مدير الإستخبارات المصرية فى عصر جمال عبد الناصر يتعامل مع المشتبه فيهم بجبروت وشراسة وظلم وتلفيق إتهامات باطلةوزور ومنهم مجموعة من طلبة الجامعات وتنهار حياتهم ويظل الوضع هكذا حتى تولى السادات حكم مصر فيتم معاقبة الظالم والإفراج عن المظلومين ويعودون لحياتهم الطبيعية .