يبدو أن دعوة أوروبا وورسيا لأطراف الخلاف في ليبيا إلى السلام والعودة لطاولة المفاوضات والابتعاد عن الاقتتال، مجرد سلعة لإرضاء الرأي العام، حيث تؤكد تقارير أممية تورط دول أوروبية وروسيا في القتال إلى جانب اللواء المتقاعد خليفة حفتر الذي يحارب الشرعية.
Be the first to comment