بعد الهجوم الشرس والتهديد بالقتل الذي تلقته الكاتبة الأردنية "إحسان الفقيه"، لم تهدأ وتيرة المعرّفات المجهولة وأصحاب الأقلام المعادية للإسلام وللسعودية تحديداً، وذلك بعد أن صفعتهم تلك المرأة التي تكتب بشجاعة وتدافع بغيرة عن الوطن العربي بأكمله مجدّداً؛ حتى عادت تهديدات الجماعات المتطرّفة لِتصفها بـ"المرتزقة" وهدّدتها بالقتل، بعد أن عادت بقوة لتكشف حقائق الهجوم الشرس والمتعمّد للنيل من السعودية والعالم العربي.