وطن للأنباء - جهاد قاسم: يحيي الفلسطينيون في تاريخ 11/11 من كل عام، ذكرى وفاة الرئيس ياسر عرفات (أبو عمار).
وفي هذا العام 2013، عمّت المسيرات الشعبية والرسمية مختلف المدن الفلسطينية، إحياءً للذكرى, عدا عن المؤتمرات الصحافية التي ناقشت ظروف موته، خاصة بعد تحقيق فضائية "الجزيرة" القطرية الذي أفاد بأن الراحل عرفات "قتل مسمومًا".
وطن للأنباء، تابعت الفعاليات، حتى محافظة جنين، إذ قام أهالي بلدة قباطية (جنوب جنين) بالتوجه إلى إحدى المغارات التي لا يتجاوز ارتفاعها مترا وبضع سنتيمترات، وكان عرفات تواجد فيها 1967.
وزرع أهالي البلدة تسع شجيرات، حول المغارة، التي تمثل عدد السنوات التي مرت على استشهاد ياسر عرفات.
من جهته، قال ياسر سباعنة لــ وطن للأنباء الذي تواجد في المغارة إنه "كان يساعد الراحل أبو عمار ورفاقه حين يأتون المغارة، والقيام بالمراقبة خوفًا من العدو".
وأضاف أن هذه المغارة "كانت إحدى تجمعات الفدائيين في ستينيات القرن الماضي وملجأ للعديد من الفدائيين الذين كانوا يهربون السلاح والرصاص".
وكان التحقيق الذي أعدّته "الجزيرة" مؤخرًا، كشف أن الرئيس عرفات توفي "مسموما بمادة البولونيوم 210"، الشيء الذي أكده محققون دوليون بعد تشريح جثة الرئيس الراحل.
في نفس السياق، طالب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ناصر القدوة، بضرورة الكشف عن "قتلة الزعيم الفلسطيني"، وقال إن كان من قتله فلسطينيًا فهو "خائن".
وفي هذا العام 2013، عمّت المسيرات الشعبية والرسمية مختلف المدن الفلسطينية، إحياءً للذكرى, عدا عن المؤتمرات الصحافية التي ناقشت ظروف موته، خاصة بعد تحقيق فضائية "الجزيرة" القطرية الذي أفاد بأن الراحل عرفات "قتل مسمومًا".
وطن للأنباء، تابعت الفعاليات، حتى محافظة جنين، إذ قام أهالي بلدة قباطية (جنوب جنين) بالتوجه إلى إحدى المغارات التي لا يتجاوز ارتفاعها مترا وبضع سنتيمترات، وكان عرفات تواجد فيها 1967.
وزرع أهالي البلدة تسع شجيرات، حول المغارة، التي تمثل عدد السنوات التي مرت على استشهاد ياسر عرفات.
من جهته، قال ياسر سباعنة لــ وطن للأنباء الذي تواجد في المغارة إنه "كان يساعد الراحل أبو عمار ورفاقه حين يأتون المغارة، والقيام بالمراقبة خوفًا من العدو".
وأضاف أن هذه المغارة "كانت إحدى تجمعات الفدائيين في ستينيات القرن الماضي وملجأ للعديد من الفدائيين الذين كانوا يهربون السلاح والرصاص".
وكان التحقيق الذي أعدّته "الجزيرة" مؤخرًا، كشف أن الرئيس عرفات توفي "مسموما بمادة البولونيوم 210"، الشيء الذي أكده محققون دوليون بعد تشريح جثة الرئيس الراحل.
في نفس السياق، طالب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ناصر القدوة، بضرورة الكشف عن "قتلة الزعيم الفلسطيني"، وقال إن كان من قتله فلسطينيًا فهو "خائن".
Category
🗞
News