توقيع اتفاق تركي روسي لبناء خط الغاز ترك ستريم
- 8 years ago
بحضور الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين في اسطنبول، وقعت تركيا وروسيا اتفاقا لبناء خط الأنابيب تورك ستريم، لنقل الغاز الروسي إلى أوروبا عبر البحر الأسود
وبحسب غاز بروم الروسية فإن الاتفاق يمهد لبناء خطي أنابيب عبر البحر الأسود بحلول عام ألفين وتسعة عشر، ومن المقرر أن تتجاوز كمية الضخ السنوية للخطين ثلاثين مليار متر مكعب
وينتظر أن ينقل الخط الأول الغاز إلى المستهلكين الأتراك، فيما يصل الخط الثاني إلى أوروبا. إلى ذلك ناقش الرئيسان الوضع في سوريا
ويقول الرئيس التركي: تحدثنا عن العمليات العسكرية في سوريا، وناقشنا ما الذي يمكن أن نفعله أكثر من ذي قبل فيما تعلق بتعاوننا، وفيما تعلق بسكان حلب خاصة، وأي نوع من التعاون والاستراتيجيا يمكن تطيقها بهدف احلال السلام في المنطقة
أما الرئيس الروسي فقال إنه اتفق مع نظيره التركي على أهمية ايصال المساعدات إلى سكان حلب
وقال الرئيس الروسي: نملك موقفا مشتركا فيما تعلق ببذل ما نستطيع من جهود لإيصال المساعدات الانسانية إلى حلب. والمسألة مرتبطة بتوفير الأمن لتسليم تلك المساعدات، بهدف تجنب الاستفزاز بقصف القوافل الانسانية
وكان الرئيس الروسي كشف عن المشروع مع تركيا نهاية ألفين وأربعة عشر، في وقت تم في خضم الأزمة الأوكرانية التخلي عن مشروع ساوث ستريم في البحر الأسود، الذي يعرقله الاتحاد الأوروبي
وبحسب غاز بروم الروسية فإن الاتفاق يمهد لبناء خطي أنابيب عبر البحر الأسود بحلول عام ألفين وتسعة عشر، ومن المقرر أن تتجاوز كمية الضخ السنوية للخطين ثلاثين مليار متر مكعب
وينتظر أن ينقل الخط الأول الغاز إلى المستهلكين الأتراك، فيما يصل الخط الثاني إلى أوروبا. إلى ذلك ناقش الرئيسان الوضع في سوريا
ويقول الرئيس التركي: تحدثنا عن العمليات العسكرية في سوريا، وناقشنا ما الذي يمكن أن نفعله أكثر من ذي قبل فيما تعلق بتعاوننا، وفيما تعلق بسكان حلب خاصة، وأي نوع من التعاون والاستراتيجيا يمكن تطيقها بهدف احلال السلام في المنطقة
أما الرئيس الروسي فقال إنه اتفق مع نظيره التركي على أهمية ايصال المساعدات إلى سكان حلب
وقال الرئيس الروسي: نملك موقفا مشتركا فيما تعلق ببذل ما نستطيع من جهود لإيصال المساعدات الانسانية إلى حلب. والمسألة مرتبطة بتوفير الأمن لتسليم تلك المساعدات، بهدف تجنب الاستفزاز بقصف القوافل الانسانية
وكان الرئيس الروسي كشف عن المشروع مع تركيا نهاية ألفين وأربعة عشر، في وقت تم في خضم الأزمة الأوكرانية التخلي عن مشروع ساوث ستريم في البحر الأسود، الذي يعرقله الاتحاد الأوروبي