ماذا قال الرجل المُتَسَبِب في إجلاء دونالد ترامب من المنصة في رينو؟
صرخة واحدة من أحد المؤيدين للمرشح الجمهوري دونالد ترامب بوجود رجل مسلح في القاعة الواقعة في رينو غرب نيفادا كانت سببا في اضطرار رجال الأمن إلى إجلاء المرشح من المنصة لينقضوا على المشتبه به لركله و ضربه، لحسن الحظ وصلت قوات الأمن في الوقت المناسب لتُخلصَ المواطن “أوستين كرايتس” من بين أيديهم.
“لقد اقضوا علي بشكل مفاجئ وقاموا بركلي وبضربي ، وذلك بسبب صرخة شخص ما بوجود سلاح وهنا خرجت الأمور عن السيطرة، واستمروا في ضربي وجري على الأرض. وفي النهاية أنا ممتن جدا لوصول رجال الأمن في الوقت المناسب وعلى وجه السرعة، إذ كان من الممكن أن أموت خنقا أو أن يقتلوني”
قال كرايتس بعد لحظات من خروجه سالما من القاعة، ليعود ترامب مرة أخرى لاستكمال خطابه و كأن شيئا لم يكن.
وأوضح كرايتس الذي كان يرفع لافتة كُتب عليها “الجمهوريون ضد ترامب” أن الحشد بدأ يضربه وهو مطروح أرضا قبل أن يصيح أحد وسط الفوضى “سلاح“، ما حمل جهاز الأمن على التدخل.
في الوقت نفسه دعت السيدة الأولى السابقة هيلاري كلينتون في فيلادلفيا الى التعبئة في “الشوط الأخير من السباق” وسط جشد من نجوم الغناء الأمريكي، أبرزهم مغنية البوب الأمريكية كاتي بري.
وأظهر آخر استطلاع للرأي أجرته شبكة “إيه بي سي” وصحيفة “واشنطن بوست” تقدما للديموقراطية بخمس نقاط على الجمهوري على المستوى الوطني (48% مقابل 43%).
“لقد اقضوا علي بشكل مفاجئ وقاموا بركلي وبضربي ، وذلك بسبب صرخة شخص ما بوجود سلاح وهنا خرجت الأمور عن السيطرة، واستمروا في ضربي وجري على الأرض. وفي النهاية أنا ممتن جدا لوصول رجال الأمن في الوقت المناسب وعلى وجه السرعة، إذ كان من الممكن أن أموت خنقا أو أن يقتلوني”
قال كرايتس بعد لحظات من خروجه سالما من القاعة، ليعود ترامب مرة أخرى لاستكمال خطابه و كأن شيئا لم يكن.
وأوضح كرايتس الذي كان يرفع لافتة كُتب عليها “الجمهوريون ضد ترامب” أن الحشد بدأ يضربه وهو مطروح أرضا قبل أن يصيح أحد وسط الفوضى “سلاح“، ما حمل جهاز الأمن على التدخل.
في الوقت نفسه دعت السيدة الأولى السابقة هيلاري كلينتون في فيلادلفيا الى التعبئة في “الشوط الأخير من السباق” وسط جشد من نجوم الغناء الأمريكي، أبرزهم مغنية البوب الأمريكية كاتي بري.
وأظهر آخر استطلاع للرأي أجرته شبكة “إيه بي سي” وصحيفة “واشنطن بوست” تقدما للديموقراطية بخمس نقاط على الجمهوري على المستوى الوطني (48% مقابل 43%).
Category
🗞
News