قسماً بالله يوم ٣٠ (Day 30) Egypt

  • 4 years ago
الله

كان ممكن تبقى أسهل أختار الصعب ليه

ليه ماسبهاش للى خانوا و باعوها قصاد عينيه

و الشعب لما قاله انزل و انجد بلدنا

يوم ٣٠ لما نزلوا للى بيتحاموا فيه .

سيادة الرئيس : بطلب من المصريين طلب ، ينزلوا عشان يدولى تفويض .

ماهموش اللى قالوا ولا لحظة أحبطوه
ريس فى ضميره شعب ملايين بيأيدوه
و الحمل صحيح تقيل و الفارس قال هشيل
فى طريق و أسود فى ضهره حالفين لهينصروه

سيادة الرئيس : والله العظيم ولا حد أبداً يمسك يا مصر ولا يمس أرضها .. طيب حد يفكر كده

حلف لهيبنى فيها وقال بكره تشوفوها
لكن ايدكم فى ايدى و أنتوا اللى هتعملوها
امشوا معايا و بكره الحلم يكون حقيقة
باللى بيبنوها واللى حالفين لهيرفعوها

سيادة الرئيس : لكننا معاً نستطيع أن نقهر أعتى التحديات ، لا أستطيع بمفردى أبداً

ريس فى ضميره شعب ملايين بيأيدوه
و الحمل صحيح تقيل و الفارس قال هشيل
فى طريق و أسود فى ضهره حالفين لهينصروه

سيادة الرئيس : اللى عفى محدش ياكل لقمته ،، قسماً بالله اللى انتم شايفينه ده ماكان يتحقق أبداً غير بالإستقرار و الأمن و ثباتكم يا مصريين

مهما تواجهنا محنه قادر يعدى بيها
عاش عمره زمان مقاتل و شال الهم فيها
أقسم يفدى بروحه( قسماً بالله ) و يقدم عمره ليها
و فى ضهره جيش و شرطة جاهزين للى يعاديها



ماهموش اللى قالوا ولا لحظة أحبطوه
ريس فى ضميره شعب ملايين بيأيدوه
و الحمل صحيح تقيل و الفارس قال هشيل
فى طريق و أسود فى ضهره حالفين لهينصروه


الشعب مادام فى ضهره ثقته ملهاش حدود
تنفيذ عالأرض جاهز مش بس كلام وعود
و اللى فكر يقرب بالباطل جه يعادى
بالحق فى لحظة شاله من على وش الوجود


سيادة الرئيس : و أشهد الله سبحانه و تعالى ، أننى ما كنت طالباً لمنصب أو سلطة ، ولا متطلعاً لأى مهام أخرى بعد مهمتى فى قيادة الجيش المصرى الذى أفخر بالإنتماء إليه و أعتز بدوره الوطنى