديدا ولاية حلب ليعطيهم العزيز والي المدينة قطعة ارض مناسبة في ولاية أنطاكيا على الحدود و من هناك تبدأ صراعات قبيلة ليهانا في أرضها الجديدة و مما يزيد مصائب القبيلة عندما أنقذ القائد ليهان عائلة مسلمة من بطش الرومان و الذي يكتشف بعد ذلك أن هذه العائلة تتبع سلالة السلاجقة و الذي أحب ليهان ابنتهم ماريا خاتون و تزوجها و يتعرض القائد ليهان للعيدي من الخيانات من داخل القبيلة و خارجها حيث كان من ضمن الخونه داخل القبيلة عمه كبرت و من خارج القبيلة قائد فرسان المدينه في حلب و خصوصا من الصليبيين الخونه المتمثلين في فرسان الهيكل بقيادة المحارب تيتوسي .