Skip to playerSkip to main contentSkip to footer
  • 9/4/2018
إلى أين تمضي الأمور في إدلب لخيار الحرب أم التسوية؟ هذا التساؤل يصبح ويمسي عليه أربعة ملايين من سكانها، وسط غموض يكتنف مصير آخر منطقةٍ آمنة للمعارضة وما تبقى من فصائلها المسلحة.

Category

🗞
News

Recommended