توجه رودريغو ألفيس المعروف باسم ”هيومان كين دول“ إلى مركز بيرجن بيوتي شمال مدينة طهران لإجراء بعض العمليات التجميلية.
بعد العديد من العمليات التي أجراها في بيفرلي هيلز, قرر ألفيس الذهاب إلى إيران التي كان قد سمع عن ماتقدمه من خدمات جراحية تجميلية ذات جودة عالية وسعر مقبول. يقول ألفيس:“ تعتبر إيران أحد الدول الرائدة في الجراحات التجميلية وتحديدا جراحة الأنف ولكن أغلب الناس لا تعلم ذلك“.
يشرح طبيب التجميل سيد محمد حسين سدر أن إيران لديها خبرة واسعة فيما يتعلق بالجراحات التجميلية وأنها ترحب بجميع الراغبين بزيارتها. يقول سدر:“ الوضع اليوم في إيران أفضل من قبل وخصوصا بعد الإتفاق النووي إننا نرحب بجميع المرضى من كل أرجاء العالم“.
الجدير بالذكر أن ألفيس مازال مصمماً على الخضوع للعمليات التجميلية بالرغم من تحذير الأطباء له أن أنفه قد يتعرض للأذى الشديد في حال استمراره بذلك.
Be the first to comment