ظل أحمد يتطلع لبعض المعلومات المتاحه أمامه عن ماريانا ، فعلم أنها أنجبت طفل ، وطفلة ، وقد لاحظ تلك النظرة الحزينة . التى لا تخطئها عيناه تطل من أعماقها. فهو لا يخطىء فى قرأة عينا حبيبته أبداً .. وتسأل يا ترى ما سبب تلك النظرة الحزينة التى رأها فى عينيى ماريانا ؟