في بيروت وخارجها... أزمة اقتصادية معيشية تتفاقم

  • 3 years ago
في السادس والعشرين من نيسان عام ألفين وتسعة عشر، أجرينا تحقيقا عن إقفال سلسلة من المحال التجارية في مختلف المناطق فما بالكم اليوم، بعد أزمة تفاقم أزمة الدولار وما لها من تأثير على قدرة المواطن الشرائية وبالتالي على نسبة المبيع.هنا الحمرا، وهذه الجرائد ذات العناوين الحزينة كوجوه المارة في الشارع الرئيسي التجاري المتنوع القادر على أن يكون عينة. أقل ما يمكن أن يقال عن المارة إنهم قلقون من وضع اقتصادي مجهول.