ألما دويتشر، البالغة من العمر أحد عشر عاما، أصبحت تعرف بالطفلة المعجزة في بلدها المملكة المتحدة،
فهي تعزف بكل براعة على آلتي البيانو والكمان، كما أنها ملحنة من الطراز الرفيع، فقد ألفت مؤخرا أوبرا بعنوان “سندريلا“، التي ستقدم عرضها الأول قريبا في فيينا.
http://www.almadeutscher.com
ألما تعيش حياتها بشكل عادي، فهي تدرس وتمرح مع أقرانها، لكن الموسيقى، تجري في عروقها.
تقول الملحنة الصغيرة ألما دويتشر:“حسنا، بالنسبة لي هذا شيء طبيعي، لأنني لا أعرف أي شيء آخر، لا أعرف كيف سأكون، إذا لم أؤلف موسيقى.”
في قصة سندريلا الشعبية، البطلةُ هي ملحنة وزوجةُ الأب هي مديرة اوبرا، الأخوات، هن مغنيات متعجرفات، أما الأمير، فيتحول في أوبرا ألما ، إلى شاعر، يبحث عن سندريلا من خلال لحن مميز كتبته.
تضيف ألما دويتشر:” أنا لا أجلس وأقول :“حسنا الآن، لابد لي من الحصول على الإلهام. أنا لا أحصل على الإلهام عندما أرغب في ذلك، ولكن عدما أكون مثلا، مسترخية أو ألعب في الحديقة أو عندما أذهب للنوم أواستيقَظ منه أو عندما أحلم، حينها أحصل على إلهام جميل.”
ألما متحمسة للغاية لعرض عملها في عاصمة الموسيقى الكلاسيكية، فيينا في التاسع والعشرين من الشهرالمقبل.
تقول بهذا الخصوص:“بالطبع فيينا هي عاصمة الموسيقى. إنه أفضل مكان لعرض أوبرا لي، موزارت وهايدن كانوا هنا.”
أحلام ألما، تكبر تكبر وتتجاوز سنها بمسافات شاسعة، فهي تستعد لتأليف سمفونية موسيقية وتريد أيضا، تأليف قصة تتحول إلى فيلم من بطولتها.
فهي تعزف بكل براعة على آلتي البيانو والكمان، كما أنها ملحنة من الطراز الرفيع، فقد ألفت مؤخرا أوبرا بعنوان “سندريلا“، التي ستقدم عرضها الأول قريبا في فيينا.
http://www.almadeutscher.com
ألما تعيش حياتها بشكل عادي، فهي تدرس وتمرح مع أقرانها، لكن الموسيقى، تجري في عروقها.
تقول الملحنة الصغيرة ألما دويتشر:“حسنا، بالنسبة لي هذا شيء طبيعي، لأنني لا أعرف أي شيء آخر، لا أعرف كيف سأكون، إذا لم أؤلف موسيقى.”
في قصة سندريلا الشعبية، البطلةُ هي ملحنة وزوجةُ الأب هي مديرة اوبرا، الأخوات، هن مغنيات متعجرفات، أما الأمير، فيتحول في أوبرا ألما ، إلى شاعر، يبحث عن سندريلا من خلال لحن مميز كتبته.
تضيف ألما دويتشر:” أنا لا أجلس وأقول :“حسنا الآن، لابد لي من الحصول على الإلهام. أنا لا أحصل على الإلهام عندما أرغب في ذلك، ولكن عدما أكون مثلا، مسترخية أو ألعب في الحديقة أو عندما أذهب للنوم أواستيقَظ منه أو عندما أحلم، حينها أحصل على إلهام جميل.”
ألما متحمسة للغاية لعرض عملها في عاصمة الموسيقى الكلاسيكية، فيينا في التاسع والعشرين من الشهرالمقبل.
تقول بهذا الخصوص:“بالطبع فيينا هي عاصمة الموسيقى. إنه أفضل مكان لعرض أوبرا لي، موزارت وهايدن كانوا هنا.”
أحلام ألما، تكبر تكبر وتتجاوز سنها بمسافات شاسعة، فهي تستعد لتأليف سمفونية موسيقية وتريد أيضا، تأليف قصة تتحول إلى فيلم من بطولتها.
Category
🗞
News