موسكوفيسي يحث اثينا على تطبيق حزمة جديدة من الاصلاحات
- 7 years ago
التقى رئيس الوزراء اليوناني ألكسيس تسيبراس مع المفوض الاوروبي للشؤون الاقتصادية بيار موسكوفيسي الذي يقوم بزياة إلى اثينا تستغرق يومين.
موسكوفيسي شدد خلال لقاءته مع المسؤولين اليونانيين على ضرورة مواصلة الاصلاحات الهيكلية في الاقتصاد اليوناني من أجل مناقشة تخفيف ديون البلاد خلال الاجتماع المقبل لوزراء مال منطقة اليورو.
المفوض الاوروبي للشؤون الاقتصادية بيار موسكوفيسي:
“ما آمل فيه أن نحاول التوصل إلى حل وسط مدفوعين بالتقدم الذي جرى في اليونان نستطيع التوصل إلى اتفاق على مستوى الخبراء قبل نهاية هذا الاسبوع حتى يصبح لدينا اجتماع ناجح لوزراء مالية منطقة اليورو في الخامس من ديسمبر ولتمهيد الطريق لما اتطلع إليه من صفقة واتفاق دولي.”
وتتخوف الحكومة اليونانية من ان تؤدي حزمة الاصلاحات المطلوبة والمتعلقة خصوصا بسوق العمل وحماية قروض الرهن العقاري المتعثرة إلى تعميق ازمة اليونانين الذي يعانون اصلا جراء الاجراءات التقشفية.
سيدة يونانية:
“إن الامر لا يقتصر فقط على تخفيض الرواتب التقاعدية أو القروض التي يجب تسدديها. إن حياتنا انقلبت رأسا على عقب والان لا نستطيع توفير الاساسيات. إن الامر ينسحب على أختى وزوجها وعلي أيضا.”
موظف متقاعد:
لا يمكننا التأقلم. لا مجال للتأقلم. أموالنا تكفينا بشق الانفس لاسبوعين وبعدها تنفد. الناس لا تملك أموالا لشراء الطعام.”
مراسل قناة يورونيوز من أثينا ستاماتيس يانسيس:
“الحكومة اليونانية تعول على تخفيف ديونها والذي يمكن أن يتحقق بعد مفاوضات شاقة مع المقرضين الدوليين. لكن حتى لو استطاعت الحكومة تحقيق ذلك. فان انعكاس هذا الامر سيكون محدودا على اليونانيين الذي سيكون عليه الاستمرار في حياة التقشف.”
موسكوفيسي شدد خلال لقاءته مع المسؤولين اليونانيين على ضرورة مواصلة الاصلاحات الهيكلية في الاقتصاد اليوناني من أجل مناقشة تخفيف ديون البلاد خلال الاجتماع المقبل لوزراء مال منطقة اليورو.
المفوض الاوروبي للشؤون الاقتصادية بيار موسكوفيسي:
“ما آمل فيه أن نحاول التوصل إلى حل وسط مدفوعين بالتقدم الذي جرى في اليونان نستطيع التوصل إلى اتفاق على مستوى الخبراء قبل نهاية هذا الاسبوع حتى يصبح لدينا اجتماع ناجح لوزراء مالية منطقة اليورو في الخامس من ديسمبر ولتمهيد الطريق لما اتطلع إليه من صفقة واتفاق دولي.”
وتتخوف الحكومة اليونانية من ان تؤدي حزمة الاصلاحات المطلوبة والمتعلقة خصوصا بسوق العمل وحماية قروض الرهن العقاري المتعثرة إلى تعميق ازمة اليونانين الذي يعانون اصلا جراء الاجراءات التقشفية.
سيدة يونانية:
“إن الامر لا يقتصر فقط على تخفيض الرواتب التقاعدية أو القروض التي يجب تسدديها. إن حياتنا انقلبت رأسا على عقب والان لا نستطيع توفير الاساسيات. إن الامر ينسحب على أختى وزوجها وعلي أيضا.”
موظف متقاعد:
لا يمكننا التأقلم. لا مجال للتأقلم. أموالنا تكفينا بشق الانفس لاسبوعين وبعدها تنفد. الناس لا تملك أموالا لشراء الطعام.”
مراسل قناة يورونيوز من أثينا ستاماتيس يانسيس:
“الحكومة اليونانية تعول على تخفيف ديونها والذي يمكن أن يتحقق بعد مفاوضات شاقة مع المقرضين الدوليين. لكن حتى لو استطاعت الحكومة تحقيق ذلك. فان انعكاس هذا الامر سيكون محدودا على اليونانيين الذي سيكون عليه الاستمرار في حياة التقشف.”